إصابة ما لا يقل عن 13 شخصا إثر اقتحام سيارة حشدا خارج ملعب مباراة برشلونة وإسبانيول
تاريخ النشر: 16th, May 2025 GMT
(CNN) -- أُصيب ما لا يقل عن 13 شخصاً عندما صدمت سيارة حشداً خارج ملعب في إسبانيا يستضيف مباراة كرة قدم بين الغريمين، برشلونة وإسبانيول، وفقاً للسلطات.
ووصفت الشرطة الكتالونية الحادثة، لشبكة CNN، الخميس، بأنها "تصادم عرضي".
وقالت الشرطة في بيان منفصل على منصات التواصل الاجتماعي: "الوضع تحت السيطرة، ولا يُشكل أي خطر على المتواجدين داخل المنشأة الرياضية"، في حين ذكرت خدمات الطوارئ في كتالونيا، في منشور على منصة "إكس" (تويتر سابقاً) أن 13 شخصاً يتلقون العلاج.
وكتبت شرطة كتالونيا في منشور لاحق: "يتلقى المصابون العلاج في خدمات الطوارئ، وأُلقي القبض على سائق السيارة، وهناك تواجد أمني مكثف في المنطقة".
يُظهر مقطع فيديو من منصات التواصل الاجتماعي، حددت شبكة CNN إحداثياته الجغرافية، سيارة بيضاء تقتحم حشداً من الناس في حديقة بجوار الملعب.
إسبانياالدوري الإسبانينادي برشلونةنشر الخميس، 15 مايو / أيار 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الدوري الإسباني نادي برشلونة
إقرأ أيضاً:
خطوة غير مسبوقة عالميا.. أستراليا تحجب وسائل التواصل الاجتماعي عمّن هم دون 16 عاما
سيدني - الوكالات
بدأت أستراليا اليوم تنفيذ قانون غير مسبوق عالميًّا يقضي بحظر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على جميع من تقل أعمارهم عن 16 عامًا، في خطوة تهدف إلى تعزيز حماية الأطفال من المخاطر الرقمية المتزايدة.
وبموجب هذا القانون، ألزمت السلطات الأسترالية أبرز منصات التواصل — ومنها Facebook وInstagram وTikTok وYouTube وSnapchat وX — بحذف أو تعطيل حسابات القُصّر فورًا، مع فرض غرامات قد تصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي على أي منصة لا تلتزم بالمعايير الجديدة.
وتؤكد الحكومة أن قرار الحظر يهدف إلى الحد من المشكلات المرتبطة بالاستخدام المبكر للتطبيقات الرقمية، مثل الإدمان، والمحتوى الضار، والتنمر الإلكتروني، والآثار السلبية على الصحة النفسية.
في المقابل، يرى منتقدون أن مواجهة الاستخدام المفرط للتكنولوجيا لا ينبغي أن تتم من خلال الحظر وحده، محذرين من إمكانية لجوء بعض الأطفال إلى منصات غير خاضعة للرقابة أو استخدام وسائل للتحايل على القيود.
ورغم الجدل، يعتبر مؤيدو القانون أن الخطوة ستشكل نموذجًا عالميًّا يمكن أن يحتذي به عدد من الدول في إطار سعيها لتعزيز الأمن الرقمي وحماية الفئات العمرية الصغيرة من التعرّض المبكر للفضاء الإلكتروني.