لبنان ٢٤:
2025-07-12@04:02:00 GMT
فضائح الحرائق في لبنان: سمسرات وخطط خبيثة لسرقة الأموال!
تاريخ النشر: 10th, July 2025 GMT
كأننا في بلد لا يتعلم من حرائقه. ككل صيف، تعود ألسنة اللهب لتأكل ما تبقّى من أخضر، وتُطل علينا سحب الدخان من التلال والأودية، ومعها تتصاعد روائح الفشل والتواطؤ والتقصير الرسمي. لكنّ ما يحصل ليس مجرد حرائق موسمية بفعل الطقس. في لبنان، النار غالبًا لا تشتعل وحدها. السيناريو بات مكرّراً: اندلاع حرائق في مناطق حرجية شبه مهجورة، انتشارها بسرعة غير منطقية، غياب شبه تام للإطفاء الجوي، ثم انطفاء الحريق تلقائيًا بعد أن يكون قد التهم مساحات شاسعة من الأشجار المعمّرة والغابات الطبيعية.
اللافت في السنوات الأخيرة هو تكرار الحرائق في مواقع محددة، بعضها محميات طبيعية، وبعضها الآخر مناطق ذات قيمة عقارية وسياحية مرتفعة. فمؤخرًا، عُثر في أحد الأحراج على مواد سريعة الاشتعال مرمية بهدف إشعال حريق كبير، ما يعيد إلى الواجهة فرضية "الحرائق المُفتعلة". والمريب أنّ مثل هذه الاكتشافات لا تحرّك ساكنًا في مؤسسات الدولة، بل تُطوى في أرشيف النسيان اللبناني، حيث تُدفن الجرائم البيئية كما تُدفن الجرائم المالية والسياسية.
من المستفيد؟ سؤال بديهي لا يجرؤ أحد على طرحه بجدّية، لأنه قد يقود إلى أجوبة محرجة. من المستفيد من احتراق غابة في عكار أو محمية طبيعية في جبل لبنان أو سفح جبلي في الشوف، أو من تصاعد النيران في المناطق الحدودية الشمالية والشرقية؟ في بلد يعيش على تقاطع الطمع والفوضى، ليست الإجابة معقّدة كما يتوهّم البعض. ففي أغلب الحالات، لا تأتي الحرائق في أماكن عشوائية. بل تندلع في مواقع تحمل خصائص عقارية أو جغرافية مغرية، إما بسبب قربها من الطرق الرئيسية، أو لإطلالتها السياحية، أو لقيمتها الاستثمارية في مشاريع مستقبلية. والمفارقة أنّ كثيرًا من هذه المناطق كانت مصنّفة كـ"أراضٍ حرجية"، ما يجعل استخدامها لأي مشروع عمراني أو صناعي أو زراعي أمرًا محظورًا قانونًا. ولكن ما إن تلتهم النار الأشجار وتصنّف الأرض كمجرّد "منطقة متدهورة"، حتى يُعاد فتح الباب أمام إعادة تصنيفها لأغراض تجارية أو حتى شخصية. بمعنى أوضح، تُستخدم الحرائق كوسيلة لتغيير "وظيفة الأرض" بالقوة. فاليوم، لم يعد الأمر مقتصرًا على بعض الحطابين الجشعين أو الفلاحين الذين يشعلون النار لتوسيع مساحات الزراعة، بل دخلت في اللعبة جهات تملك النفوذ الكافي لتبديل الواقع القانوني للأراضي المحمية. وبعد فترة وجيزة من الحرائق، تبدأ المداولات في الدوائر العقارية حول "إعادة تقييم الأرض"، وربما لاحقًا تصاريح ببناء مشاريع سياحية أو معامل إنتاج أو استثمارات زراعية كبيرة الحجم.
