اختيار إدارة جديدة لاتحاد كرة القدم في النجف
تاريخ النشر: 21st, June 2025 GMT
اختيار إدارة جديدة لاتحاد كرة القدم في النجف.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق الانتخابات القمة العربية أحمد الشرع نيجيرفان بارزاني سجن الحلة محافظة البصرة الدفاع بابل بغداد دهوك اقليم كوردستان اربيل المياه السليمانية اربيل بغداد انخفاض اسعار الذهب اسعار النفط أمريكا إيران اليمن سوريا دمشق دوري نجوم العراق كرة القدم العراق أهلي جدة النصر الكورد الفيليون مندلي احمد الحمد كتاب محسن بني ويس العراق الحمى النزفية غبار طقس الموصل يوم الشهيد الفيلي خانقين الانتخابات العراقية كرة القدم النجف اتحاد
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يكشف أسرار بلاغية وراء اختيار الله الذهب والأخضر في وصف الجنة.. فيديو
كشف الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، عن أسرار بلاغية عميقة وراء اختيار ألفاظ محددة لوصف نعيم أهل الجنة في القرآن الكريم، مُسلطًا الضوء على دلالات "الذهب" و"اللون الأخضر" وهيئة "الاتكاء" ولباس "السندس والاستبرق".
أوضح الجندي خلال برنامجه "لعلهم يفقهون" المذاع على قناة "dmc"، سر استخدام القرآن لكلمة "الذهب" لتزيين أهل الجنة، متسائلًا: "لماذا لم يذكر الألماس أو الياقوت وهما أغلى؟". وأجاب بأن القرآن يخاطب الناس بما يعرفونه وبما يمثل أقصى أمانيهم ومقاصدهم الدنيوية، واستدل بالآية: ﴿زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ﴾، مُشيرًا إلى أن الذهب والفضة كانا منتهى آمال العرب آنذاك، فخاطبهم القرآن بما هو معروف لديهم.
وفي سياق متصل، بيَّن الشيخ أن اختيار "اللون الأخضر" لثياب أهل الجنة ليس عبثًا، بل يرتبط دائمًا في الذهن البشري بـ "الحدائق والظلال" المريحة للنظر، وهو ما يعكس طبيعة الجنة الخضراء.
وفيما يخص لباس الجنة، أوضح الجندي الفرق بين نوعي الحرير المذكورين وهما السندس: وهو الحرير الرقيق الشفاف والاستبرق وهو الحرير السميك أو المتكاثف، موضحًا أن لباس أهل الجنة يجمع بينهما؛ حيث يُلبس السندس فوق الاستبرق ليجمع بين جمال الرقة والستر في آن واحد.
وأشار إلى ملاحظة لافتة في وصف حال أهل الجنة، وهي أن القرآن لم يذكر أنهم "جالسون" أو "نائمون" أو "واقفون"، بل كانت الهيئة الوحيدة المذكورة هي "متكئين فيها على الأرائك".
واعتبر أن "الاتكاء" هو الراعي الرسمي المعتمد لأهل الجنة، لأنه يدل على أقصى درجات الراحة التامة، وزوال الكلفة التامة التي تُلزم الإنسان بالاحترام والوقار في الدنيا، ليتحقق لهم النعيم والاطمئنان الكامل.
اقرأ المزيد..