سفارة فلسطين: الدكتور “ناكر” وعد بتوفير حلول مناسبة لجاليتنا في ليبيا
تاريخ النشر: 1st, July 2025 GMT
أعلنت سفارة فلسطين أن رئيس ما يسمى بـ«حزب القمة»، عبد الله ناكر، التي وصفته بـ “الدكتور”، وعد بتوفير حلول مناسبة لجاليتها في ليبيا!.
وجاء في بيان السفارة الفلسطينية، أن “محمد رحال سفير دولة فلسطين لدى ليبيا، استقبل الدكتور “عبد الله ناكر” رئيس حزب القمة، والدكتور “خالد السائح” عضو الحزب والمختص في إدارة الأزمات، في مقر السفارة بالعاصمة طرابلس”.
وتابع البيان؛ “وخلال اللقاء أطلع “رحال” على آخر المستجدات السياسية والإنسانية، وعلى ممارسات الاحـتـلال اليومية من جـرائـم حـرب وإبـادة جـماعية متواصـلة بحـق المدنيين العـزل في قـطاع غـزة والضفة الغربية والقدس المحتـلة من قبل عصـابات المـستوطـنين، والحـصار المفروض على شـعبنا المرابـط ومنـع دخول المـساعدات الإنسانية”.
وأردف البيان؛ أن الطرفين ناقشا “التحديات والمعوقات التي تواجه أبناء الجالية الفلسطينية المقيمة في ليبيا”، حيث أعرب “ناكر” عن “استعداده للعمل مع الجهات المعنية في دولة ليبيا لتذليل هذه الصعوبات وتوفير الحلول المناسبة لها”، بحسب البيان.
وختم البيان موضحًا أن ناكر أكد على “موقف ليبيا وشعبها الثابت في دعـم ومساندة الشعب الفلسـطيني وقضـيته العـادلة حتى نيل حقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف”.
الوسومسفارة فلسطينالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: سفارة فلسطين
إقرأ أيضاً:
صحيفة تركية تتحدث عن كلمة واحدة “مجهولة” أربكت مفاوضات مصر حول غزة
#سوايلف
كشفت صحيفة “حرييت” التركية أن #أنقرة أصرّت، حتى اللحظات الأخيرة من #القمة المنعقدة في #شرم_الشيخ، على تعديل نص #اتفاق_التسوية المتعلقة بقطاع غزة، بسبب “كلمة واحدة” في الوثيقة المشتركة.
وأشارت الصحيفة إلى أن #المفاوضات حول صياغة الإعلان المشترك، الذي وقّعه قادة الولايات المتحدة و #مصر وتركيا و #قطر، استمرت حتى الدقائق الخمس عشرة الأخيرة من القمة، بعد أن طلبت تركيا استبدال كلمة بأخرى اقترحتها.
ونقل الكاتب الصحفي عبد القادر صلفي، المقرّب من الدوائر الحكومية التركية، في عموده بالصحيفة، أن “الوثيقة التي تتضمّن إعلان نوايا تم اعتمادها خلال القمة”، لكن خلافا طارئا نشب في الساعات الأخيرة بسبب صياغة إحدى الكلمات.
مقالات ذات صلة هآرتس: فتح معبر رفح خلال أيام بعد ضغوط مصرية 2025/10/15وأوضح صلفي: “في الساعة السابعة صباحا، أُبلغ وزير الخارجية التركي هاكان فيدان بأن النص جاهز. لكن بعد وقت قصير، نشبت أزمة بسبب كلمة واحدة، واستمر النقاش حولها حتى الدقائق الخمس عشرة الأخيرة من القمة”.
وأضاف: “وبفضل إصرار الجانب التركي، تم حذف تلك الكلمة واستبدالها بكلمة أخرى اقترحتها أنقرة”.
لكن الصحيفة لم تذكر ما هي الكلمة “موضوع الجدل”
يُذكر أن القمة عُقدت يوم الاثنين الماضي في #شرم_الشيخ، ووقّع خلالها الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ورئيس تركيا رجب طيب أردوغان، وأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، وثيقة شاملة تهدف إلى التسوية السلمية للنزاع في قطاع #غزة.