النائب عشا يسأل محافظة عن امتحاني الانجليزي والرياضيات / وثيقة
تاريخ النشر: 28th, June 2025 GMT
#سواليف
وجه النائب الدكتور #أحمد_جميل_عشا عدة #أسئلة إلى #وزير_التربية والتعليم بخصوص صعوبة #أسئلة الثانوية العامة، وذلك نتيجة احتجاجات #الطلاب وأولياء الأمور التي طالبت بتدخل النائب لإنصاف الطلبة بعد ما واجهوه في امتحاني #اللغة_الانجليزية و #الرياضيات للدورة الحالية.
نص الأسئلة المقدمة من عشا:
استناداً إلى أحكام المادة (96) من الدستور وعملاً بأحكام المادة (123) من النظام الداخلي لمجلس النواب، يُرجى توجيه السؤال التالي إلى وزير التربية والتعليم:
مقالات ذات صلة مجزرة مروّعة في حي التفاح / شاهد 2025/06/28في ضوء الشكاوى الواسعة من طلبة الثانوية العامة وأولياء أمورهم والمعلمين بشأن مستوى الصعوبة العالي في امتحاني اللغة الإنجليزية والرياضيات لهذه الدورة، وما تضمنه ذلك من ملاحظات حول غموض وتعقيد صياغة الأسئلة وعدم كفاية الوقت للإجابة، مما قد يخل بمبدأ العدالة وتكافؤ الفرص بين الطلبة، يرجى تزويدي بالإجابات التالية:
1.
2. من اللجنة أو اللجان التي أشرفت على إعداد هذه الأسئلة وما مؤهلات أعضائها الأكاديمية والتربوية؟
3. هل تم إجراء اختبار تجريبي (pilot testing) لقياس مدى ملاءمة الأسئلة من حيث المستوى والوقت قبل اعتمادها؟
4. ما هو رد الوزارة على الملاحظات المتعلقة بعدم كفاية الوقت وتعقيد الأسئلة؟ وهل هناك نية لمراجعة سياسة إعداد الامتحانات مستقبلاً؟
5. هل رُصد أي أثر نفسي أو تربوي سلبي على الطلبة نتيجة صعوبة هذه الامتحانات؟ وما الإجراءات التصحيحية التي تم اتخاذها أو المخطط لها لضمان عدم تكرار ذلك؟
6. ما الآلية المعتمدة لإنصاف هؤلاء الطلبة حالياً، وكيف سيتم توزيع العلامات بشكل عادل على بقية الأسئلة، وشطب الأسئلة المعقدة وعدم احتسابها ضمن العلامة؟
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أسئلة وزير التربية أسئلة الطلاب اللغة الانجليزية الرياضيات
إقرأ أيضاً:
"غوغل" ستستخدم الذكاء الاصطناعي لاستطلاع آراء الأميركيين
تعمل شركة "غوغل" مع منظمة غير ربحية متخصصة في استطلاعات الرأي، على إطلاق مشروع جديد يستخدم الذكاء الاصطناعي لاستطلاع آراء الأميركيين السياسية.
وذكرت مجلة "فوربس" أن مركز الأبحاث "جيغسو" التابع لشركة "غوغل" تعاون مع معهد "نابوليتان" التابع لخبير استطلاعات الرأي سكوت راسموسن لإطلاق مشروع يستخدم الذكاء الاصطناعي لاستطلاع آراء الأميركيين حول مستقبل البلاد، وأُطلق على هذا البرنامج اسم "نحن الشعب".
وسيعمل هذا المشروع على جمع ما بين خمسة إلى عشرة أشخاص من كل ولاية انتخابية في الولايات المتحدة، للإجابة عن أسئلة تتعلق بمختلف القضايا التي تهم المواطنين الأميركيين.
وقالت المجلة أن هذا المشروع قد يحدث نقلة في مجال استطلاعات الرأي السياسية في أميركا.
وأشارت إلى أنه سيصعب على هذا المشروع الجديد التنبؤ بالمرشح الذي سيصوت له شخص ما، لكنه قادر على تحليل طريقة تنظيم الحملات الانتخابية.
وعادة ما تكون الاستطلاعات في الحملات الانتخابية عبارة عن أسئلة ثابتة، مثل: "هل ستصوت لهذا المرشح أم لا؟"، لكن المشروع الجديد سيسمح للمواطنين بالاتصال، أو إرسال رسائل نصية، أو استبيانات.
وسيقسم المشروع إلى ثلاث مراحل:
في الجولة الأولى، سيجيب المشاركون على أسئلة حول الحرية والمساواة، ثم يقوم نموذج الذكاء الاصطناعي من غوغل بتوليد أسئلة متابعة للتعمق في الموضوع.
في المرحلة الثانية، ستقوم أداة الذكاء الاصطناعي بتحليل بيانات الجولة الأولى وتحويلها إلى مواضيع شاملة ونقاط نقاش ورسوم بيانية، مع إتاحة الفرصة للمشاركين للتفاعل ومشاركة المزيد من الأفكار.
أما في المرحلة الثالثة، فسينشئ البرنامج عبارات بناء على تحليل جميع الردود السابقة، وسيتمكن المشاركون من التصويت عليها بـ"نعم" أو "لا" لتمكين البرنامج من تحديد نقاط التشابه بينهم وبين الآخرين.
وما زال هذا المشروع في طور التجربة، ومن المقرر أن ينطلق رسميا في سبتمبر، وفقا لـ"فوربس".