أمرت نيابة دكرنس في محافظة الدقهلية بحبس طالبة ثانوية أنها حياة شقيقها وشوهدت جسده بنزع العضو الذكري 4 أيام علي ذمة التحقيقات 

 

شهدت قرية ميت النحال مركز دكرنس بمحافظة الدقهلية جريمة بشعة بعدما أقدمت قاصر “طالبة في الصف الثاني الثانوي” الأزهري تعاني من مرض نفسي بإنهاء حياة شقيقها الطفل وتشويه جسده ونزع عضوه الذكري وتمكنت قوة من ضباط المباحث من ضبطها وإيداع جثمان الطفل مشرحة مستشفى المنصورة الدولي.

البداية كانت بتلقي اللواء دكتور حسام عبدالعزيز، مدير أمن الدقهلية، إخطارا من اللواء محمد عز، مدير المباحث الجنائية يفيد بورود بلاغ لمأمور مركز شرطة دكرنس من بعض الأهالي بقرية ميت النحال بقيام طالبة بالتخلص من شقيقها الطفل.

على الفور انتقل ضباط وحدة مباحث مركز شرطة دكرنس بقيادة الرائد عمار الجداوي، رئيس المباحث وسيارة الإسعاف وبالفحص تبين قيام طالبة تدعى "ريهام.ر.ا، 17 عاما" طالبة بالصف الثاني الثانوي بتشويه جسد شقيقها الطفل "نور"  عمر  4 سنوات ونزع عضوه الذكري بإستخدام موس حاد وانت حياته.


بسؤال الأسرة  اكدوا معاناة نجلتهم القاصر من مرض نفسي واقدامها على ارتكاب الواقعة تحت تأثير المرض واستخدامها آلة حادة وقيامها بالإنقضاض على شقيقها وتشويه جسده ونزع عضوه الذكري.

بتقنين الإجراءات واتخاذ التدابير تمكنت قوة من ضباط مباحث مركز شرطة دكرنس من ضبط الطالبة المتهمة واقتيادها إلى مركز الشرطة وبمواجهتهما اهزت ببعض العبارات الغير مفهومة.
جرى نقل جثمان الطفل مشرحة مستشفى المنصورة الدولي وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وأخطرت النيابة العامة التي أمرت بإنتداب الطبيب الشرعي للتشريح الجثمان

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رئيس المباحث المباحث الجنائية ضباط المباحث الطبيب الشرعي مستشفى المنصورة الدولي العضو الذكري مدير المباحث الجنائية مباحث مركز شرطة مشرحة مستشفى المنصورة مشرحة مستشفى

إقرأ أيضاً:

جيش بلا ضباط؟ تقرير يكشف المستور داخل مؤسسة إسرائيل العسكرية

في تطور يثير قلق المؤسسة الأمنية الإسرائيلية يواجه جيش الاحتلال الإسرائيلي ما يصفها بـ"أزمة حقيقية في القوى البشرية" تهدد جاهزيته العملياتية وتمس مباشرة بـ"الأمن القومي".

جاء ذلك في تقرير رسمي رفعه الجيش إلى رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير والقيادة السياسية بالتزامن مع بدء مناقشة مشروع قانون إعفاء اليهود المتشددين (الحريديم) من الخدمة العسكرية.

وأظهر تقرير جيش الاحتلال -وفق ما كشفته القناة الـ12 الإسرائيلية- وجود نقص يقدّر بـ1300 ضابط في جميع الوحدات القتالية، من رتبة ملازم وصولا إلى نقيب، إضافة إلى 300 ضابط آخرين برتبة رائد في الوحدات القتالية المختلفة.

ولا تتوقف الأزمة عند هذا الحد، إذ توقع الجيش أن 30% من كبار قادته سيغادرون صفوفه بدءا من العام المقبل، في مؤشر على موجة خروج متسارعة تطال ذوي الخبرة والرتب القيادية.

وكشف التقرير عن انهيار لافت في استعداد الضباط وضباط الصف لمواصلة الخدمة:

%37 فقط من الضباط أبدوا استعدادا للاستمرار هذا العام مقارنة بـ58% عام 2018. %63 فقط من ضباط الصف مستعدون للبقاء، مقابل 83% قبل 7 أعوام.

وتعكس هذه الأرقام -حسب التقرير- أزمة ثقة متصاعدة داخل المنظومة العسكرية تُضعف قدرة الجيش على الحفاظ على ضباطه وتدريب قيادات جديدة قادرة على سد الفجوات.

ويمتد النزيف إلى قوات الاحتياط، حيث قدّر جيش الاحتلال أن 30% من جنود الاحتياط والخدمة الدائمة لن يعودوا إلى وحداتهم العام المقبل، وهو ما يُفقده إحدى الركائز الأساسية في أي مواجهة واسعة.

أما على المستوى الاجتماعي فأشار التقرير إلى أن 70% من عائلات جنود الاحتياط تعيش "أزمة حقيقية" بسبب طول الخدمة والضغوط المتراكمة، في انعكاس مباشر على الجبهة الداخلية.

ويُلزم القانون الإسرائيلي كل إسرائيلي وإسرائيلية فوق سن 18 عاما بالخدمة العسكرية، لكن فترة التجنيد للإناث تقتصر على 24 شهرا.

إعلان

وفي ضوء تراجع القوى البشرية يستعد جيش الاحتلال لتمديد فترة الخدمة العسكرية الإلزامية إلى 3 سنوات بعد أن كانت للذكور 32 شهرا منذ عام 2015، وذلك في إطار تعديل تشريعي مرتقب.

يأتي ذلك وسط نقاشات بشأن قانون إعفاء الحريديم، مما فجّر جدلا واسعا بشأن مستقبل جيش الاحتلال الذي يواجه -حسب خبراء- أحد أكبر تحدياته البنيوية منذ عقود.

ويواصل الحريديم احتجاجاتهم ضد الخدمة العسكرية بعد قرار المحكمة العليا في 25 يونيو/حزيران 2024 بإلزامهم بالتجنيد ومنع تقديم المساعدات المالية للمؤسسات الدينية التي يرفض طلابها الالتحاق بالجيش.

ويشكل الحريديم نحو 13% من سكان إسرائيل البالغ عددهم 10 ملايين نسمة، ويرفضون الخدمة العسكرية بدعوى تكريس حياتهم لدراسة التوراة، مؤكدين أن الاندماج في المجتمع العلماني يشكل تهديدا لهويتهم الدينية واستمرارية مجتمعهم.

مقالات مشابهة

  • بريطانيا تحقق بتستر ضباط على جرائم حرب بأفغانستان
  • جيش بلا ضباط؟ تقرير يكشف المستور داخل مؤسسة إسرائيل العسكرية
  • معلومات مسربة: ضباط بريطانيون تستروا على جرائم حرب في أفغانستان
  • أزمة ضباط بالجيش الإسرائيلي وحماس تسعى لدور بالمرحلة الثانية
  • استدرجه داخل مسكنه .. حبس عاطل تعدى على صغير شبرا الخيمة
  • محافظ الدقهلية يتفقد مركز الشبكة الوطنية للطوارئ
  • ضبط المتهمة بقتل مسنة وسرقتها فى قنا
  • "الشعبية": يوم التضامن محطةٌ مهمةٌ لمواجهة الإبادة ونزع الشرعية عن الاحتلال
  • أسرار جديدة عن الملحن محمد رحيم مع الإعلامي محمد صادق في الذكري الأولي لرحيله
  • بسبب الفساد..عضوة بالكونجرس تطالب مراجعة مساعدات أمريكا لـ أوكرانيا