افتُتحت رسمياً النسخة الأولى من “المعرض الدولي للمعدات والأدوات و معرض FSB Show Riyadh في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض (RICEC)، حيث استقبل الحدثان متخصصي القطاع من مختلف أنحاء المملكة.

ويأتي تنظيم المعرضين بالشراكة بين دي إم جي إيفنتس و كولن ميسي، بحضور نخبة من المصنعين والموردين والخبراء الإقليميين والدوليين تحت سقف واحد.

وقد شهد الافتتاح حضور كل من جيرالد بوز، الرئيس والمدير التنفيذي لـكولن ميسي، ومات دينتون، رئيس دي إم جي إيفنتس.

أخبار قد تهمك شراكة سعودية-صينية بين “Rock Solid” و”AIRSAT” في مراقبة الأرض 25 مايو 2025 - 1:55 مساءً طيران ناس يتسلم رابع طائرة جديدة في 2025 من طراز A320neo 22 مايو 2025 - 3:28 مساءً

وبهذه المناسبة، صرّح جيرالد بوز قائلاً: “إطلاق معرض FSB Show Riyadh والمعرض الدولي للمعدات والأدوات بالتعاون مع دي إم جي إيفنتس يُعدّ خطوة محورية لربط الخبرات العالمية بقطاعات المملكة المتسارعة النمو.

من البنية التحتية الرياضية إلى الأدوات الصناعية، وتعكس هذه الفعاليات طموحات رؤية السعودية 2030 والحاجة المتزايدة لحلول متخصصة وجاهزة للمستقبل.”

من جانبه، قال مات دينتون: ” تكشف النجاحات التي شهدها إطلاق المعرضين عن حاجة السوق لفعاليات تجارية مركّزة وذات تأثير كبير.

لقد أتاح لنا التعاون مع كولن ميسي تنظيم فعاليات تجارية متخصصة تُبرز تطور القطاع وتدعم في الوقت ذاته تبادل الأعمال الحقيقي بما يعزز أهداف التنمية الوطنية وفق رؤية 2030.”

دعم القطاع الصناعي المحلي من خلال المعرض الدولي للمعدات والأدوات:

في أول ظهور له بالمملكة، يجمع “المعرض الدولي للمعدات والأدوات أكثر من 200 علامة تجارية وشركة عارضة في قطاعات تشمل الأدوات، والمثبتات، ومواد البناء، ومعدات التشييد، والإمدادات الصناعية. ومن بين أبرز العارضين شركة البواردى، Truper، Yato Tools (Jiaxing)، Genergy Power Products، Gong Fong Enterprise وPecol .

وقد صُمّم الحدث لتلبية احتياجات الشراء لمتخصصي قطاعات البناء والتصنيع والبنية التحتية في المملكة. وباعتباره نسخة محلية من المعرض الألماني الشهير المعرض الدولي للمعدات والأدوات في كولونيا (EISENWARENMESSE)، يُوفّر الحدث في الرياض منصة مباشرة للوصول إلى فرص التوريد في سوق الأدوات والمعدات سريعة النمو بالمملكة.

كما يتضمن المعرض عروضًا حية للمنتجات في منطقة “العرض الحي”، بالإضافة إلى فعالية “خمن الأداة” حيث يتعرف المشاركون على الأدوات من خلال الأصوات للفوز بجوائز، وتحدي “بطل الأدوات” الذي يضم مسابقات في التثبيت بيد واحدة والحفر السريع.

تسليط الضوء على الحلول الرياضية في معرض FSB Show Riyadh :

بالتزامن مع المعرض الدولي للمعدات والأدوات، يركز معرض FSB Show Riyadh المستوحى من المعرض العالمي FSB في كولونيا على البنية التحتية الرياضية، والملاعب، والمرافق الترفيهية، والمساحات العامة.

