طولها زي عرضها.. حسين الشحات يوجه رسالة غامضة
تاريخ النشر: 16th, May 2025 GMT
وجه حسين الشحات نجم فريق كرة القدم الأول بالنادي الأهلي، رسالة مثيرة، في ظل عدم مشاركته بصفة مستمرة مع الفريق، خلال الموسم الجاري.
وكتب حسين الشحات عبر حسابه الرسمي على "إنستجرام": “عندى يقين تام إن جزاء السعى هو النجاح، ربنا عادل جدا، لو تأخرت النتيجة وبدا ليك إن طولها زى عرضها اعرف إن ده من فعل الشيطان”.
"النبى صلى اللّٰه عليه وسلم قال في معنى الحديث: لو أنكم تتوكلون على اللّٰه حق توكله؛ لرزقكم كما يرزق الطيرَ تغدوا خماصًا وتروح بطانًا".
“التوكل هنا معناه السعى والتعب والأخذ بالأسباب، وأترك لرب الأسباب توقيت المكافأة. رسالة لأى حد حاسس إنه بيتقى ربنا وبيتعب ومش لاقى نتيجة، لا تيأس يا صديقى وكمل مشوارك سعى وتعب”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسين الشحات الاهلي الخطيب كولر حسین الشحات
إقرأ أيضاً:
د. عساف الشوبكي يوجه رسالة إلى النشامى قبل مواجهة العراق
#سواليف
#النشامى
د. #عساف_الشوبكي
لفظة “النشامى” في وجدان ثقافتنا تعني #الكرم و #العطاء و #القوة و #الشجاعة والإقدام والمروءة والطيب والشهامة والعطاء بلا حدود والأخلاق العالية والتسامح وكل الصفات الحميدة.
مقالات ذات صلة وزارة الزراعة .. الموسم المطري إيجابي مقارنة بالعام الماضي 2025/12/12“النشامى” شعبٌ أبيٌ شهم ٌعزيزٌ.
النشامى هم الجيشُ العربيُ المصطفويُ الذي مازلنا نتغنى به ونقول انتصر “النشامى” في معارك القدس واللطرون وباب الواد وتلة الذخيرة ومختلف معارك الشرف والبطولة والرجولة على أرض فلسطين العربية الأبية
.
“النشامى” تغنى بهم الأردنيون والعرب يوم انتصارهم في معركة الكرامة في وخرجت يومها أهزوجة “بيرق الوطن رفرف فوق روس النشامى”
“الأردنيون النشامى” شعبٌ يتحدى المستحيل في كل مراحل تاريخ هذا الوطن الضاربة جذوره في أعماق التاريخ، حفر اجدادُنا بيوتهم في الصخر واعتلوا مجداً رفيعاً لا يدانيه مجد.
النشامى شعبٌ “فارس” يعشقُ الريادةَ ويسكن المقدمةَ. ويسعى اليها، لديه روحُ التحدي، يحبُ وطنه ويحب أُمته،
النشامى هؤلاء الشباب الذين يسعدوننا هذه الأيام في إحتفاليةٍ عربيةٍ جميلةٍ، نظمتها دولةُ قطر الشقيقة، وجمعت فيها العرب في دوحتها وعلى أرضها في تنظيم فوق كل مستوى، وصنعت سعادةً ما أحوج العرب اليها في ظروفٍ عصيبةٍ تمر بها الأمة.
منتخبُ النشامى هم جزءٌ من هذا الشعب النبيل المخلص الوفي لوطنِه وقيادتهِ ، مثلهم مثل كل اخوانهم في مختلف القطاعات، يسعون لرفعة وطنهم في كافة المجالات والميادين هم مواطنون يحملون “روح” الأردن الوطن والشعب والتاريخ والحضارة والجيش يحملون العَلَمَ رايةً خفاقةً بسواعدِهم ويضعونه وطناً في صدورِهم.
أسعدونا هؤلاء النشامى …وكم نحن بحاجةٍ إلى السعادة،
ألا يا ليت حكوماتنا تسعدنا كما أسعدنا هؤلاء الشباب
وألا يا ليت مجالس نوابنا تسعدنا مثلما يسعدنا هؤلاء الشباب
اسعدونا بإنجاز رياضي لم يأتي صدفةً بل من خلال عملٍ دؤوبٍ وجد وتعب وتخطيط استراتيجي سليم، واهتمام متواصل من جلالة الملك شخصياً منذ بدايات حكمه،ثم وبإهتمام سمو ولي العهد الأمين .
فشكراً للملك وشكراً لولي العهد وشكراً للاتحاد الأردني لكرة القدم وشكراً شكراً للنشامى ولمدربهم الناجح ملء الكون.
اليوم مباراتهم مع أشقائهم منتخب العراق يخوضونها بروح الاخوة والمحبة، ونشجعهم ونقف خلفهم بذات الروح تجاه العراق المجيد الشقيق وشعبه الكريم.