CNN Arabic:
2025-12-01@04:59:32 GMT

أبوظبي تفتتح قريبا أحد أكبر تجمعات التجارب الثقافية بالعالم

تاريخ النشر: 23rd, July 2025 GMT

‍‍‍‍‍‍

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في الوقت الحالي، إذا كنت ترغب في زيارة متحف اللوفر ومتحف جوجنهايم في يوم واحد بالعاصمة الإماراتية أبوظبي، فسيتعين عليك عبور حدود دولية.

لكن مع اقتراب اكتمال المنطقة الثقافية المنتظرة في قلب جزيرة السعديات بأبوظبي، بحلول نهاية العام، سيتمكن الزائر من السير بينهما مشيًا على الأقدام.

ستحتضن المنطقة الثقافية في السعديات فروعًا دولية لمتحفي اللوفر وجوجنهايم الشهيرين عالميًا، إلى جانب مؤسسات أخرى، بما في ذلك مساحة فنية رقمية غامرة تُعرف باسم "تيم لاب فينومينا" ومتحفًا للتاريخ الطبيعي.

يقول محمد خليفة المبارك، وهو رئيس دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي: "هناك العديد من الأماكن حول العالم التي تمتلك مؤسسات ثقافية رائعة؛ العديد منها أقدم من هذه. لكنني أعتقد أن قرب هذه المؤسسات من بعضها البعض هو ما يجعل هذا المشروع مميزًا للغاية".

ويضيف المبارك أن المشروع يُجري تجارب على شبكة من "الممرات الباردة"، التي تعتمد تقنيات تظليل طبيعية، لتمكين الزوار من التنقل سيرًا على الأقدام بين المتاحف والمواقع الثقافية.

يُعد هذا المجمّع المتحفي، الذي تبلغ مساحته 2.43 كيلومتر مربع، وتُقدّر تكلفته بمليارات الدولارات، أحد أكبر الاستثمارات الثقافية من نوعها في العالم، ومن المتوقع أن يتولى تصميمه "نجوم العمارة" مثل جان نوفيل، وفرانك جيري، ونورمان فوستر، ما يُشكل عامل جذب بحد ذاته، بالإضافة إلى الأعمال الفنية التي يحتويها.

من جانبه، يصف الدكتور بيتر ماجي، وهو مدير متحف زايد الوطني الذي لا يزال قيد الإنشاء، المنطقة بأنها "كوكبة من النجوم" تُضيء تاريخ وثقافة وفنون المنطقة.

بدأ العمل بالمشروع في منتصف العقد الأول من الألفية الثانية، ولم يخلُ من الجدل. إذ أعربت منظمة "هيومن رايتس ووتش" عن مخاوفها بشأن أوضاع العمالة الوافدة، وهو ما نفته شركة التطوير والاستثمار السياحي في أبوظبي، التي كانت تتولى الإشراف على المشروع. كما تساءل البعض عما إذا كانت قوانين الرقابة في دولة الإمارات العربية المتحدة تتماشى مع قيم متحف اللوفر ومتحف جوجنهايم.

تأمل أبوظبي أن يصبح هذا المجمّع، الذي تزيد مساحته عن 1.7 مليون قدم مربع موزعة على مؤسساته الخمس الرئيسية، وجهة سياحية عالمية مرموقة على غرار "منطقة ويست كولون الثقافية" في هونغ كونغ التي تمتد على مساحة 98 فدانًا (40 هكتارًا)، و"جزيرة المتاحف" في برلين التي تمتد على مساحة 21 فدانًا (8.6 هكتارًا).

مع استعداد عدد من المتاحف لفتح أبوابها في وقت لاحق من هذا العام، إليكم نظرة على أبرز ما يمكنك فعله بالمنطقة الثقافية في السعديات.

متحف التاريخ الطبيعي أبوظبي سيضم متحف التاريخ الطبيعي، كما يظهر في هذا التصوّر الرقمي، معارض عن الجيولوجيا القديمة والديناصوراتتصوير: Department of Culture and Tourism – Abu Dhabi

يستعرض متحف أبوظبي العلمي قصة الكون الممتدة على مدار 13.8 مليار سنة، ويضم مركزًا للأبحاث. عند افتتاحه في وقت لاحق من هذا العام، سيكون المتحف الذي تبلغ مساحته 35 ألف متر مربع الأكبر من نوعه في المنطقة.

تتمثل أبرز معروضات المتحف في "ستان"، أي هيكل التيرانوصور الأكثر اكتمالاً في العالم، والذي تم شراؤه مقابل 31.8 مليون دولار في عام 2020.تصوير: Department of Culture and Tourism – Abu Dhabi

يُعد "Stan" (ستان)، أي الهيكل العظمي الأكثر اكتمالًا في العالم للديناصور "تيرانوصور"، من أبرز معروضاته، وقد تم شراؤه مقابل 31.8 مليون دولار في عام 2020. وستُعرض هذه الحفرية التي يبلغ عمرها 67 مليون سنة إلى جانب نيزك "مورشيسون" الذي سقط في أستراليا خلال ستينيات القرن الماضي، ويحتوي على مركبات عضوية لم يتم التعرف عليها من قبل على كوكب الأرض، بالإضافة إلى "حبيبات ما قبل الشمس" التي تكوّنت قبل وجود شمسنا الحالية، وتُعد حتى الآن أقدم مادة مكتشفة على كوكب الأرض.

