يعاني من مرض الانفصام.. نبيلة مكرم تكشف تفاصيل جديدة عن أزمة نجلها
تاريخ النشر: 24th, May 2025 GMT
كشفت السفيرة نبيلة مكرم، وزيرة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج سابقًا، تفاصيل جديدة عن رحلتها ومسيرتها، مشيرة الى انها مرت بـ ابتلائات كثيرة في حياتها.
وقالت السفيرة نبيلة مكرم، وزيرة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج سابقًا، في الجزء الثاني من حوارها مع الإعلامية ريهام السهلي، في برنامج "الرحلة"، المذاع على منصة dmc plus، مساء اليوم الجمعة، : "قررت اتشعبط فى ربنا، خلال أزمة نجلي الذي تورط في قضية قتل وواثقة فى حكمه، وسرعان ما أتمالك نفسى علشان أكمل، والحقيقة ربنا حنين بيبعت طبطبة لما بننهار، وربنا بيبعت رسائل لينا بنفهمها".
وتابعت السفيرة نبيلة مكرم، أن : "أثناء أزمة رامى كنت معاه على التليفون بشكل متواصل، وقلت له ربنا مابيجبش شر، وهنحول الألم ده لبركة، ووضع مرض الانفصام بداخله وسكت".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نبيلة مكرم وزيرة الهجرة السفيرة نبيلة مكرم السفیرة نبیلة مکرم
إقرأ أيضاً:
المسند يكشف تفاصيل اعتماد شهر محرم ليكون بداية التقويم الهجري
الرياض
كشف أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقًا، ونائب رئيس جمعية الطقس، الدكتور عبدالله المسند، تفاصيل اعتماد شهر محرم ليكون بداية التقويم الهجري.
وقال المسند في تغريدة شاركها عبر حسابه الرسمي عبر منصة إكس: “عندما أقرّ الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه اعتماد الهجرة النبوية بداية للتقويم الإسلامي، وقع النقاش بين الصحابة في تحديد أيّ الشهور يكون أول العام، وبعد التشاور والاستشارة استقر الرأي على اختيار شهر المحرم لعدة اعتبارات تاريخية ودينية واجتماعية.”
وأضاف: “من أبرزها أنه الشهر الذي استُهل بعد بيعة العقبة الكبرى، وهي من المحطات الفاصلة التي سبقت الهجرة ومهّدت لها، وكذلك كونه أول هلال يلي انصراف الحجيج من #مكة، أي أنه يأتي بعد ختام الموسم الأعظم في الإسلام، فيكون مناسبة لافتتاح سنة جديدة بطابع تعبدي إيماني.”
وتابع: “لأنه أيضًا كان بداية السنة عند العرب قبل الإسلام، أي أن الترتيب الزمني كان معروفًا ومتوافقًا مع الأعراف السائدة في الجاهلية.”
وأوضح المسند بعض الحقائق التاريخية حول الهجرة والتقويم الهجري، لافتًا إلى أن بداية التاريخ الهجري كانت يوم الخميس 1 محرم سنة 1هـ، الموافق 15 يوليو 622م، رغم أن الهجرة نفسها لم تقع في هذا الشهر.
وواصل: “وقعت هجرة النبي ﷺ فعليًا يوم الاثنين 8 ربيع الأول، الموافق 20 سبتمبر 622م، أي بعد نحو شهرين من بداية التقويم.”
وأكمل: “بدأ اعتماد التقويم الهجري رسميًا في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وذلك يوم الأربعاء 20 جمادى الآخرة سنة 17هـ، الموافق 9 يوليو 638م.”
واختتم حديثه: “وقد رأى بعض الصحابة أن أعظم حدث يمكن أن يؤرخ به المسلمون هو الهجرة النبوية، التي فرّقت بين مرحلتين: الاستضعاف والتمكين، وبين مكة والمدينة، وبين الدعوة السرية والدولة العلنية.. هذا والله أعلم.”