#سواليف

#ترامب: قد أقوم بضرب #المنشآت_النووية_الإيرانية وقد لا أقوم بذلك وكان على #إيران التفاوض معنا سابقا

ترامب بشأن #المفاوضات مع إيران: الأمر بات متأخرا جدا لكن لا يزال هناك وقت لوقف #الحرب

ترامب: لم يعد لدى إيران أي دفاعات جوية ولا أعلم إلى متى سيصمدون

مقالات ذات صلة الدويري: خيارات إسرائيل في الهجوم على منشأة فوردو لن تنجح 2025/06/18

ترامب: #إسرائيل سيطرت على أجواء إيران بشكل تام وهي تبلي بلاء حسنا

ترامب: لقد تواصل الإيرانيون معنا وقد سئمت هذا الوضع وأريد استسلامها غير المشروط

ترامب: ما يحصل الآن لا يماثل أي خطوات اتخذناها ضد إيران في السابق ولن نقبل بدولة تهدد بالتدمير

ترامب: الإيرانيون يواجهون مشكلة حقيقية وقد اقترحوا القدوم إلى البيت الأبيض

ترامب: لقد تم تهديدنا من قبل إيران لسنوات عديدة

ترمب: الأسبوع المقبل سيكون حاسما في ما يتعلق بإيران وربما يحدث ذلك قبل نهاية الأسبوع

الرئيس الأميركي: إيران تريد إبرام صفقة معنا

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن احتمال ضرب المنشآت النووية الإيرانية لا يزال قائمًا، مضيفًا: “قد أقوم بذلك وقد لا أقوم”.

وألمح ترامب إلى هشاشة الموقف العسكري الإيراني، قائلاً: “لا أعلم إلى متى يمكنهم الصمود”.
وأشار ترامب إلى أن “أمرًا كبيرًا” سيحدث الأسبوع المقبل، داعيًا إيران إلى التفاوض، ومؤكدًا أن الوقت لم يفت بعد لإيقاف الحرب.
وأضاف: “إيران تواجه الكثير من المشاكل وتريد التفاوض”، معلقًا على العملية العسكرية الإسرائيلية بقوله: “لا أعلم كم ستستغرق”.

وأردف: «لم يعد لدى إيران أي دفاعات جوية، ولا أعلم إلى متى سيصمدون، وإسرائيل سيطرت على أجواء إيران بشكل تام، وهي تبلي بلاءً حسنًا».

واستكمل: «لقد تواصل الإيرانيون معنا، وقد سئمت هذا الوضع وأريد استسلامها غير المشروط».

وأكد، أن «ما يحصل الآن لا يماثل أي خطوات اتخذناها ضد إيران في السابق، ولن نقبل بدولة تهدد بالتدمير، والإيرانيون يواجهون مشكلة حقيقية، وقد اقترحوا القدوم إلى البيت الأبيض».

وكان المرشد الإيراني، على خامنئي، قال اليوم الأربعاء، إن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب: «طالب الشعب بالاستسلام لكن عليه أن يوجه تهديداته لمن يخاف التهديد»، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء «إرنا».

واعتبر في رسالة بثت عبر التلفزيون، أن دخول الولايات المتحدة إلى الساحة دليل على ضعف وعجز«الكيان الصهيوني»، مؤكدًا على أن الخطوة أيضا ستكون ضد مصالحها وأضرارها عليها ستكون أكثر من أي ضرر قد يصيب إيران.

وشدد المرشد الاعلى في إيران، على خامنئي، على :«أن العقلاء الذين يعرفون إيران وشعبها وتاريخها لن يوجهوا تهديدًا إلى هذه الأمة، لأن الأمة الإيرانية لا تُقهر، على الأمريكيين أن يعلموا أن أي تدخل عسكري سيؤدي حتمًا إلى أضرار لا يمكن إصلاحها».

وأوضح، أن على الولايات المتحدة أن تعلم أن إيران لن تستسلم وأن أي هجوم أمريكي ستكون عواقبه وخيمة لا يمكن إصلاحها.

