صحيفة صدى:
2025-05-20@07:05:12 GMT

متى يستدعي الصداع زيارة الطبيب؟ الشهري يجيب .. فيديو

تاريخ النشر: 20th, May 2025 GMT

متى يستدعي الصداع زيارة الطبيب؟ الشهري يجيب .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

أميرة خالد

أكد الدكتور سعود الشهري، طبيب الأسرة، أن الصداع في أغلب الحالات لا يُعد أمرًا مقلقًا للغاية، لكنه في بعض الأحيان قد يكون مؤشرًا لمشكلة صحية تتطلب مراجعة الطبيب.

وقال الشهري خلال مقطع فيديو: “الصداع في الغالب ليس شيئًا مقلقًا، ولكن متى يجب أن أراجع الطبيب؟، في حال كان الصداع قوي جدًا في وتيرته، أو إذا كانت هذه أول مرة يعاني فيها الشخص من صداع، أو إذا صاحبه أعراض أخرى مثل اضطراب في النظر، خلل في الكلام، غثيان، تنميل في الوجه، ثقل في اللسان، أو مشاكل في العين”.

وأضاف: “يجب أيضًا الانتباه إذا جاء الصداع بعد إصابة في الرأس، أو صاحبه خلل في الإدراك أو فقدان في السمع، أو إذا حدث بعد عطسة أو كحة أو أي مجهود بدني، أو حتى عند تغيير وضعية الجلوس أو النوم”.

وأكد الشهري في ختام حديثه على ضرورة التوجه إلى الطبيب أو أقرب منشأة صحية عند الشعور بأي من هذه الأعراض، مشددًا على أن معظم أنواع الصداع ليست خطيرة ولا تستدعي القلق.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/UoG720veq3VQDoLD.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أسباب الصداع الصحة العامة الصداع سعود الشهري طبيب الأسرة

إقرأ أيضاً:

الفريق الاشتراكي: الحكومة في حالة إنكار جماعي والواقع التعليمي مقلق وهناك تراجع الثقة في المدرسة العمومية

قال النائب البرلماني محمد عبا، عن الفريق الاشتراكي بمجلس النواب، إن مكونات الحكومة تعيش حالة “إنكار جماعي” للواقع الصعب الذي تعرفه منظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، رغم توالي الإصلاحات والبرامج التي لم تُحقق الأثر الفعلي والدائم.

وأضاف عبا، في تعقيبه باسم الفريق الاشتراكي على عرض رئيس الحكومة عزيز أخنوش، خلال جلسة الأسئلة الشهرية اليوم الاثنين، أن “الصورة الوردية التي تقدمها الحكومة اليوم، وتُزينها بأرقام معزولة عن سياقها، تُعبر في الواقع عن عجز واضح في تنزيل مضامين القانون الإطار 51.17، والرؤية الاستراتيجية لإصلاح التعليم، إلى جانب عدد من التقارير الوطنية التي تُنبه إلى الوضع المقلق للمنظومة”.

وأشار البرلماني ذاته إلى أن المنظومة التعليمية تُعاني من ضعف النجاعة، وغياب تكافؤ الفرص بين المتعلمين، وتراجع الثقة في المدرسة العمومية، فضلاً عن ضعف اندماج التعليم في محيطه الاقتصادي.

وفي ما يخص التعليم الأولي، أكد عبا أنه “يشكل ركيزة أساسية لضمان تكافؤ الفرص وتحقيق شروط النجاح الدراسي”، منتقداً طريقة تدبير هذا الورش، ومشيراً إلى أن “90 في المائة من التعليم الأولي تشرف عليه ثلاث جمعيات فقط، بينما تتقاسم 240 جمعية أخرى الـ10 في المائة المتبقية”.

كما نبه إلى “وضعية الهشاشة النفسية والاجتماعية التي تعيشها حوالي 20 ألف مربية في العالم القروي، نتيجة عقود الإذعان وغياب الحد الأدنى من شروط العمل اللائق”، متسائلاً: “عن أي تأهيل للمنظومة نتحدث إن كانت مربيات التعليم الأولي يعشن أوضاعاً مزرية؟ ».

وفي ما يتعلق بمؤسسات الريادة، قال المتحدث إن “وتيرة تعميمها الحالية بطيئة، وستتطلب سنوات طويلة لتشمل كافة التلاميذ، علماً أن هذه التجربة تُمثل عبئاً مالياً كبيراً، إذ تُخصص حصة هامة من الميزانية للبنيات التحتية والمعدات”.

كما عبّر النائب عن قلقه إزاء تعثر تنفيذ البرنامج الوطني لتقوية شبكة المؤسسات التعليمية الدامجة لفائدة الأشخاص في وضعية إعاقة، مؤكداً أن هذا الملف لا يزال يعرف تأخراً كبيراً رغم طابعه الإنساني والاجتماعي.

مقالات مشابهة

  • هل الحج يكفر الكبائر ؟الشيخ الخثلان يجيب .. فيديو
  • مقطع نادر لفريق تغذية مدرسية في زيارة لمدرسة بالزلفي..فيديو
  • الفريق الاشتراكي: الحكومة في حالة إنكار جماعي والواقع التعليمي مقلق وهناك تراجع الثقة في المدرسة العمومية
  • كيف تعرف أنك مصاب بـ صداع التوتر
  • الشهري ينافس على جائزة أفضل مدرب
  • انتحار وهروب من الخدمة.. الجيش الإسرائيلي يستدعي "المصابين نفسيًا" إلى الحرب
  • ارتفاع درجات الحرارة يستدعي الإكثار من شرب السوائل
  • 7 أعراض لارتفاع ضغط الدم تظهر في الجسم
  • الشهري: المشي يقلل الدهون الثلاثية ويعزز صحة القلب .. فيديو