صدى البلد:
2025-05-18@10:24:13 GMT

بعد اكتشافها في راس ست.. كيف يدخل الدود إلى الدماغ

تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT

 تصدر خبر اكتشاف دودة ثعبانية في دماغ امرأة الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي الدولية وسط دهشة كثيرون فمن المعتاد أن الديدان توجد في المعدة ولكن كيف تصل للدماغ؟!

ولكن ما لا يعرفه كثيرون أن هناك بعض الحالات الطبية التي يدخل فيها الدود إلى الدماغ ويسبب أمراض متنوعة

هتموت الذباب وتخلي ريحة المنزل حلوة.. طريقة غير متوقعة للقضاء على الحشرات الحق نفسك .

. اكتشف الأعراض المبكرة لـ سرطان القولون

ووفقا لما جاء في موقع msdmanuals نعرض لكم اهم انواع الدود التى تصيب الدماغ وشرح مبسط لكيفية حدوث هذا الأمر الغريب

الحالة الأولى 

داء الكيسات المذنبة :تتسبب الإفرازات الموجودة في المعدة في فقس البيض إلى يرقات و تدخل اليرقات إلى مجرى الدم وتتوزع إلى جميع أجزاء الجسم، بما في ذلك الدماغ والحبل الشوكي.

 تشكل اليرقات أكياسًا وهى مجموعات من اليرقات محاطة بجدار واقي وتسمى العدوى التي تسببها الأكياس داء الكيسات المذنبة، أو داء الكيسات المذنب العصبي عندما تتشكل الأكياس في الدماغ).

 تسبب هذه الأكياس أعراضًا قليلة حتى تتدهور الأكياس وتموت اليرقات، مما يؤدي إلى الالتهاب والتورم وأعراض مثل الصداع والنوبات واضطراب الشخصية. التغيرات والضعف العقلي.

الصداع

في بعض الأحيان، تمنع الأكياس تدفق السائل النخاعي داخل مساحات الدماغ (البطينات)، مما يؤدي إلى الضغط على الدماغ. ويسمى هذا الاضطراب استسقاء الرأس. يمكن أن يسبب الضغط المتزايد الصداع والغثيان والقيء والنعاس.

قد تتمزق الأكياس وتتسرب محتوياتها إلى السائل النخاعي

الحالة الثانية 


داء المشوكات (مرض العدارية) وداء المشوكات هما عدوى بأنواع أخرى من يرقات الدودة الشريطية ويمكن أن يؤدي داء المشوكات إلى ظهور أكياس كبيرة في الدماغ ز يؤدي التعايش، مثل داء الكيسات المذنبة، إلى إنتاج أكياس يمكن أن تمنع تدفق السوائل حول الدماغ.

الحالة الثالثة 

داء البلهارسيات هو عدوى تسببها الديدان المثقوبة في الدم و في بعض الأشخاص المصابين بداء البلهارسيات، تتطور كتل من الخلايا الناتجة عن الالتهاب (الأورام الحبيبية) في الدماغ.

يمكن أن يسبب داء المشوكات، وداء البلهارسيا أعراضًا مشابهة لأعراض داء الكيسات المذنبة، بما في ذلك النوبات، والصداع، وتغيرات الشخصية، والضعف العقلي. قد تستغرق الأعراض الناجمة عن داء المشوكات أو داء المشوكات سنوات لتتطور.

يمكن للأطباء عادةً تشخيص هذه العدوى بناءً على نتائج التصوير بالرنين المغناطيسي أو التصوير المقطعي المحوسب، ولكن في بعض الأحيان تكون هناك حاجة إلى البزل الشوكي وقد يحتوي السائل الشوكي على عدد كبير من خلايا الدم البيضاء تسمى الحمضات.

عادة ما يتم علاج هذه الالتهابات الثلاثة بأدوية مضادة للديدان، مثل ألبيندازول ، وميبيندازول ، وبرازيكوانتيل ، وبيرانتيل باموات، ولكن في حالات داء المشوكات وداء المشوكات، يجب غالبًا إزالة الأكياس جراحيًا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدماغ الحبل الشوكي اليرقات الدودة الشريطية

إقرأ أيضاً:

أسترالي يدخل السجن مرتين بسبب خطأ في كتابة اسمه!

#سواليف

أدّى #خطأ_بسيط في #تهجئة_الاسم إلى #توقيف #رجل_أسترالي مرتين وسجنه لليلة كاملة، في حادثة أثارت انتقادات حادة لأداء شرطة ولاية أستراليا الغربية، بعد أن ثبت أن الخطأ لم يُصحح رغم تكراره خلال فترة قصيرة.

ووقعت الحادثة الأولى في يناير (كانون الثاني) 2023، عندما أبلغ رجل يُدعى مارك سميث (Marc Smith) عن محاولة سرقة قاربه الشراعي عبر الرقم الوطني للطوارئ في أستراليا.