ويستعرض الحدث أكثر من 200 عارض وعلامة تجارية، من بينهم Greenfields، Kotobuki Seating Group، Soft Surfaces، Syngenta Asia Pacific، Yardex وCypex، ويهدف إلى دعم خطط المملكة في تطوير بيئات حديثة وشاملة تعزز الصحة المجتمعية وأنماط الحياة النشطة.

ومن أبرز العروض التفاعلية في الحدث، تجربة TeleiosX التي تتيح للزوار خوض سباقات واقعية عالية الحركة مباشرة على أرض المعرض، إضافة إلى محاكي الجولف الافتراضي المقدم من “مرافئ المعرفة”، والذي يدمج الرياضة بالتكنولوجيا عبر تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز وأنظمة العرض المتقدمة.

وشهد الحدث أيضًا تنظيم قمة FSB Show Riyadh للرياضة والترفيه في يومه الافتتاحي، والتي جمعت نخبة من المتحدثين البارزين من قطاعات الرياضة، والتخطيط الحضري، والصحة. ومن أبرز جلسات القمة كانت مناقشة حول تصميم المرافق بما يراعي الاستدامة والرفاهية، حيث شدد المتحدثون على أهمية دمج الأنظمة الموفرة للموارد مع تصميمات تعزز الصحة والراحة في منشآت المستقبل الرياضية.

معلومات مهمة:
يقام كل من المعرض الدولي للمعدات و الأدوات ومعرض FSB Show Riyadh خلال الفترة 16–18 يونيو 2025، وهما مخصصان لمتخصصي القطاع فقط. للتسجيل، يُرجى زيارة:

www.hardwarefair-saudi.com | www.fsb-riyadh.com

 

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: رؤية السعودية 2030 من المعرض

إقرأ أيضاً:

معرض أبوظبي الدولي للكتاب يستقطب 400 ألف زائر في دورته الـ34

أبوظبي - الوكالات

حقّق معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025، الذي نظّمه مركز أبوظبي للغة العربية في مركز أدنيك أبوظبي تحت شعار "مجتمع المعرفة... معرفة المجتمع"، خلال الفترة من 26 أبريل إلى 5 مايو 2025، نجاحاً كبيراً؛ إذ استقطبت دورته الـ34 نحو 400,000 زائر، اطلعوا على أكثر من نصف مليون عنوان في شتى أنواع المعرفة.

وتواصلت فعاليات المعرض على مدار 10 أيام للمرة الأولى في تاريخه، ليرسي بذلك تقليداً جديداً، بما يعكس قدرته على مواكبة أفضل ممارسات كبريات الفعاليات الثقافية العالمية. وأعلن المعرض إندونيسيا الدولة ضيف الشرف لدورة العام المقبل 2026،

وجسد المعرض رؤية ثقافية طموحة تهدف إلى تعزيز مكانة أبوظبي منصّة عالمية للثقافة، وصناعة النشر، والمعرفة، مكرّساً حضوره أحد أبرز الأحداث الثقافية التي تقام محلياً، وإقليمياً، ولا سيما بعد أن سجلت مبيعاته ارتفاعاً بنسبة 65%عن دورة العام الماضي، ما يعكس نجاح المعرض في الترويج للقراءة في المجتمع، ودعم صناعة النشر.

وشهد المعرض مشاركة 1400عارض من 96 بلداً من مختلف أنحاء العالم، يتحدثون بأكثر من 60 لغة، فيما استقطبت فعالياته المبتكرة جميع الفئات المجتمعية والعمرية الذين استفادوا مما قدّمته، انسجاماً مع إعلان قيادة دولة الإمارات العام 2025 عاماً للمجتمع، وتأكيداً على مكانة إمارة أبوظبي، مركزاً حيوياً للتواصل الحضاري والثقافي والمعرفي.

