صدى البلد:
2025-07-04@08:38:05 GMT

عمرو حسن: تسمم الحمل القاتل للسيدات رقم 2

تاريخ النشر: 18th, May 2025 GMT

قال الدكتور عمرو حسن أستاذ أمراض النساء و التوليد بقصر العيني ؛إن خفض المعدلات العالمية لوفيات الأمهات أثناء الحمل و الولادة أحد أهداف التنمية المستدامة الخاصة بهدف الصحة الجيدة والوفاة .

طبيب نفسي يكشف 4 مخاطر لقلة النوم عند الأمهات بعد الولادةمقترح برلماني بإنشاء "ملف طبي لكل مواطن" منذ ولادتهالتعامل مع حالة ولادة حرجة بمستشفى أشمون العام

معظم الوفيات المرتبطة بالحمل والولادة

 

وأضاف حسن في تصريحات خاصة لموقع صدي البلد ، أنه على الرغم من التقدم الكبير إلا أنه ما زال هناك الكثير لتحقيقه، خاصة وأن معظم الوفيات المرتبطة بالحمل والولادة تحدث لأسباب يمكن منعها أو علاجها ونحن هنا لا نتحدث فقط عن إحصائيات وأرقام، ولكن نتحدث عن أمهات وزوجات وأخوات وصديقات وننظر إلى كل حالة وفاة كان يمكن تجنبها كمأساة.

 

وأشار استاء النساء والتوليد إلي أن  معظم أسباب وفيات الأمهات ترجع  إلى مضاعفات الحمل والولادة مثل النزيف الحاد، ارتفاع ضغط الدم ( تسمم الحمل ) والعدوى والظروف المرضية المسبقة.

وتابع قائلا : و يعتبر تسمم الحمل القاتل رقم ٢ للسيدات أثناء الحمل و الولادة،  القاتل رقم ١ للسيدات أثناء الحمل و الولادة هو النزيف

طباعة شارك الدكتور عمرو حسن استاذ امراض النساء النساء التوليد الحمل الولادة

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: النساء التوليد الحمل الولادة

إقرأ أيضاً:

الخشمان: عبادة ضحية قانون معطّل.. أين حماية الأبرياء؟

صراحة نيوز- نشر النائب الكابتن زهير محمد الخشمان عبر صفحته الرسمية على فيسبوك منشورًا شديد اللهجة، عبّر فيه عن غضبه وحزنه بعد الجريمة البشعة التي راح ضحيتها الشاب الأردني عبادة عبد الفتاح العرابي، والذي قُتل أثناء تأدية عمله بعد رفضه دفع “إتاوة” لمجرم يحمل 14 قيدًا أمنيًا، ورغم ذلك كان طليقًا في الشارع.

وأكد الخشمان أن عبادة كان شابًا نقيًا، وأن “جريمته” الوحيدة كانت التزامه بالقانون، في حين تُرك القاتل المعروف حرًا يهدد ويطعن دون رادع، متسائلًا: “ما جدوى التوقيف الإداري إذا لم يُستخدم لحماية المجتمع من أشخاص مثل هذا القاتل؟ ولماذا يُستخدم أحيانًا ضد شباب لا سجل لهم، فقط بناءً على الشك أو الوشاية؟”

وانتقد النائب قانون منع الجرائم لعام 1954، معتبرًا أنه يمنح الحكام الإداريين صلاحيات واسعة تسمح بتوقيف الأشخاص دون قرار قضائي، ما يفتح الباب لسوء الاستخدام والتعسف.

ودعا الخشمان إلى تعديل فوري للقانون، بحيث تُقيد صلاحية التوقيف الإداري بمدة لا تتجاوز 48 ساعة، مع إحالة مباشرة للقضاء، وإلغاء التوقيف المطوّل أو المشروط بكفالات غير مبررة. كما طالب بفتح تحقيق عاجل في سبب بقاء القاتل حرًا رغم سوابقه، ومحاسبة كل من أهمل في أداء واجبه.

واختتم منشوره بكلمات مؤثرة:
“عبادة ليس مجرد ضحية… بل جرس إنذار لمنظومة العدالة بأكملها. الكرامة لا تُصان بالشعارات، بل بإجراءات تحمي الأبرياء وتوقف المجرمين. رحمك الله يا عبادة، صوتك لن يُنسى.”

مقالات مشابهة

  • النساء اللواتي يستخدمن حبوب منع الحمل لا يواجهن مخاطر للإصابة بسرطان الكبد
  • تسمم غذائي ينهي حياة أستاذ بالجديدة
  • عاجل | النيابة العامة تحظر النشر في قضية “تسمم الكحول”
  • هل يمكن فتح أبواب الطائرة أثناء التحليق؟
  • نوع شائع من التوابل قد يحارب سرطان الأمعاء القاتل
  • الأمهات مصابيح من دونها قلوبنا تنطفئ
  • برلماني: مبادرة الألف يوم تصحح مسارا خطيرا.. ولا يمكن أن تكون الولادة تجارة
  • برلمانية: الولادة الطبيعية مش رفاهية.. مبادرة الألف يوم خطوة جريئة لإنقاذ الأمهات
  • الخشمان: عبادة ضحية قانون معطّل.. أين حماية الأبرياء؟
  • محكمة الجنايات تستلم ملف تسمم الميثانول للتحقيق والادعاء