قحيم يتفقد سير العمل بمشروع إنشاء مركز الرسول الأعظم لعلاج الأورام بالحديدة
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
الثورة نت/ يحيى كرد
تفقد محافظ محافظة الحديدة محمد قحيم، اليوم، سير العمل في المرحلة الأولى من مشروع إنشاء مركز الرسول الأعظم لعلاج وجراحة الأورام السرطانية في المدينة الطبية بمدينة الحديدة.
وخلال الزيارة اطلع المحافظ على طبيعة أعمال المرحلة الأولى من المشروع البالغ تكلفته أكثر من سبعة ملايين دولار والذي تم تدشين العمل خلال الإيام الماضية بتمويل وإشراف صندوق مكافحة السرطان.
وأشار المحافظ قحيم الى ما يمثله مشروع مركز الرسول الأعظم لعلاج وجراحة الأورام من أهمية لتخفيف معاناة المرضى المصابين بالسرطان الذين يعانون من ظروف مادية بالغة الصعوبة في السفر إلى العاصمة صنعاء لتلقي العلاج. لهذا المرض الخبيث.
مشيرا إلى قيادة السلطة المحلية بالمحافظة تعمل على دعم مثل هذه المشاريع الصحية والإنسانية التي تسهم في التخفيف من معاناة المرضى المحتاجين والمعسرين الغير قادرين على العلاج بمركز الأورام في العاصمة صنعاء.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الحديدة
إقرأ أيضاً:
مطار فيلنيوس في ليتوانيا يُعلق الرحلات الجوية
أعلن مطار فيلنيوس في ليتوانيا، منذ قليل، تعليق الرحلات الجوية بسبب الاشتباه في دخول بالون المجال الجوي، وفقا للقاهرة الاخبارية.
وفي وقت سابق، أطلق الحوثيون، اليوم الأربعاء، سراح بحارة كانوا يحتفظون بهم منذ احتجاز السفينة "إيتيرنيتي سي" في البحر الأحمر في يوليو الماضي.
وأفادت جماعة "أنصار الله" الحوثية اليمنية، بالإفراج عن 9 بحارة فلبينيين، بمساع عمانية، بعد أن تم احتجازهم في سفينة بالبحر الأحمر في يوليو الماضي.
وقالت قناة "المسيرة" التابعة للحوثيين إن حكومة "التغيير والبناء" أفرجت اليوم عن طاقم سفينة "إيتيرنيتي سي" بوساطة عمانية، حيث جرى نقلهم من صنعاء إلى العاصمة العمانية مسقط".
وأضافت أن" البحارة الفلبينيين وعددهم تسعة هم طاقم السفينة التي تم استهدافها لمخالفتها القرار اليمني بحظر الملاحة نحو موانئ كيان العدو الإسرائيلي في يوليو الماضي".
ولم تعلن عُمان على الفور عن إطلاق سراح البحارة. إلا أن طائرة تابعة لسلاح الجو الملكي العماني هبطت بالفعل في العاصمة اليمنية صنعاء، وفقا لبيانات لتعقب الرحلات بحسب وكالة أسوشيتد برس.
وكانت الفلبين قد قالت أمس الثلاثاء إنها تتوقع الإفراج عن البحارة الفلبينيين الذين يحتجزهم الحوثيون منذ يوليو الماضي. ووصفت وزارة الخارجية في مانيلا البحارة بأنهم "محتجزون رهائن لدى الحوثيين" منذ الهجوم