من المرتقب أن تحقق كيا K4 التميّز من خلال تصميمات فاستباك سيدان الجديدة بالكامل، وبفضل تقنيات القيادة المتطورة ومظهرها الرياضي ومساحتها الداخلية االفريدة يمثل طراز كيا K4 إصدار 2025، بتصميمه الأنيق والمستقبلي ركيزة أساسية في إطار مسيرة كيا التحولية نحو السيارات الكهربائية تتميز السيارة بأحدث مجموعة من أنظمة مساعدة السائق المتقدمة ADAS من كيا والتي يزيد عددها عن 10 أنظمة ما يؤكد على التزام كيا المستمر بتوفير تجربة قيادة آمنة ومريحة

صراحة نيوز ـ أعلنت كيا الشرق الأوسط وأفريقيا، عن الإطلاق الإقليمي الرسمي لسيارة كيا K4، والتي من المتوقع أن تُحدث ثورة في فئة سيارات السيدان، بفضل مساحتها الداخلية الرائدة، وتقنياتها المتطورة، وراحتها الفائقة، كما قدراتها الديناميكية خلال القيادة.

تم إطلاق سيارة كيا K4 في الرياض، المملكة العربية السعودية، يومي 7 و 8 مايو، حيث شهد الحضور عن كشف الطراز الجديد عن قرب. وتتميز “نيو-سيدان” بتصميمها الأنيق والمستقبلي ومساحتها المُعزَّزة، لتمثل ركيزة أساسية من شأنها تعزيز مسيرة التحول لشركة كيا إلى عالم السيارات الكهربائية.

وقال أحمد السودودي، نائب الرئيس للتسويق و المنتج والتنقل في كيا الشرق الأوسط وأفريقيا: “تعكس كيا K4 التزام الشركة بتقديم سيارات سيدان رياضية تجمع بين الأداء العالمي، والتصميم الجريء، والتكنولوجيا المعززة. نحن سعداء بتقديم تجربة تتجاوز توقعات العملاء من خلال هذه المركبة، التي تتضمن العديد من الابتكارات، والتي من شأنها إعادة تعريف فئة السيارات المدمجة في المنطقة.

لقد نالت هذه السيارة إعجاب العملاء وتمكنت من حصد الجوائز في الأسواق العالمية، حيث فازت بجائزة “التصميم الجيد”، لذا نحن متحمسون لإطلاقها في منطقة الشرق الأوسط. ونتطلع إلى إلهام عملائنا لاعتماد التنقل العملي من خلال سيارة كيا K4، مع الحصول على أقصى درجات الراحة و التي لم يسبق توفرها ضمن أي سيارة سيدان من قبل”.

تتميّز كيا K4 بطول يبلغ 4,710 ملم، أي بزيادة قدرها 70 ملم مقارنةً بطراز كيا سيراتو، لتقدم أبعادًا رائدة في فئتها ضمن فئة السيارات المدمجة. كما تبلغ قاعدة العجلات 2,720 ملم، ما يمنحها طابعاً رياضياً استثنائياً خلال تواجدها على الطرقات.

ويُعزز هيكلها الممتد ووضعية الجلوس المنخفضة من حضورها الديناميكي، مع توفير مساحة رحبة للركاب، بما في ذلك 964 ملم من المساحة المخصصة للأرجل في الصف الثاني، ما يجعلها الأفضل في فئتها.

كيا K4: تصميم جريء وطابع مبتكر
تتميز سيارة كيا K4 بحضور لافت من خلال خطوطها المنحوتة وشكلها الانسيابي، ما يعكس فلسفة التصميم الخاصة بشركة كيا ” اتحاد الأضداد”. وتضفي الإضاءة المميزة لخريطة النجوم والواجهة الأمامية بتصميم وجه النمر الرقمي، طابعاً عصرياً على السيارة.
كما تستوحي المصابيح الأمامية والخلفية العامودية بتقنية LED تصميمها من طرازات كيا الكهربائية، ما يضفي لمسات بارزة ومضيئة على الواجهة الأمامية والخلفية. أيضاً يعزز الشبك الأمامي الرفيع ومقبض الباب الخلفي الخارجي العمودي من المظهر الرياضي والأنيق للمركبة . ويكتمل التصميم الخارجي بعجلات جديدة ذات تشطيب مصقول (machined-finish)، تمنح السيارة مظهراً تقنياً فريداً يعكس الابتكار والدقة في التفاصيل.

كيا K4: تصميم سلس وتجارب متكاملة
ترتقي المقصورة الداخلية لكيا K4 بمعايير التميز ضمن فئتها، حيث تقدّم تجربة متكاملة تجمع بين الأناقة والتكنولوجيا المتطورة. وتتضمن مقصورة القيادة الواسعة شاشة رقمية مدمجة تشمل شاشتين بقياس 12.3 إنش وشاشة تحكم في المناخ بقياس 5.3 إنش، تعمل جميعها من خلال نظام المعلومات والترفيه من الجيل التالي CCnC – في خطوة تُعد الأولى من نوعها ضمن فئة سيارات السيدان المدمجة.

