ناجي غورور يحذر من زلزال كبير: “المنطقة خطرة وتتطلب التدخل الفوري”
تاريخ النشر: 2nd, July 2025 GMT
ضرب زلزال جديد بقوة 4.3 درجات صباح اليوم منطقة جمليك التابعة لولاية بورصة، وذلك عقب الزلزالين اللذين وقعا يوم أمس بقوة 3.9 و4.2 درجات على التوالي. وقد شعر سكان إسطنبول وعدة ولايات مجاورة بالهزّة الأرضية، ما أثار حالة من القلق بين المواطنين.
وفي أعقاب الزلازل المتتالية، أدلى خبير الزلازل التركي الشهير البروفيسور ناجي غورور بتصريحات تحذيرية، مؤكدًا على خطورة المنطقة وضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة.
“منطقة خطرة “
وعلّق غورور على الزلزال الأخير عبر حسابه في منصة X (تويتر سابقًا)، قائلاً:
“وقع الزلزال مجددًا في منطقة شاهين يوردو – جمليك / بورصة، على فالق جمليك الواقع ضمن الفرع الجنوبي لفالق شمال الأناضول. نظرًا لتراكم الطاقة الكبير في الفرع الشمالي، فإن هذه المنطقة تتأثر أيضًا. إنها منطقة خطرة من حيث طبيعة التوسع العمراني وتتطلب اهتمامًا خاصًا. في حال وقوع زلزال كبير في المستقبل، قد تتعرض لأضرار جسيمة. يجب العمل بجدّ على جعل جمليك مقاومة للزلازل.”
اقرأ أيضانائب من حزب الشعب الجمهوري يرد على أوزيل بعد تبرئته…
الأربعاء 02 يوليو 2025“تراكم الطاقة بطيء.. لكنها تبقى منطقة خطيرة”
وفي تعليق سابق عقب زلزال يوم أمس، قال غورور:
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا جمليك بورصة زلازل زلازل تركيا زلزال زلزال بورصة
إقرأ أيضاً:
مدير عام CDG يعرقل تطوير منطقة “العنق” بالدارالبيضاء لتتحول إلى مانهاتن أفريقيا
زنقة 20. الدارالبيضاء
تحول والي الدارالبيضاء السابق “خالد سفير” والي الدارالبيضاء السابق والمدير العام الحالي لصندوق الإيداع والتدبير CDG إلى أكبر معرقل لتطوير منطقة “العنق” المجاورة لكورنيش مسجد الحسن الثاني بمدينة الدارالبيضاء.
مصادر جريدة Rue20 كشفت بأن خالد سفير يقف في وجه تطوير المنطقة المرشحة لأن تصبح قطباً من حجم “منهاتن” أفريقيا بفضل موقعها الجغرافي الجذاب، بعدما جمّد عملية إستكمال تحرير الأملاك المخزنية بذات المنطقة المملوكة بموجب تفويت سابق لصندوق CDG، بينما كشفت مصادر موثوقة لجريدة Rue20 أن سفير يعرقل هذا التطوير، بحجة أنه إزداد بمنطقة “العنق” ويريد أن يحافظ على جزء من تاريخه الشخصي بالحفاظ على نفس الفوضى والبناء الآيل للسقوط.
لكن المثير للدهشة أن “سفير” وخلال توليه منصب والي الدارالبيضاء لم يكلف نفسه عناء الإهتمام بهذه المنطقة التي تعيش الفوضى وإنتشار الأوساخ والجريمة والإنحراف، بل إنتعش خلال ولايته “دوار المخازنية” بمنازل الصفيح، إلى غاية حلول الوالي الجديد “محمد مهيدية” الذي حول المنطقة في ظرف قياسي لنقطة ضوء تقرب العاصمة الإقتصادية من المدن العالمية الكبرى، بفضل ديناميته وتنزيله للأوراق الملكية قولاً وفعلاً.
صورة توضح حالة دوار “المخازنية” خلال فترة الوالي “سفير”
صورة توضح حالة دوار “المخازنية” خلال فترة الوالي “مهيدية”