بعد تقديم بلاغ ضد خالد يوسف.. بسمة وهبة حديث جوجل
تاريخ النشر: 18th, May 2025 GMT
تصدرت الإعلامية بسمة وهبة تريند محركات البحث جوجل وذلك بعد أن رفعت محاميتها قضية ضد المخرج خالد يوسف.
حيث كشفت هايدي الفضالي محامية الإعلامية المصرية في تصريح تليفزيوني أن بسمة وهبة أنها قدّمت بلاغًا رسميًا إلى قسم شرطة أكتوبر أول ضد المخرج خالد يوسف، تتهمه فيه بعدة مخالفات قانونية، أبرزها التشهير بها عبر منصات التواصل الاجتماعي، ونشر تهديدات مباشرة ضدها.
أضافت هايدي أن هذه التصرفات جاءت ردًا على شهادة وهبة في قضية المخرج عمر زهران، والمتعلقة بخلاف قانوني بينه وبين شاليمار الشربتلي، زوجة خالد يوسف، بشأن مجوهرات ثمينة.
كما صرحت إنه من قام بتحريض شاليمار الشربتلي، على تسجيل مكالمات هاتفية خاصة جرت بينها وبين بسمة، ومن ثم تسريبها عبر الإنترنت، كما تم التلاعب بالمحتوى الأصلي واستخدام قص المكالمة للإساءة لها
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بسمة وهبة آخر أعمال خالد يوسف خالد یوسف
إقرأ أيضاً:
إسكان النواب: المعارضون أخذوا فرصتهم في مناقشات الإيجار القديم وفشلوا في إقناع الأغلبية
قال النائب محمد عطية الفيومي، رئيس لجنة الإسكان، إن من حق النواب المعارضين تسجيل اعتراضاتهم على مشروع قانون الإيجار القديم، معتبراً ذلك جزءًا من ممارسة ديمقراطية سليمة.
وأضاف الفيومي في مداخلة هاتفية ببرنامج "90 دقيقة" الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة، على قناة "المحور"، أن النواب الذين اعترضوا غادروا الجلسة أثناء التصويت، وهو حقهم الطبيعي، بعد أن أتيحت لهم الفرصة الكاملة لعرض وجهات نظرهم خلال الأيام الثلاثة الماضية.
وأكد الفيومي أن الأغلبية في المجلس لم تُقنع بمواقف المعارضة، وأن التصويت الذي جرى يعبر عن إرادة الأغلبية، مشدداً على احترامه الكامل لأعضاء المعارضة الذين يمثلون رأيًا مختلفًا.
وبيّن أن البرلمان يسير وفق قواعد ديمقراطية واضحة تحترم التنوع في الآراء، وأن وجود المعارضة يعزز من قوة النقاشات ويدعم شفافية القرارات.
وتابع :"نحن في مجتمع ديمقراطي ورافض ومش عاوز يكمل حقه، ولا اقلل من وطنيته ، واللي اعترض مشي من الجلسة، وحقهم، وهذا حق تسجيل اعتراضه، ونحن في دولة ديمقراطية، وأخدوا فرصتهم يوم الاثنين والثلاثاء والأربعاء، وعرضوا وجهة نظرهم ولم يستطيعوا اقناع أغلبية المجلس، وحينما تم التصويت لم يقع ذلك في صالحهم، وهذا لا يقلل من احترامنا لهم، وهم يمثلون المعارضة ومن الجيد أن يكون هناك رأي ورأي آخر".