وبالمصادفة، كان الشخص المشتبه به في الواقعة قد بادر هو الآخر بالاتصال بالشرطة في الوقت ذاته، مدّعياً أنه يشعر بالتهديد من قبل مالك القارب، وطالب بتدخل فوري من الشرطة.

مقالات ذات صلة جريمة مروعة في القاهرة.. طبيب شهير مدفون بالملح منذ شهر 2025/05/17

وبين تضارب البلاغين، وقعت الشرطة في خطأ فادح حين أخطأ موظف الطوارئ في تهجئة اسم المشتبه به، فسجّله باسم Mark Smith بدلًا من Marc Smith، وهو ما أدى إلى الخلط بينه وبين شخص آخر يُدعى Mark Smith، كان مطلوباً في قضية أخرى بسبب خرق شروط الكفالة، ولا علاقة له بالواقعة الأصلية.

ورغم أن رجال الشرطة استمعوا إلى أقوال الطرفين، إلا أنهم لم يتحققوا من البيانات الشخصية بدقة، كما لم يتأكدوا من هوية المتهم الحقيقي. وزاد الأمر تعقيداً بعد العثور بحوزته على بطاقة نقل عامة مسجلة باسم شخص آخر، ما أدى إلى اعتقاله بتهم متعددة، بينها سرقة القارب، وحيازة ممتلكات مسروقة، والاشتباه في وجود أمر توقيف ضده.

وعلى الرغم من أخذ بصماته في مركز الشرطة، لم ينتظر الضباط النتائج التي تستغرق عشر دقائق فقط لمطابقتها مع السجلات الرسمية. وحاول المتهم توضيح أن اسمه مكتوب بشكل خاطئ، إلا أن أحداً لم يتحقق من أقواله أو يطلب منه معلومات إضافية، وتم احتجازه دون كفالة طوال الليل.

وفي اليوم التالي، اكتشف قاضي التحقيق الخطأ في الاسم، وأسقط جميع التهم الموجهة إليه وأمر بالإفراج عنه، إلا أن المأساة لم تتوقف عند هذا الحد؛ فبعد ثلاثة أشهر فقط، تكرّر الخطأ ذاته مرة أخرى، إذ عاد الرجل إلى نفس مركز الشرطة بصحبة أحد مقدّمي الرعاية، لطلب المساعدة في مسألة إدارية، ليتفاجأ بأنه مطلوب مجدداً، بعدما تبيّن أن صورته لا تزال مرتبطة باسم Mark Smith في قاعدة بيانات الشرطة، والذي لا يزال على ذمته أمر توقيف.

ورغم محاولاته لتوضيح الخطأ المتكرر في تهجئة اسمه، تم توقيفه للمرة الثانية وسجنه، ولم يُطلق سراحه إلا بعد إجراء تحقيق جديد أثبت مرة أخرى أنه ليس الشخص المطلوب.

وأثارت هذه الواقعة استياء هيئة مكافحة الفساد والجريمة في أستراليا الغربية (WA CCC)، التي أصدرت مؤخراً تقريراً أدانت فيه الشرطة بسبب الإهمال الإداري المتكرر، واعتبرت ما حدث “انتهاكاً جسيماً لحقوق الإنسان”، خاصة بعد أن تكرر نفس الخطأ مرتين دون أي مساءلة واضحة.

لكن ورغم هذا، لم يشارك الضباط المعنيون في التحقيق الداخلي المستمر حتى الآن، وأفضت المراجعة الرسمية إلى أنه لا توجد أدلة كافية لإثبات تورطهم في “الحرمان غير القانوني من الحرية”، ما زاد من حدة الجدل حول آليات المحاسبة داخل جهاز الشرطة المحلي.

مقالات مشابهة

  • أسترالي يدخل السجن مرتين بسبب خطأ في كتابة اسمه!
  • لأول مرة.. تشخيص الزهايمر بفحص عينة من الدم
  • امريكا هتبدأ تعمله .. اعرف أول فحص دم يكشف الزهايمر
  • تطورات ثورية بمكافحة ألزهايمر.. فحص دم جديد ودواء يفتحان باب الأمل للملايين
  • الولايات المتحدة تجيز أول فحص دم يتيح تشخيص الزهايمر
  • الولايات المتحدة تجيز أول فحص دم يتيح تشخيص مرض الزهايمر
  • الشامي يدخل موسوعة غينيس بإنجاز عالمي
  • آبل تمهد لعصر جديد.. التحكم في آيفون بإشارات الدماغ فقط
  • أكلات تزيد من تركيز الطلاب في فترة الامتحان 2025.. منيو كامل لصحة مثالية
  • هيومن رايتس ووتش: قطاع غزة يدخل مرحلة جديدة من الإبادة الجماعية