جيش الاحتلال: مقتل 9 علماء نوويين في الضربات على إيران الجمعة
تاريخ النشر: 14th, June 2025 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي السبت أن الضربات الجوية التي نفّذها الجمعة على إيران أسفرت عن مقتل تسعة من كبار العلماء والخبراء النوويين الإيرانيين.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأفاد الجيش في بيان "تمت تصفية تسعة علماء وخبراء رفيعي المستوى كانوا يطورون برنامج الأسلحة النووية للنظام الإيراني" في ضربات الجمعة، بدون كشف هوياتهم.
أخبار متعلقة إعلام إيراني: ضربات إسرائيلية جديدة في غرب وشمال غرب البلادإغلاق مطار بن غوريون حتى إشعار آخر .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ملصق يعرض صور جنرالات عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين قُتلوا في هجوم إسرائيلي - أ ف بغارات إسرائيلية
أعلن الجيش الإسرائيلي السبت شن ضربات على عشرات منصات إطلاق الصواريخ في إيران، بعدما أعلن استهداف منظومات الدفاع الجوي في منطقة طهران بسلسلة من الضربات خلال الليل.
وقال الجيش في بيان إن قواته الجوية "تواصل ضرب عشرات منصات إطلاق الصواريخ أرض أرض في إيران".
وأضاف أن قواته الجوية ضربت ليلا "عشرات الأهداف، من بينها بنية تحتية لصواريخ أرض-جو، كجزء من الجهود الرامية إلى إلحاق الضرر بقدرات الدفاع الجوي للنظام الإيراني في منطقة طهران".
وتابع أنه "لأول مرة منذ بداية الحرب، وعلى مسافة تزيد عن 1500 كيلومتر من الأراضي الإسرائيلية، ضربت القوات الجوية الإسرائيلية تشكيلات دفاعية في منطقة طهران".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 القدس جيش الاحتلال الإسرائيلي الضربات على إيران إيران إسرائيل
إقرأ أيضاً:
هجوم كبير على قاعدة عسكرية.. مقتل عشرات المدنيين والعسكريين في بوركينا فاسو
قُتل عشرات الأشخاص من الجنود والمدنيين في هجومين جهاديين متزامنين وقعا شمال شرق بوركينا فاسو، مطلع الأسبوع الجاري، بحسب ما أفادت به مصادر أمنية ومحلية لوكالة “فرانس برس”.
ووفقاً لمصدر أمني، فإن الهجوم الأول، الذي وُصف بأنه “كبير”، استهدف وحدة عسكرية في قرية دارغو يوم الإثنين، ونفذته “جماعات إرهابية مسلحة”، ما أدى إلى سقوط “عشرات القتلى من الجانبين”.
أما الهجوم الثاني، فاستهدف قافلة إمدادات على الطريق الرابط بين بلدتي دوري وغوروم-غوروم، حيث نصب مسلحون كميناً للقافلة، وأسفر عن مقتل جنود ومدنيين، بينهم عدد كبير من سائقي الشاحنات، وفق مصدر أمني آخر.
وأكد مدير في إحدى شركات الشحن البري تعرض القافلة للهجوم، مشيراً إلى مقتل نحو 20 سائقاً ومتدرباً كانوا ضمن القافلة.
وتبنّت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين، المرتبطة بتنظيم القاعدة، الهجوم على القاعدة العسكرية، وتُعد هذه الجماعة أحد أبرز الفصائل الجهادية الناشطة في منطقة الساحل، بما في ذلك مالي والنيجر، وتُعتبر التهديد الأبرز في المنطقة وفق تقارير الأمم المتحدة.
وتشهد بوركينا فاسو منذ عام 2015 تصاعداً في وتيرة الهجمات الجهادية، التي يشنها كل من تنظيم الدولة الإسلامية وجماعة نصرة الإسلام والمسلمين، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الأمنية والإنسانية في البلاد.