وقال سعادة الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية: "يُجسد معرض أبوظبي الدولي للكتاب منصة معرفية كبرى، نقول بثقة إنها الأجمل، لأن ما يبقى ويصبح قيمة خالدة هو الجمال. ونحن نؤمن أنّ ثقافة الجمال هي التي تجمع الإنسانية وتعزز أواصرها وترابطها، وقد نجح معرض أبوظبي الدولي للكتاب في تأكيد هذه القيمة جامعاً بين الأصالة والمعاصرة مستشرفاً المستقبل بمنهج علمي، مقدماً رؤية ثقافية شاملة. وأكدت هذه الدورة من المعرض أن المعرفة ليست ترفاً ولا تراكماً كمياً، بل ضرورة حيوية لاستدامة المجتمعات ونهضتها، وأن اللغة العربية، بما تحمله من تقاليد جمالية ومعرفية وحضارية هي بلا شك حجر الزاوية في مسيرة بناء المستقبل وصياغة الهوية".

وأوضح سعادته: "عكس المعرض توجهاً إستراتيجياً نحو استلهام تقاليد الحضارة العربية العريقة، وإعادة اكتشاف الذات الثقافية من جهة، والانفتاح الخلاق على العالم بمختلف روافده من جهة أخرى، مع التركيز على الابتكار والإبداع مرتكزين أساسيين لمشروع حضاري متجدد، يحرص على استحضار قضايا العصر الكبرى، من الذكاء الاصطناعي، والتحول الرقمي، إلى قضايا الاستدامة، والبيئة، وحفظ التراث، مقدماً منصات للحوار، والتفكير النقدي، وملتقى للأفكار الجديدة".

وتابع سعادته:" لمسنا النجاحات والإنجازات الكبيرة في الآراء التي وصلتنا من الناشرين، والضيوف المشاركين في الفعاليات، وانطباعات الزائرين، الذين حرصنا على معرفة آرائهم جميعاً، كونها تشكّل دافعاً رئيساً لمزيد من التطور والازدهار للمعرض، فضلاً عن نسب النمو التي تحققت على الصعد كافة، وكشفت الفعاليات عن نجاح المعرض في قراءة الاحتياجات الثقافية لدى الجمهور، وتطلعات الناشرين إلى التواصل والتبادل المعرفي".

وتفوّق المعرض في مستوى التنظيم، وحجم المشاركة الدولية، والإقبال الجماهيري، واختيار المتحدثين من كبار المفكرين، والأكاديميين، والكتّاب، والفنانين، وفاق عدد الضيوف المشاركين في برامج وفعاليات المعرض 450 متحدثاً ومشاركاً من الأسماء اللامعة في عالم الفكر والأدب والفنون من ضمنهم، معالي ناظم الزهاوي، ورائد الطب التكاملي الدكتور ديباك شوبرا، والروائي كون إيجلدن، والفنان حسين فهمي، والفنان مينا مسعود، والمبدعة عزة فهمي، والكاتب خالد غطاس، وغيرهم ممن استقطبوا جمهوراً شغوفاً بالعلم، والثقافة، والمعرفة.

وحقق المعرض على مستوى برامجه الشاملة ومبادراته النوعية، إنجازات كبيرة، منها مبادرة "على درب العلم" التي استضافت العديد من متحدثي المعرض في المدارس والجامعات، ما رفع نسبة مشاركة الطلبة وتفاعلهم مع المعرض، وأسهم في نقل المعرفة، والعمل على تنشئة الجيل الجديد على المعرفة وحب القراءة وتعزيز الانتماء.

وتميزت مشاركات الطلبة كمّاً ونوعاً، وحققت ارتفاعاً ملحوظاً عن مشاركة دورة المعرض للعام 2024، إذ بلغ عدد الطلبة المشاركين مباشرة 3562 طالباً وطالبة، فيما وصل عدد المستفيدين من الأنشطة المصاحبة إلى أكثر من 14674 طالباً، ضمن 25 مدرسة من القطاعين الحكومي والخاص، شاركوا بإشراف مباشر من 203 معلمين ومشرفين تربويين، وبإجمالي تفاعل طلابي فاق الـ 18,000مشارك.