وأوضح «خامنئي»، أن شعبه لن يخضع لأي إملاءات من أي جهة كانت، متوعدا دولة الاحتلال، قائلا :«النظام الصهيوني ارتكب خطأً فادحًا وسيواجه عواقب أفعاله»، مشددا على أن الشعب الإيراني يقف بثبات ضد الحرب المفروضة، كما سيقف بثبات ضد السلام المفروض، وهذا الشعب لن يخضع لأي فرض من أحد، مشيدًا بما اعتبره بالسلوك الرصين والشجاع والمثالي للشعب الايراني في القضية الاخيرة للهجوم الاخرق و«الخبيث للعدو الصهيوني»، حيث رأى أن ذلك مؤشرا على نضج الشعب والقوام والعقلانية والمعنوية.

ترامب يهدد باغتيال المرشد
ووجه ترامب تهديدا إلى المرشد، أمس، طالبه فيه بالاستسلام، معتبرا أن المرشد «هدف سهل»، مشيرا إلى أن «صبر أمريكا ينفد».

وقال ترامب في منشور على موقع «تروث سوشيال»: «نعرف بالضبط أين يختبئ ما يُسمى بـ(المرشد الأعلى). إنه هدف سهل، لكنه آمن هناك- لن نقوم بالقضاء عليه (قتله!)، على الأقل ليس في الوقت الراهن. لكننا لا نريد إطلاق صواريخ على المدنيين أو الجنود الأمريكيين. صبرنا ينفد. شكرا لاهتمامكم بهذا الأمر!».

وفي منشور أصدره في وقت لاحق من سطر واحد، كتب ترامب بأحرف كبيرة: «استسلام غير مشروط».

وأفادت شبكة CNN خلال عطلة نهاية الأسبوع أن ترامب عارض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الأعلى الإيراني على خامنئي، وفقا لمصدرين.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المنشآت النووية الإيرانية إيران المفاوضات الحرب إسرائيل لا أعلم

إقرأ أيضاً:

ترامب يتوعد إيران .. مهلة أخيرة للتسليم .. الرئيس الأمريكي: سنهاجم المنشآت النووية

دعم أمريكي مفتوح لإسرائيل واستعداد لمشاركة عسكرية مباشرةترامب يكشف عن عروض تفاوض إيرانية ويشترط الاستسلام الكاملتحذيرات من تصعيد وشيك ومخاوف من اندلاع حرب شاملة في المنطقة

في مشهد يعكس صعود التوتر إلى أقصى درجاته، خرج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتصريحات نارية رسمت ملامح مرحلة جديدة في المواجهة مع إيران، مؤكدًا أن "الأسبوع المقبل سيكون حاسمًا... وربما لن نستكمل الأسبوع".

ترامب، الذي تحدث من مقره في فلوريدا، بدا وكأنه يدير غرفة عمليات سياسية وعسكرية من على بعد آلاف الأميال عن ساحات القتال. 

وبنبرة الواثق والمهدد، قال: "منحنا إيران مهلة نهائية... عليهم أن يستسلموا ويتخلوا عن برنامجهم النووي. لا مجال للمناورة بعد الآن".

في خضم الأحداث، كشف ترامب أنه تواصل مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وأبلغه بوضوح: "استمروا". بل ذهب أبعد من ذلك حين قال: "قلت للإسرائيليين أن يستمروا"، مشيرًا إلى دعم أمريكي كامل للهجمات الإسرائيلية على أهداف إيرانية في سوريا والعراق وحتى داخل إيران.

في سياق أكثر استفزازًا، وصف ترامب الإيرانيين بأنهم "عاجزون تمامًا" ولا يملكون دفاعًا جويًا قادرًا على التصدي للهجمات، مضيفًا: "قد أساهم في ضرب المنشآت النووية، وقد لا أقوم بذلك". 