بعيدًا عن منطق الاستثمار، هناك فرضية أكثر قتامة تتردد بين أبناء المناطق الحدودية: استخدام النيران لتطهير مسارات التهريب. فالمعابر الجبلية بين لبنان وسوريا، يكسوها في بعض المناطق، غطاء نباتي كثيف يُصعّب على المهربين التنقل. إشعال النار في هذه المواقع، خاصة في ليالٍ ذات رياح قوية، يؤدي إلى حرق كامل للطبيعة الحرجية، ما يسهّل العبور في الأيام التالية، ويفتح طرقًا غير شرعية لتهريب المحروقات، أو المخدرات، أو حتى البشر. في حالات أخرى، تُطرح فرضية ما يمكن تسميته بـ"الاستثمار البيئي المزيف"، حيث تتحول المناطق المتضررة من الحرائق لاحقًا إلى مشاريع محميات خاصة،ليس لأغراض الحماية البيئية، بل كواجهة لاستثمارات محاطة بإعفاءات ضريبية أو بمساعدات دولية تحت عنوان "إعادة التشجير" و"التنمية البيئية". وهذه المشاريع غالبًا ما تكون بيد منظمات أو شركات تابعة لأطراف نافذة، تستغل غطاء "البيئة" لحصد الدعم من دون رقابة حقيقية على نوعية الأعمال المنفذة أو أهدافها الفعلية.
وربما الأخطر في هذه المعادلة أن غياب التحقيقات الجدية بعد كل حريق كبير لا يُفسَّر فقط بالإهمال، بل أحيانًا بالصمت المقصود. فحين يحترق عشرات الدونمات في موقع له حساسية عقارية أو استراتيجية، ولا تُطلق الدولة يد القضاء أو الأجهزة الأمنية، يفتح ذلك باب الشكوك حول حماية سياسية أو قضائية لمنفّذي تلك الجرائم البيئية. الصمت نفسه قد يكون إشارة ضمنية إلى أنّ الجريمة "مفهومة" أو "مبرَّرة" أو حتى "مرغوب فيها".
ما بعد الاحتراق: بيئة مدمرة وسكان مهددون
الحرائق لا تحرق فقط الأشجار، بل تدمر النظام البيئي الهش في لبنان، وتسرّع في التصحر، وتؤثر مباشرة على المناخ المحلي وجودة الهواء. كما تشرّد عشرات العائلات سنويًا، وتدمّر مزارع وأرزاق، خاصة في القرى النائية التي لا تملك بنى تحتية دفاعية أو دعمًا رسميًا. والأسوأ أنّ تكرار المشهد يدفع المواطنين نحو اللامبالاة، بعد أن أصبح "الدخان الأسود" جزءًا من صيفهم السنوي. فإذا كانت الدولة عاجزة عن منع الحرائق، فهل هي عاجزة أيضًا عن معرفة من يشعلها؟ أين القضاء البيئي؟ أين الأجهزة الأمنية؟ أين التوثيق العلمي والتحقيقات الجنائية البيئية؟ هل من المقبول أن تبقى هذه الجرائم بلا فاعل، بينما تُحاكَ القصص عن "حرارة الصيف" و"سوء الحظ"؟
الحقيقة أن العدالة المناخية في لبنان تبدأ من هنا، من لحظة مساءلة جدية، لا من استعراضات إعلامية موسمية. ما لم يتم التعامل مع ملف الحرائق كجريمة منظمة، فإن ما تبقى من خضرة هذا البلد سيكون في مهبّ رماد لا ينتهي.
المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة النائب الأول للرئيس الإيراني: لا يمكن الوثوق بإسرائيل وأميركا واحتمال قيام الأعداء بأعمال خبيثة وارد Lebanon 24 النائب الأول للرئيس الإيراني: لا يمكن الوثوق بإسرائيل وأميركا واحتمال قيام الأعداء بأعمال خبيثة وارد
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: النائب الأول للرئیس الإیرانی حزب الله فی لبنان
إقرأ أيضاً:
أوبئة قد تضرب لبنان
في ظلّ استمرار النزاعات والنزوح الجماعي في بعض المناطق، مع عدم قدرة جميع السكان على العودة، عقب الحرب الاخيرة، يواجه لبنان خطرًا صحيًا متصاعدًا قد يهدد الالاف من سكانه. فقد كشفت دراسات اطّلع عليها "لبنان24" أن المؤشرات الصحية في البلاد لا تزال تشكل علامات استفهام كبيرة منذ بدء الحرب، وسط تحذيرات من احتمال تفشي أوبئة وأمراض معدية على نطاق واسع.أزمة مركبة: نزوح جماعي وبنية تحتية منهارة
الأحداث الدامية على الحدود الجنوبية أجبرت نحو 900 ألف شخص على النزوح داخليًا، كثيرون منهم لا يزالون يعيشون اليوم بعيدا عن منازلهم، أو في ظروف غير صحية تفتقر إلى المياه النظيفة والصرف الصحي. هذه الظروف، وفق ما أشار إليه تقرير أممي سابق، هي بيئة مثالية لتفشي الأمراض المعدية مثل الكوليرا والتيفوئيد، خاصة مع تضرر أكثر من 40 منشأة مياه رئيسية منذ تشرين الاول 2023. ولا يقتصر الخطر على النزوح الداخلي فقط، إذ تساهم أيضًا الهجرة الجماعية نحو مناطق أخرى في لبنان وسوريا بزيادة احتمالية انتشار الأمراض عبر مناطق جديدة، في ظل انعدام القدرة على مراقبة الصحة العامة أو توفير لقاحات وقائية للسكان الأكثر ضعفًا.
قطاع الرعاية الصحية الذي كان يعاني أصلًا من شح الموارد وانهيار البنية التحتية، يواجه تحديات اليوم. فقد تم توثيق أكثر من 50 هجومًا على منشآت طبية خلال عام واحد، ما أدى إلى خروج العديد منها عن الخدمة، خاصة في الجنوب والبقاع. هذا الوضع ترك آلاف العائلات دون إمكانية الوصول إلى الرعاية الصحية الأساسية، وزاد من مخاطر تفشي الأمراض بين النازحين والأطفال.
وفقًا لتحليلات اطّلع عليها لبنان24، هناك مخاوف جدية من تفشي:
- الكوليرا: نتيجة تلوث مصادر المياه وشحّ الصرف الصحي.
- التيفوئيد والتهاب الكبدA: بسبب انعدام النظافة الأساسية والازدحام في الملاجئ.
- الأمراض التنفسية (مثل الحصبة والسعال الديكي): نتيجة اكتظاظ السكان في أماكن ضيقة وغياب اللقاحات.
- أمراض جلدية (الجرب والقمل): شائعة بين النازحين في المخيمات المكتظة.
كما يزداد القلق من إمكانية انتشار الأمراض المنقولة بالمياه، خاصة مع تسجيل حالات تسمم مائي في بعض المخيمات، ما قد يكون إنذارًا مبكرًا لتفشي أوسع، علمًا أنّ العديد من المخيمات كانت قد ساهمت بتلويث مياه الري، ما انعكس بتأثير سلبي مباشر على المواطنين.
وحسب الارقام، هناك ارتفاع كبير في حالات الأمراض المعدية في لبنان خلال الأشهر الأخيرة، في ظل النزاع المستمر وظروف النزوح القسري، إذ يرى التقرير أنّ لبنان يواجه خطرًا كبيرًا لناحية انتشار الأمراض المنقولة عن طريق المياه، بما في ذلك الكوليرا، بسبب الفجوات المزمنة التي تفاقمت بتأثير النزاع. سنوات من العجز الاقتصادي أضعفت النظام الصحي، مما قلل من قدرته على مواجهة تحديات الصحة العامة، التي تفاقمت بفعل النزوح المرتبط بالنزاع والاكتظاظ في الملاجئ مع سوء الصرف الصحي. يخلق هذا التركيب من العوامل بيئة مثالية لانتشار الأمراض المنقولة عن طريق المياه، خاصة في المناطق المتأثرة بالنزاع. يُقدَّر على مستوى العالم أن الكوليرا تتسبب في 1.3 إلى 4 مليون حالة و21,000 إلى 143,000 وفاة سنويًا. يمكن أن تصل حالات تفشي الكوليرا في لبنان مع ضعف القطاع الصحي وتضرر بنية المياه والصرف الصحي وازدحام مواقع النازحين إلى أكثر من 10,000 حالة.
