4 فئات للتنافس العالمي بجائزة الشارقة للاتصال الحكومي
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
الشارقة: «الخليج»
تخصِّص «جائزة الشارقة للاتصال الحكومي» ضمن فئاتها الـ23، أربعة فئات لتكريم أفضل الاستراتيجيات في ممارسات الاتصال المبتكر بالإمارات والمنطقة والعالم، حيث تواصل استقبال طلبات المشاركة في دورتها الثانية عشرة حتى 24 يوليو المقبل، من المؤسسات والهيئات والأفراد لفئة أفضل منظومة اتصال متكاملة وأفضل ابتكار في الاتصال الحكومي وأفضل استراتيجية اتصال في الأزمات وأفضل رسائل اتصالية عبر عناصر القوة الناعمة، حيث تندرج الفئات الأربع ضمن مجموعة جوائز التقديم المباشر.
وتسلط فئة أفضل منظومة اتصال متكاملة الضوء على المتميزين في خلق وتطبيق منظومة اتصال متكاملة ومبتكرة في جهة حكومية أو منظمة دولية، فيما تُكرّم فئة أفضل ابتكار في الاتصال الحكومي، المبادرات الرائدة للجهات الحكومية والقطاع الخاص والمنظمات الدولية، لتعزيز قدرات الاتصال والتكيف مع المتغيرات.
وتحتفي فئة أفضل استراتيجية اتصال في الأزمات، بالجهات التي نفذت استراتيجيات اتصال فعّالة خلال أزمة ذات تأثير اجتماعي، أما فئة أفضل رسائل اتصالية عبر عناصر القوة الناعمة، تستهدف الجهات الحكومية والمنظمات والمؤسسات الخاصة التي تسعى للتأثير في الرأي العام والتغيير بقنوات اتصال أكثر قرباً للمجتمعات.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشارقة فئة أفضل
إقرأ أيضاً:
السعودية تقفز 60 مرتبة عالميًا وتُسجّل إنجازًا في تصنيف أفضل بيئات الأعمال الناشئة
حققت المملكة إنجازًا جديدًا في مجال ريادة الأعمال، بتقدم العاصمة الرياض 60 مركزًا خلال السنوات الثلاث الماضية ضمن تصنيف أفضل 100 بيئة أعمال ناشئة صاعدة عالميًّا، لتحتل المرتبة الـ23 في تقرير «منظومة الشركات الناشئة العالمية 2025» الصادر عن منظمة Startup Genome بالشراكة مع شبكة ريادة الأعمال العالمية.
ويعكس هذا التقدم اللافت النمو المتسارع الذي تشهده المملكة في بيئة ريادة الأعمال، لا سيما في مؤشرات رأس المال الجريء، وتطور البنية التحتية للمنظومة الريادية، إلى جانب ارتفاع مستويات الابتكار والاستثمار في التقنيات الناشئة، في ظل ما تقدمه الجهات الحكومية في المملكة من دعم وتمكين للمستثمرين في القطاع، ومنها ما تقدمه الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» من جهود في بناء منظومة ريادية متكاملة، من خلال مبادراتها وبرامجها الداعمة لنمو وتوسع الشركات الناشئة، وتعزيز البيئة التشريعية والتنظيمية لرواد الأعمال، لرفع حصة تلك المنشآت في الناتج المحلي تحقيقا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وبحسب التقرير سجلت المملكة ثاني أعلى أداء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وجاءت في المرتبة الثالثة من حيث حجم التمويل وقيمة الاستثمار مقابل الأثر، فيما حلّت في المرتبة الرابعة من حيث توفر المهارات والخبرات؛ ما يعزز من قدرتها على استقطاب وحفظ المواهب الريادية.
وسلّط التقرير الضوء على القطاعات الواعدة التي أسهمت في هذه النتائج، وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي، والتقنيات المالية، والأمن السيبراني، والمدن الذكية، والبنية التحتية، إضافة إلى الصحة الرقمية، التي تمثل ركائز أساسية في خطط التحول الاقتصادي للمملكة.
واستند التقرير إلى تحليلات بيانات لأكثر من 5 ملايين شركة ناشئة ضمن أكثر من 350 منظومة عالمية، مستعرضًا أبرز الاتجاهات الاستثمارية والسياسات المحفزة لنجاح الابتكار وريادة الأعمال على المستوى الدولي.