وترك بذلك باب التصعيد مفتوحًا، وجعل من نفسه محور قرار الحرب أو السلم.

ترامب: التصعيد مع إيران قد يبلغ ذروته قريبًا والاستسلام غير المشروط هو الخيار الوحيدأول تعليق من إيران ردا على تصريحات ترامب.. تفاصيل

وفيما يخص المرشد الإيراني علي خامنئي، جاء رد ترامب ساخرًا ومقتضبًا: "حظًا سعيدًا". 

عبارة اختصرت موقفًا أمريكيًا صارمًا لا يعترف بالتحذيرات الإيرانية ولا يأبه بتداعيات التصعيد.

لكن اللافت في حديثه كان إشارته إلى أن الإيرانيين عرضوا التفاوض، بل "اقترحوا المجيء إلى البيت الأبيض". 

تصريحات ترامب تكشف وجود قناة خلفية غير معلنة، ربما يقودها وسطاء غير رسميين.

ترامب لم يكتفِ بذلك، بل ذكّر مستمعيه أنه سبق وأن "أوقف الحرب بين الهند وباكستان"، ليعزز صورته كصانع سلام يستطيع أيضًا فرض الحرب إذا تطلب الأمر.

في المشهد الختامي، جاءت كلماته كقنبلة صوتية: "إيران تواجه مشكلات كثيرة، ولا أعلم كم ستصمد. لكننا نقترب من الحسم".

وفي خضم هذا التصعيد المتسارع، يبدو أن الموقف الأمريكي بقيادة ترامب يسير نحو خيارين لا ثالث لهما: إما استسلام إيراني كامل وتخليها عن طموحاتها النووية، أو مواجهة عسكرية قد تكون الأوسع في تاريخ المنطقة. ترامب، في تصريحاته الأخيرة، لم يترك مجالًا للتأويل، بل رسم خريطة طريق واضحة: لا تفاوض دون شروط مسبقة، ولا تهدئة دون إذعان إيراني شامل.

في المقابل، تلوّح إيران بورقة "الرد الحاسم"، محذّرة من أن أي تدخل أمريكي مباشر سيقابل برد فعل لا يمكن احتواؤه. لكن تصريحات ترامب عن تضرر الدفاعات الجوية الإيرانية، وتأكيده على الدعم الأمريكي الكامل للهجمات الإسرائيلية، تشي بأن واشنطن باتت ترى طهران في أضعف حالاتها، وأن الوقت قد يكون مناسبًا لفرض واقع جديد على الأرض، سواء عبر القوة أو عبر ضغط دبلوماسي قاسٍ لا يترك لطهران هامشًا للمناورة.

طباعة شارك دونالد ترامب إيران بنيامين نتنياهو أهداف إيرانية في سوريا المنشآت النووية المرشد الإيراني علي خامنئي التحذيرات الإيرانية البيت الأبيض الهند وباكستان

مقالات مشابهة

  • هل تهاجم أمريكا المنشآت النووية الإيرانية؟ ترامب يرد
  • ترمب: قد أقوم بضرب المنشآت النووية الإيرانية وقد لا أقوم بذلك.
  • ترامب يتوعد إيران .. مهلة أخيرة للتسليم .. الرئيس الأمريكي: سنهاجم المنشآت النووية
  • ترامب يهدد بضرب منشآت إيران النووية: "الأسبوع المقبل سيكون حاسمًا"
  • عاجل | ترامب: قد أقوم بضرب المنشآت النووية الإيرانية وقد لا أقوم بذلك وكان على إيران التفاوض معنا سابقا
  • ترامب يلمح إلى إمكانية قيام واشنطن بضرب المنشآت النووية الإيرانية
  • ترامب يلوّح بضرب منشآت إيران النووية: أيام حاسمة قادمة
  • أول رد من خامنئي على دعوة ترامب بالاستسلام
  • الجيش الإسرائيلي ينفذ غارات مكثفة على المنشآت النووية والصاروخية الإيرانية في طهران