في 2022، تم الإبلاغ عن إجمالي 8007 حالات مشتبه بها و671 حالة مؤكدة مختبريًا مع 23 حالة وفاة مرتبطة.
وحسب التقرير، فإنّ الشوف، بيروت، وعاليه كانت المناطق الاكثر استضافة للنازحين. وكانوا سكانها يواجهون خطرًا متزايدًا بسبب ضعف مرافق المياه والصرف الصحي.
أما عكار (61,762 نازح) فشهدت تسجيل حالة كوليرا في 16 تشرين الأول 2024، وهي معرضة للفيضانات التي ترفع خطر تفشي الأمراض.
والجنوب والنبطية، المتأثرتان بالنزاع مع إسرائيل، معرضتان لتفشي الأمراض بسبب غياب الخدمات الصحية وتوقف التلقيح.
التهاب الكبد الوبائي A في لبنان
ينتقل التهاب الكبد A بشكل أساسي عبر الطعام أو المياه الملوثة، ويزدهر في البيئات التي تفتقر إلى النظافة والصرف الصحي الملائم. . من هنا، ترى الدراسات التي اطّلع عليها "لبنان24" أنّه في المناطق المتأثرة بالنزاعات كلبنان، يزداد خطر انتشار المرض نتيجة تدمير البنية التحتية للمياه والصرف الصحي (WASH)، وازدحام المخيمات، وتعطّل الخدمات الصحية العامة. وقد تم الإبلاغ عن أكثر من 2000 إصابة بالتهاب الكبد A في عام 2024، مما يجعل احتمال حدوث تفشٍّ مماثل أو أكبر في عام 2025 أمرًا واردًا.
وبحسب الارقام، تم تسجيل 2086 حالة إصابة بالتهاب الكبد A منذ بداية 2024 حتى منتصف تشرين الأول. بالتوازي، يواجه لبنان تحديات خطيرة في مكافحة الأمراض المعدية، في ظل انخفاض تغطية التلقيح بنسبة 40%، وضعف البنية التحتية الصحية (2.5/10 حسب تقييم "INFORM")، وتشتّت الموارد بسبب جائحة كوفيد-19. فالتدهور في خدمات الصرف الصحي وغياب المياه النظيفة، خصوصًا في مناطق النزوح والعودة من النزاع، جعل الأطفال والنازحين في مرمى خطر التهاب الكبد A، الذي سُجلت منه أكثر من 2086 حالة حتى تشرين الاول 2024، معظمها في الشمال والبقاع. وتفاقم هذه الأزمات آثارٌ نفسية واجتماعية، لا سيما على النساء والفتيات في الملاجئ، حيث تنعدم الخصوصية وتُفتقد أبسط مقومات النظافة، ما يهدد صحتهن وكرامتهن، في وقتٍ تعاني فيه الدولة من قدرة محدودة على الاستجابة والاحتواء.
الحصبة: ارقام تنذر بالخطر
مع تصاعد القلق من تجدد تفشّي الحصبة في لبنان، تُظهر الأرقام مؤشرات مقلقة تنذر بخطر حقيقي في عام 2025، إذ سُجلت 84 حالة منذ بداية السنة حتى منتصف تشرين الأول، 98% منها لأشخاص غير ملقحين، في ظل تراجع التغطية اللقاحية، واكتظاظ المخيمات. ويُذكر أن عدد الإصابات بلغ 351 في 2023، وتجاوز 2,000 بين عامي 2018 و2019، معظمها بين الأطفال دون الخامسة الذين يمثلون أكثر من 63% من الحالات، ما يعكس هشاشة هذه الفئة خصوصًا عند اقتران المرض بسوء التغذية. ويُضاف إلى ذلك أن نحو 13,900 امرأة حامل في لبنان معرضات لمضاعفات خطيرة في حال الإصابة، فيما تُظهر بيانات 2024 تركّز الحالات في الشمال (27) والبقاع (21) وجبل لبنان (15)، ما يجعل هذه المناطق الأكثر عرضة لانفجار وبائي ما لم تُتّخذ إجراءات وقائية سريعة.