وجاءت مبادرة "المؤلف الناشر" الأولى من نوعها في إطار رؤية المعرض الهادفة إلى تعزيز الدور الاجتماعي للثقافة باستهداف المبدعين من الأقارب، وكذلك مبادرة "100 قصة من مجتمعنا"، واستهدفت المواهب الإبداعية المُقيمة في دولة الإمارات، وتأتي المبادرة في إطار الحملة المجتمعية لدعم القراءة المستدامة، التي أطلقها المركز هذا العام. كما برز في المعرض "شارع المتنبي"، ضمن مبادرة أسواق الكتب الشعبية، والذي احتشد بالزوار، كونه يمثل أحد أشهر الشوارع الثقافية في بغداد، ويعدّ رمزاً للحياة الأدبية والفكرية في العراق، وقد ضمّ 2000 كتاب إلى جانب مجموعة من الصحف القديمة.

وشهد المعرض الدورة الأولى من مبادرة تكريم رواد النشر العربي، التي انطلقت بتكريم 6 دور نشر عربية عريقة يصل عمر أقدمها إلى نحو 160 عاماً. وعكس الإقبال على برنامج "ضيف الشرف" نجاحاً ملحوظاً، واهتماماً كبيراً من الجمهور متعدد الجنسيات بالتعرف على الثقافة الكاريبية عن قرب، فيما قدم كل من برنامج الشخصية المحورية (ابن سينا)، وبرنامج كتاب العالم (ألف ليلة وليلة)، معلومات جديدة، وفعاليات غامرة، نالت الاستحسان.

وعكست أمسيات "مجلس ليالي الشعر" الذي استضاف أكثر من 60 نجماً في الشعر الشعبي والفصيح، مكانة الشعر العربي، ونجاح البرنامج. في الوقت ذاته تمكّنت فعاليات برنامج الفنون الإبداعية من عقد رباط وثيق مع الثقافة، من خلال فنون الموسيقى، والتصوير، وفعاليات متميزة أخرى، مثل فنون الطهي في برنامج "أطباق وثقافات" الذي قدّم 48 جلسة، شارك فيها 24 طاه من مشاهير هذا المجال، من بينهم 12 إماراتياً.

وجسد البرنامج المهني للمعرض في نسخته الجديدة، مبادرة إستراتيجية فريدة من نوعها في المنطقة، تهدف إلى تمكين الناشرين والمبدعين والفاعلين في قطاعات المحتوى من مواجهة التحديات المتصاعدة في بيئة النشر العالمية، واستيعاب التحولات التكنولوجية والرقمية التي تعيد رسم ملامح الصناعة بأكملها. وقد استقطبت جلساته القيّمة وورشات العمل المكثفة المشتركين من مختلف الأعمار؛ إذ ناقش مؤتمر "رقمنة الإبداع" أثر الرقمنة على صناعة النشر والصناعات الإبداعية، وقد تم تنظيمه بالتعاون مع قطاع الملكية الفكرية بوزارة الاقتصاد في الدولة، والاتحاد الدولي للناشرين (IPA)، واتحاد الناشرين العرب، والمنظمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO)، والمجموعة الصينية للإعلام الدولي، وجمعية الناشرين الإماراتيين، ومكتبة الإسكندرية في مصر، إلى جانب شخصيات رفيعة المستوى من مؤسسات أكاديمية وثقافية كبرى.

واستضافت النسخة الثالثة من برنامج "بودكاست من أبوظبي" 71 صانع محتوى صوتي يتابعهم ملايين الأشخاص حول العالم قدموا عشرات العناوين التي تعكس إبداعاتهم، مُتيحاً المجال في الوقت نفسه للأصوات الجديدة عبر استضافة 24 صانع محتوى يشاركون في البرنامج للمرة الأولى، بينما شكّل "المربع الرقمي"، ركيزة أساسية لنجاح المعرض، بعد أن قدم خمسة مشاريع ثقافية رقمية مبتكرة بالتعاون مع الوكلاء المعنيين.