كما تتضمن المركبة أزراراً تعمل باللمس تمنح السائق تحكماً كاملاً ومباشراً، بالإضافة إلى إضاءة داخلية قابلة للتعديل تضفي طابعاً شخصياً على تجربة المقصورة، وشاحن لاسلكي، وفرامل يد كهربائية مزوّدة بخاصية الثبات التلقائي (Auto Hold)، إلى جانب مقود جديد بتصميم Double D Cut العصري.

وبالإضافة إلى المقصورة الواسعة والرائدة في فئتها، تم تجهيز كيا K4 بمقعد أمامي كهربائي مزود بتهوئة لتحقيق أقصى درجات الراحة، وكونسول وسطي مرن مجهز بحوامل أكواب قابلة للتعديل، فضلاً عن سقف بانورامي يمنح شعوراً بالانفتاح والرحابة.

كيا K4: أداء قوي وخيارات متنوعة
تتميز سيارة كيا K4 باعتبارها السيارة الوحيدة في فئتها التي توفر قيادة مفعمة بالحيوية، مع ثلاثة خيارات قوية من المحركات تلبي احتياجات مختلف الأسواق. يأتي محرك Gamma سعة 1.6 MPI مقروناً بناقل حركة أوتوماتيكي من ست سرعات، ويولّد قوة قصوى تبلغ 121 حصاناً، مما يسمح بتقديم تجربة قيادة اقتصادية واستجابة سلسة.

أما محرك Nu سعة 2.0 MPI، والمزوّد أيضاً بناقل حركة أوتوماتيكي من ست سرعات، فيولّد 150 حصاناً، ليمنح توازناً مثالياً بين الأداء والكفاءة في استهلاك الوقود.

ولمحبّي الأداء الرياضي، يتوفر محرك 1.6T-GDI المزود بشاحن توربيني، والمتصل بناقل حركة أوتوماتيكي من ثماني سرعات، ليقدّم قوة مبهرة تبلغ 190 حصاناً، تضمن تسارعاً ديناميكياً وتجربة قيادة مفعمة بالحماسة.

كيا K4: أنظمة ذكية لتعزيز السلامة
توفر كيا K4 مجموعة موسّعة ومعززة من أنظمة مساعدة السائق المتقدمة (ADAS) كخيار إضافي، في إطار التزام كيا المستمر بمنح السائقين الثقة خلف المقود.

وتشمل أحدث حزمة أنظمة مساعدة السائق المتقدمة ADAS من كيا، نظام تجنّب الاصطدام الأمامي 2.0 (FCA-2)، ونظام التحكم الذكي في السرعة (SCC)، ونظام المساعدة في الحفاظ على المسار (LKA)، ونظام المساعدة في تتبّع المسار (LFA)، ونظام المساعدة في تجنّب الاصطدام عند النقطة العمياء (BCA)، وشاشة عرض النقطة العمياء (BVM).

وكخيار إضافي يتوفر نظام الرؤية الشاملة (SVM)، ويهدف إلى توفير رؤية بزاوية 360 درجة عند الرجوع للخلف أو ركن السيارة، من خلال استخدام كاميرات موزّعة حول المركبة.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال الشرق الأوسط سیارة کیا K4 فی فئتها من خلال

إقرأ أيضاً:

فاليريا جولينو من مهرجان كان: أتمنى عرض فيلمي Fuori في الشرق الأوسط| حوار

في رصيدها محطات عالمية، من هوليوود إلى روما، ومن كوميديا إلى دراما، لكن في مهرجان كان 2025، تعود فاليريا جولينو إلى الشاشة الكبيرة ليس فقط كممثلة مخضرمة، ومخرجة، بل كصوت نسائي يحمل ثقل التجربة وجرأة الحكي.


في فيلم Fuori، تقدم غولينو دور الكاتبة الإيطالية غوليارد سابينزا، التي وجدت حريتها الحقيقية داخل جدران السجن. أداءها هادئ في ملامحه، عاصف في عمقه، يستدعي كل ما راكمته من حساسية فنية على مدار عقود. ومع كل مشهد، تذكرنا غولينو لماذا لا تزال من أبرز وجوه السينما الأوروبية.

في هذا الحوار، نتوقف مع فاليريا عند تفاصيل الدور، نقترب منها أكثر ومن كواليس Fuori، وصولا إلى التحدي النفسي التي واجهته وأبعاد الشخصية، وتلك العلاقة المعقدة بين الفن والحرية.

المخضرمة الإيطالية تحدثت عن فيلمه الجديد، وهو الفيلم الإيطالي الوحيد المشارك في مسابقة مهرجان كان السينمائي الدولي، وقالت: الفيلم مقتبس عن مذكرات الكاتبة الإيطالية جوليارد سابينزا بعنوان L’università di Rebibbia، والتي تسرد فيها تجربتها في السجن عام 1980 بعد إدانتها بسرقة مجوهرات.