يشكّل الالتهاب السحائي تهديدًا صحيًا متصاعدًا في لبنان، حيث سُجّلت 295 إصابة منذ بداية 2024 حتى منتصف تشرين الأول. ويكمن الخطر في أن المرض يصيب فئات عمرية مختلفة: من حديثي الولادة المعرضين للعقدية من المجموعة B، إلى الأطفال الذين يواجهون المكورات السحائية والرئوية، وصولًا إلى المراهقين وكبار السن. وفي ظل بيئة صحية هشّة ونظام استشفائي منهك، تُحذر التقديرات من احتمال إصابة آلاف الأشخاص إذا تفشى المرض على نطاق واسع، ما ينذر بكارثة صحية تتخطى قدرة النظام الطبي على الاستيعاب، خصوصًا في ظل بطء التدخلات وغياب خطط تطعيم شاملة.
يبقى كل ذلك مرتبطا بالتحركات السريعة، خاصة على مستوى مكافحة التلوث، وهذا ما يظهر من خلال تحركات أساسية تقوم بها الجهات الامنية بالتعاون مع جهات أخرى، تسعى من خلالها إلى الحد من التلوث، خاصة على صعيد المخيمات العشوائية المتواجدة على ضفاف الانهر، وصولا إلى ملاحقة المصابين، وتأمين اللقاحات الاساسية التي تحدّ من أي موجة أوبئة قد تضرب لبنان.
المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة زعيم الأغلبية بمجلس الشيوخ: إسرائيل قد تضرب أهدافا أخرى إذا استمرت إيران بالتصعيد Lebanon 24 زعيم الأغلبية بمجلس الشيوخ: إسرائيل قد تضرب أهدافا أخرى إذا استمرت إيران بالتصعيد 11/07/2025 11:31:41 11/07/2025 11:31:41 Lebanon 24 Lebanon 24 ما حقيقة انتشار "وباء" بين الدواجن في لبنان؟ "الزراعة" توضح Lebanon 24 ما حقيقة انتشار "وباء" بين الدواجن في لبنان؟ "الزراعة" توضح 11/07/2025 11:31:41 11/07/2025 11:31:41 Lebanon 24 Lebanon 24 في بيان رسمي... هذا ما كُشف عن الوضع الصحي والأوبئة بين الحجاج Lebanon 24 في بيان رسمي... هذا ما كُشف عن الوضع الصحي والأوبئة بين الحجاج 11/07/2025 11:31:41 11/07/2025 11:31:41 Lebanon 24 Lebanon 24 أمراض وأوبئة وحشرات.. تكدّس النازحين في غزة يُنذر بكارثة إنسانية Lebanon 24 أمراض وأوبئة وحشرات.. تكدّس النازحين في غزة يُنذر بكارثة إنسانية 11/07/2025 11:31:41 11/07/2025 11:31:41 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً الردّ الذي فجّر الأزمة: ماذا خلف هجوم "القوات"؟ Lebanon 24 الردّ الذي فجّر الأزمة: ماذا خلف هجوم "القوات"؟ 04:00 | 2025-07-11 11/07/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 وزارة الأشغال تعلن بدء أعمال للحد من الفيضانات في جونية Lebanon 24 وزارة الأشغال تعلن بدء أعمال للحد من الفيضانات في جونية 04:24 | 2025-07-11 11/07/2025 04:24:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قضية انفجار المرفأ.. عويدات يتغيّب عن جلسة التحقيق والبيطار يؤجلها Lebanon 24 قضية انفجار المرفأ.. عويدات يتغيّب عن جلسة التحقيق والبيطار يؤجلها 04:22 | 2025-07-11 11/07/2025 04:22:40 Lebanon 24 Lebanon 24 بدعوة من بري.. جلسة عامة لمجلس النواب في هذا التاريخ Lebanon 24 بدعوة من بري.. جلسة عامة لمجلس النواب في هذا التاريخ 04:08 | 2025-07-11 11/07/2025 04:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مكي: لا نقضي نهائيًا على المحاصصة بل نخفف من وطأتها Lebanon 24 مكي: لا نقضي نهائيًا على المحاصصة بل نخفف من وطأتها 04:07 | 2025-07-11 11/07/2025 04:07:52 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة الموت يُغيّب فناناً سوريّاً: وداعاً يا عراب الفنّ Lebanon 24 الموت يُغيّب فناناً سوريّاً: وداعاً يا عراب الفنّ 13:55 | 2025-07-10 10/07/2025 01:55:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أنباء عن محاولة ابنة هيفا وهبي إنهاء حياتها تاركة رسالة مؤثرة.. وما نشرته مؤخرا يُثير الجدل (صورة) Lebanon 24 أنباء عن محاولة ابنة هيفا وهبي إنهاء حياتها تاركة رسالة مؤثرة.. وما نشرته مؤخرا يُثير الجدل (صورة) 00:30 | 2025-07-11 11/07/2025 12:30:25 Lebanon 24 Lebanon 24 أحدهم توفي... نقل 7 أشخاص من عائلة واحدة إلى المستشفيات ما الذي أصابهم؟ Lebanon 24 أحدهم توفي... نقل 7 أشخاص من عائلة واحدة إلى المستشفيات ما الذي أصابهم؟ 14:39 | 2025-07-10 10/07/2025 02:39:03 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذير عاجل من الجيش للمواطنين.. هذه تفاصيله Lebanon 24 تحذير عاجل من الجيش للمواطنين.. هذه تفاصيله 11:00 | 2025-07-10 10/07/2025 11:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 هل يلتزم "حزب الله" إذا قرّر مجلس الوزراء نزع سلاحه؟ Lebanon 24 هل يلتزم "حزب الله" إذا قرّر مجلس الوزراء نزع سلاحه؟ 12:01 | 2025-07-10 10/07/2025 12:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب جاد حكيم - Jad Hakim أيضاً في لبنان 04:00 | 2025-07-11 الردّ الذي فجّر الأزمة: ماذا خلف هجوم "القوات"؟ 04:24 | 2025-07-11 وزارة الأشغال تعلن بدء أعمال للحد من الفيضانات في جونية 04:22 | 2025-07-11 قضية انفجار المرفأ.. عويدات يتغيّب عن جلسة التحقيق والبيطار يؤجلها 04:08 | 2025-07-11 بدعوة من بري.. جلسة عامة لمجلس النواب في هذا التاريخ 04:07 | 2025-07-11 مكي: لا نقضي نهائيًا على المحاصصة بل نخفف من وطأتها 04:05 | 2025-07-11 عبدالله: الغرب ينتظر انجازات أكثر من لبنان فيديو استولى على أموالها بالكامل.. فنانة شهيرة تكشف للمرة الأولى عن أزمتها مع زوجها الثالث (فيديو) Lebanon 24 استولى على أموالها بالكامل.. فنانة شهيرة تكشف للمرة الأولى عن أزمتها مع زوجها الثالث (فيديو) 02:37 | 2025-07-11 11/07/2025 11:31:41 Lebanon 24 Lebanon 24 فنان سوري مُفاجأة سيرين عبد النور.. وتوجه له رسالة خاصة (فيديو) Lebanon 24 فنان سوري مُفاجأة سيرين عبد النور.. وتوجه له رسالة خاصة (فيديو) 03:10 | 2025-07-10 11/07/2025 11:31:41 Lebanon 24 Lebanon 24 خلعته وعادت إلى الغناء ثم ارتدته.. فنانة شهيرة تكشف لأول مرة قصتها مع الحجاب (فيديو) Lebanon 24 خلعته وعادت إلى الغناء ثم ارتدته.. فنانة شهيرة تكشف لأول مرة قصتها مع الحجاب (فيديو) 01:22 | 2025-07-09 11/07/2025 11:31:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24