٢٦ سبتمبر نت:
2025-08-03@02:51:52 GMT

شاهد تل أبيب تحترق ..الرد الإيراني قاس ومؤلم

تاريخ النشر: 14th, June 2025 GMT

شاهد تل أبيب تحترق ..الرد الإيراني قاس ومؤلم


وقال السفير الأمريكي لدى كيان العدو.. كانت ليلة قاسية في "إسرائيل" واضطررت للذهاب إلى الملاجئ خمس مرات خلال الليل
من جانبها قالت وكالة "تاس الروسية ان الضربات الإيرانية أصابت أكثر من 150 هدفاً منها قواعد جوية إسرائيلية تضم مقاتلات من طراز "إف 35" و"إف 16" و"إف 15"

???? "شاهد اللي عمرك ما شُفته قبل كده!" منذ قليل الان#تل_أبيب_تحترق pic.

twitter.com/hHDepLm7lt

— شاهيناز طاهر (@ChahinazTaher) June 13, 2025

أُنظروا اليها تحترق #تل_أبيب pic.twitter.com/nE4oM9XrRj

— souheil diab سهيل دياب (@souheildiab) June 13, 2025

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

موقع بريطاني: قدراتُ اليمن البحرية تكشف هشاشة الردع الغربي


وأشَارَ التقرير، الذي حمل عنوان “رهائن الثروة”، إلى أن استهداف سفينتي “Magic Seas” و”Eternity C” مؤخّراً، عبر عمليات دقيقة نفذتها زوارق يمنية صغيرة وقوات بحرية خَاصَّة، يمثل تحوّلًا نوعيًا في تكتيكات الرد اليمني، بعيدًا عن الاعتماد الحصري على الصواريخ والطائرات المسيّرة.
كما أبرز التقرير إعلان صنعاء استهداف أي سفينة تتعامل مع الاحتلال الإسرائيلي، بغض النظر عن جنسيتها، كخطوة جديدة في استراتيجية الردع الشامل، وهو ما انعكس في حالة القلق التي تسود حَـاليًّا أوساط شركات الملاحة والتأمين.
ورأى التقرير أن القوات اليمنية لا تستخدم القوة فقط، بل توظف كذلك أدوات الإعلام والدعاية السياسية لنقل رسائلها بوضوح، حَيثُ ظهرت طواقم سفن أجنبية في مقاطع فيديو بعد احتجازهم، في مشاهد تؤكّـد أن القضية الفلسطينية باتت حاضرة في قلب المعركة البحرية.
وتطرقت النشرة البريطانية إلى العجز الواضح في “الردع الغربي”، حَيثُ لم تتمكّن أي قوة بحرية أمريكية أَو بريطانية من التدخل خلال وقوع الهجمات، رغم مرور أكثر من عام ونصف على بدء التصعيد. وأشَارَ التقرير إلى أن خفض نفقات الحماية الأمنية للسفن زاد من هشاشتها، لتصبح أهدافا سهلة في مياه تعج بالتوتر.
ورغم المحاولات الغربية لحماية الملاحة المرتبطة بـ”إسرائيل”، إلا أن الواقع – بحسب التقرير – يؤكّـد أن الرد اليمني نجح في تعطيل أحد أهم الموانئ الإسرائيلية (ميناء إيلات) وأحدث شللاً فعليًا في خطوط الإمدَاد البحري.
في الوقت الذي تواصل فيه الولايات المتحدة وبريطانيا دعم الاحتلال عسكريًّا وسياسيًّا، تُظهر صنعاء قدرتها على قلب المعادلة في البحر، في مشهد يعكس تضامنًا فاعلًا ومتصاعدًا مع شعب فلسطين المحاصر، ويضع العالم أمام سؤال أخلاقي واضح: من يملك القوة الحقيقية للتأثير

مقالات مشابهة

  • مظاهرات في تل أبيب للمطالبة بصفقة في غزة تعيد جميع الأسرى (شاهد)
  • موقع بريطاني: قدراتُ اليمن البحرية تكشف هشاشة الردع الغربي
  • الحاج: الرد على أي 7 أيار جديد سيكون عبر الدولة والجيش
  • بالصور القرعاوي وعميرة نسايب الف مبارك
  • زيارة ويتكوف لغزة تضلل العالم بشأن المجاعة.. أين الـ100 مليون وجبة؟
  • هل لا يزال توم برّاك مكلفاً بالملف اللبنانيّ؟
  • هذه الدول غير راضية عن الرد اللبناني على ورقة برّاك
  • حينما تكـــون فـــي قــائمــة الأرشــــيف !
  • حيتان على الشواطئ وتسونامي يجرف المنازل.. مشاهد مضللة عن زلزال كامتشاتكا
  • مالون وبودربالة يندمجان في تدريبات اتحاد العاصمة