استجابة لتوجيهات الرئيس السيسي.. صرف 1.1 مليون جنيه لأسرة كل ضحية بحريق سنترال رمسيس و175 ألفًا للمصابين
تاريخ النشر: 11th, July 2025 GMT
وجّه كل من الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، بصرف تعويضات مالية عاجلة لأسر ضحايا ومصابي حادث حريق سنترال رمسيس.
1.1 مليون جنيه لأسرة كل شهيد و175 ألفًا لكل مصاب
ووفقًا للتوجيهات، تقرر صرف مبلغ مليون و100 ألف جنيه لأسرة كل موظف من موظفي الشركة المصرية للاتصالات ممن فقدوا أرواحهم في الحادث، إضافة إلى 175 ألف جنيه لكل مصاب.
مساهمات من الاتصالات والتضامن
ستقوم الشركة المصرية للاتصالات بصرف مليون جنيه لأسرة كل ضحية، و150 ألف جنيه لكل مصاب، بتوجيهات مباشرة من الدكتور عمرو طلعت.
فيما وجهت الدكتورة مايا مرسي بصرف 100 ألف جنيه من وزارة التضامن الاجتماعي لأسرة كل ضحية، و25 ألف جنيه لكل مصاب، من خلال الإدارة المركزية للحماية الاجتماعية.
رسالة عزاء ودعاء بالشفاء
وتقدّم الوزيران بخالص العزاء لأسر الضحايا، مؤكدين أن ما حدث هو خسارة لأبناء مخلصين قدموا حياتهم أثناء أداء عملهم، متمنيين الشفاء العاجل للمصابين، ومؤكدين على المتابعة الدقيقة لصرف التعويضات بشكل عاجل ومنصف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة التضامن الاجتماعي وزيرة التضامن الاجتماعي وزير الاتصالات مايا مرسي ضحايا وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات سنترال رمسيس حريق سنترال رمسيس جنیه لأسرة کل ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: كلمة الرئيس السيسي في ذكرى أكتوبر تؤكد أن بناء الدولة الحديثة امتداد لروح النصر والعزيمة المصرية
أكد محمود جبر، نائب رئيس حزب المؤتمر، أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة الذكرى الثانية والخمسين لانتصارات أكتوبر، حملت رسائل بالغة الأهمية تعيد إلى الأذهان دروس النصر وتربط بين روح العبور في 1973 وما تشهده مصر اليوم من عبور جديد نحو المستقبل.
وقال محمود جبر إن حديث الرئيس عن أن «النصر لا يُمنح بل يُنتزع» هو تأكيد على فلسفة الدولة المصرية في هذه المرحلة، حيث تُبنى الجمهورية الجديدة بالإرادة والعمل والتخطيط، بنفس الروح التي حققت النصر قبل نصف قرن.
وأشار نائب رئيس حزب المؤتمر إلى أن كلمة الرئيس تضمنت توازناً واضحاً بين التاريخ والواقع، إذ استدعت بطولات الماضي لتكون منطلقاً لاستكمال البناء، ورسالة بأن الحفاظ على الدولة واستقرارها لا يقل أهمية عن عبور خط بارليف.
وأضاف أن حديث الرئيس عن السلام العادل وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة يعكس ثوابت السياسة المصرية التي تنحاز للسلام القائم على العدالة لا على القوة، مؤكداً أن مصر تظل ركيزة الاستقرار في المنطقة.