وشكّلت الإسهامات الكبيرة للجهات الحكومية التي بلغ عددها 87 جهة، منصات مهمة لتنظيم عدد كبير من الفعاليات التي حظيت بإقبال كبير من زوّار المعرض، واستضافت ما يزيد عن 200 متحدث، ومن أبرز الجهات الحكومية المشاركة وزارة الثقافة، ومؤسسة محمد بن راشد للمعرفة، ومجلس الإمارات للإعلام، ما يعكس ثقة كبيرة بمكانة المعرض منصة لتنظيم الفعاليات ونشر الثقافة، وتبادل المعرفة، والتقاء المفكرين والخبراء في مختلف مجالات معرفية.

واستثمر المركز في زخم المعرض لإطلاق 35 كتاباً من إصداراته، من بينها "عيون العجائب فيما أورده أبو الطيب من اختراعات وغرائب" للدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، و"عين تصطاد اللحظة" قراءة نقدية في أعمال المصور كريم صاحب، و"سيرة شارل ديغول.. فكرة محددة عن فرنسا" للمؤرخ البريطاني جوليان جاكسون، و"بين الظل والنور" للمصور الإماراتي جاسم ربيع.

واستحدث المعرض هذا العام ركن "ظلال الغاف"، الذي شهد لقاءات متميزة مع الكتّاب، وحفلات توقيع لأكثر من 40 مؤلفاً في مختلف أنواع المعرفة، فضلاً عما يقرب من 180 حفل توقيع في ركن التواقيع، وهو ما اعتبره المؤلفون فرصة ثمينة للتفاعل مع الجمهور .

وحظي المعرض بتغطيات إعلامية واسعة من وسائل إعلام محلية وإقليمية وعالمية، فاقت في عددها تغطيات دورة العام 2024، إذ بلغ عدد المواد الإعلامية التي تناولت المعرض وفعالياته  5790مادة، توزعت على وسائل إعلام في 51 دولة حول العالم أبرزها الولايات المتحدة، ومصر، والسعودية، والصين، في حين وصل عدد المواد المنشورة عبر حسابات معرض أبوظبي الدولي للكتاب على خمس منصات رقمية إلى 1475 مادة بزيادة قدرها 52% عن العام الماضي، بفضل زيادة عدد المتابعين خلال المعرض بنسبة 78%، وارتفاع إجمالي المشاهدات من 80 مليون إلى 117 مليون وبنسبة زيادة بلغت 47%، ما أسهم في ارتفاع إجمالي التفاعل مع المحتوى المنشور من 3.9 مليون إلى 5.4 مليون وبنسبة زيادة قدرها 37%، وارتفاع إجمالي عدد مرات الظهور من 214 مليون إلى 315 مليون وبنسبة زيادة قدرها 48%.

مقالات مشابهة

  • باريس.. المكتب الدولي للمعارض يعتمد ملف تسجيل إكسبو 2030 الرياض
  • السعودية تحصل على الاعتماد النهائي لـ " اكسبو الرياض" وتستلم علم المعرض
  • معرض أبوظبي الدولي للكتاب يستقطب 400 ألف زائر في دورته الـ34
  • المكتب الدولي للمعارض يعتمد ملف تسجيل إكسبو 2030 الرياض بشكل نهائي
  • المكتب الدولي للمعارض يعتمد بشكل نهائي ملف تسجيل إكسبو 2030 الرياض
  • بحضور كثيف.. «الشؤون الإسلامية» تختتم معرض واحات الثالث في العاصمة المقدسة
  • انطلاق فعاليات معرض "موسم المانجو" في مسقط.. الخميس
  • انطلاق فعاليات الدورة 45 للمعرض العام بمشاركة 326 فنانا
  • مديرية أمن طرابلس تؤمّن بنجاح فعاليات «منتدى ومعرض ليبيا للخدمات الإلكترونية»