وقالت الممثلة الإيطالية الكبيرة في حوارها مع صدى البلد: الفيلم عن قصة حقيقية بالطبع عن حكاية جوليارد سابينزا التي تتعرف على سجينتين شابتين، وتتشكل بينهن علاقة صداقة قوية تستمر بعد الإفراج عنهن، وهو ما نراه في الفيلم على نحو مؤثر وشيق.
 

الفيلم تلقى الفيلم تقييمات متباينة بعد عرضه في “كان”، أشار البعض إلى أن السرد غير الخطي قد أثر على تماسك القصة، بينما أثنى آخرون على أداء الممثلات، خاصة ماتيلدا دي أنجيليس في دور روبيرتا.

فاليريا جولينو أكدت أنها تتمنى أن يعرض فيلمها الجديد في الشرق الأوسط، وأنها لا تمتلك أي توقعات حول ردود الأفعال، ولكنها شددت أنه يحمل قضية عالمية، تستطيع السيدات في أي مكان في العالم التماهي معه والتعاطي مع أحداثه، وأضافت: هذا فيلم انساني، وليس شريط سينمائي عن السيدات في إيطاليا خلال ثمانينات القرن الماضي فقط.

بحضور تجاوز الكاميرا، تؤكد فاليريا أنها لم تذهب إلى مهرجان كان السينمائي لتستعرض تاريخها، بل لتضيف إليه صفحة جديدة، وتابعت: الفيلم ليس فقط عن تجربة سجن، بل عن التضامن بين النساء، وعن كيفية تحويل الألم إلى قوة.

وعن تعاونها مع المخرج قالت: “ماريو يمتلك رؤية فنية فريدة، عمله الدقيق على التفاصيل وسعيه لفهم الشخصيات بعمق جعل تجربة التصوير مميزة ومثرية.”
 

أما عن تفاصيل عملها على الدور بالفيلم قالت: كان من المهم أن أُظهر التناقضات في الشخصية، قوتها وهشاشتها، تمردها وحساسيتها. وكيف أيمكن للسجن أن يصبح مساحة للتأمل وإعادة اكتشاف الذات.

حول العمل مع الممثلة الشابة ماتيلدا دي أنجيليس، قالت الممثلة الإيطالية فاليريا جولينو الحائزة على جائزة أفضل ممثلة من مهرجان فينيسيا السينمائي انها لا تحب تقديم النصائح للجيل الأصغر من الممثلات بشكل مباشر، مؤكدة أن هذه الطريقة لا تروق لها، ولا تستخدمها عادة عندما تعمل مع ممثلات أصغر.

وتابعت في حوارها مع موقع صدى البلد: "أستطيع أن أتحدث لساعات، لكنني لا أحتمل أن املي نصائح أو نقل الخبرة بشكل تقليدي ومباشر، بقدا كان التعاون مع ماتيلدا رائعًا، وتطورت بيننا علاقة صداقة حقيقية خارج وداخل التصوير."

الممثلة الإيطالية قدمت خلال مهرجان كان السينمائي فيلم جديد لها كمخرجة هذه المرة، بعنوان "فن الفرح" مقتبس عن عن رواية بنفس العنوان للكاتبة الإيطالية جوليارد سابينزا.

وقالت: أكتفي بدوري فيه كمخرجة فقط ولا أقدم أي ظهور أمام الشاشة، عن قصة حياة شخصية أنثوية قوية ومستقلة تُدعى موديستا، تعيش في صقلية خلال أوائل القرن العشرين.
 

موديستا تتمرد على التقاليد والأعراف الاجتماعية الصارمة، خاصة المتعلقة بمكانة المرأة وحقوقها، وتخوض رحلة طويلة من البحث عن الحرية الشخصية والفكرية. الفيلم يستعرض تجاربها في الحب، السياسة، والدين، وكيف تحاول أن تصنع لنفسها "فن الفرح" وسط مجتمع محافظ.

طباعة شارك فاليريا جولينو الممثلة فاليريا جولينو السينما الإيطالية مهرجان كان السينمائي

مقالات مشابهة

  • 20.6 مليار دولار نمو سوق الإعلام في الشرق الأوسط 2028
  • إطلاق كتاب «فنّانو الشرق الأوسط.. من عام 1900 إلى اليوم»
  • فاليريا جولينو من مهرجان كان: أتمنى عرض فيلمي Fuori في الشرق الأوسط| حوار
  • هل هناك مخطط سري لتفكيك سوريا؟
  • من مركزية إعلان البندقية 1982 إلى هوامش حرب غزة 2023
  • صفقات الغضب بين ترامب و نتنياهو
  • "غلوبانت" تفتتح مقرها الإقليمي في الشرق الأوسط بالرياض
  • مجلس الأمن يعقد جلسات عن فلسطين والسودان وليبيا خلال الأسبوع الجاري
  • المعاينة تكشف تفاصيل تفحم سيارة نقل بحمولتها أعلى الطريق الإقليمي.. صور