متحف زايد الوطني متحف زايد الوطني، كما يظهر في هذا التصوّر الرقمي، من المتوقع أن يُفتتح في أواخر عام 2025Credit: Zayed National Museum, Foster+Partners

سُمِّي المتحف تمينًا باسم الوالد المؤسس لدولة الإمارات العربية المتحدة، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وقد صُمِّم من قبل شركة "فوستر + بارتنرز"، حيث سيعرض التاريخ والثقافة الإماراتية عبر 6 قاعات داخلية دائمة.

من المقرر افتتاحه في أواخر عام 2025، حيث سيأخذ الزوار في رحلة عبر 300,000 عام من التاريخ المحلي والإقليمي، بما في ذلك تطوّر المشهد الصحراوي الفريد في البلاد، واستيطان الأجداد البدو، ودور دولة الإمارات كمركز عالمي للتجارة.

متحف اللوفر أبوظبي افتُتح متحف اللوفر أبوظبي في عام 2017.تصوير: Department of Culture and Tourism – Abu Dhabi

افتُتح متحف اللوفر أبوظبي في عام 2017، وهو أول فرع دولي للمتحف الفرنسي الشهير. يضم المتحف 23 صالة عرض تعرض مجموعة متنوعة من الأعمال، بدءًا من التماثيل المصرية القديمة، مرورًا بروائع عصر النهضة الإيطالية، وصولاً إلى لوحات التجريد في القرن العشرين. 

تشمل المجموعة أيضًا عددًا من الأعمال ذات الأهمية الإقليمية، منها سوار ذهبي من الشرق الأوسط يعود إلى ثلاثة آلاف عام، وأقدم صورة فوتوغرافية معروفة لامرأة مسلمة محجّبة.

وقد صُمم المتحف من قبل المهندس المعماري الفرنسي جان نوفيل، الحائز على جائزة "بريتزكر"، وأصبح أيقونة معمارية في أبوظبي، بفضل قبته ذات الأنماط الهندسية المستوحاة من عناصر العمارة الإسلامية.

متحف جوجنهايم أبوظبي العمارة "التجريبية" لمتحف جوجنهايم أبوظبي، الموضحة هنا في تصور رقمي، من تصميم فرانك جيري.Credit: Image Courtesy of Gehry Partners, LLP

افتُتح متحف "سولومون آر جوجنهايم" لأول مرة بنيويورك في عام 1959 بمبنى رائد من تصميم المهندس المعماري الشهير فرانك لويد رايت. واليوم، يتمتع المتحف بفروع في بلباو والبندقية، وقريبًا جدًا في أبوظبي.

سيعرض المتحف مجموعة الفن المعاصر في مبنى تجريبي من تصميم المهندس المعماري الأمريكي فرانك جيري، حيث من المتوقع الانتهاء من أعمال البناء بحلول نهاية عام 2025.

يركز متحف جوجنهايم أبوظبي على الأعمال الفنية التي أُنتجت منذ ستينيات القرن الماضي، وسيُبرز بشكل خاص فنون غرب آسيا وشمال إفريقيا وجنوب آسيا، كما سيكلّف فنانين بإنتاج أعمال أصلية لعرضها في قاعاته الواسعة.

"تيم لاب فينومينا" أبوظبي افتتحت مجموعة "تيم لاب" الفنية متحفًا في أبوظبي، ويضم 25 عملًا رقميًا تفاعليا، من بينها "نظام عفوي من الفوضى"، وهو عرض دوّار يتكوّن من ضربات من الضوء الملون.Credit: teamLab Phenomena Abu Dhabi

افتتح التجمع الفني الياباني "تيم لاب" أول تجربة فنية رقمية تفاعلية له في دولة الإمارات العربية المتحدة في وقت سابق من هذا العام، وذلك من خلال "تيم لاب فينومينا" بالمنطقة الثقافية في السعديات. 

صُمم المبنى، الذي تبلغ مساحته 17 ألف متر مربع ويشبه الغيمة، بالتعاون مع شركة "MZ Architects" الإماراتية في أبوظبي. يُعد هذا الموقع الأكبر حتى الآن لـ  "تيم لاب"، ويضم 25 تركيبًا فنيًا تمزج بين العلم، والفن، والتكنولوجيا.

تدمج معروضات تيم لاب فينومينا أبوظبي بين العلم والفن والتكنولوجيا، مثل معرض "أكوان مصغرة عائمة" في منطقة المياه من المتحف، الذي يتفاعل بالضوء والصوت مع حركات الزوار. Credit: teamLab Phenomena Abu Dhabi

على سبيل المثال، تتواجد منحوتات بيضاوية الشكل غير مثبتة في مياه تصل إلى الكاحل، بمعرض "عوالم صغيرة عائمة"، في القسم "المائي" بالمتحف، . وبينما يخوض الزوار في المياه، تتلاطم الأمواج، فتُسقط المنحوتات وتُغير صوتها ولونها، مُحدثةً تجارب لمسية فريدة.

الإماراتأبوظبيفنوننشر الأربعاء، 23 يوليو / تموز 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: أبوظبي فنون الإمارات العربیة المتحدة المنطقة الثقافیة تیم لاب فینومینا متحف اللوفر فی أبوظبی متحف ا فی عام

إقرأ أيضاً:

أبحاث تؤكد أن دواء إنقاص الوزن لا يقلل من خطر الإصابة بالزهايمر

أكدت أبحاث علمية جديدة أن دواء سيماغلوتايد وهو الدواء المُستخدم في لقاحي إنقاص الوزن الرائجين أوزيمبيك وويغوفي، لا يُبطئ التدهور المعرفي لدى الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر في مراحله المبكرة.

جاء ذلك وفق ما نشره موقع "كونفيرزيشن" في مقال للباحث المختص بعلم الأعصاب الدكتور راهول سيدو من جامعة شيفيلد، بناء دراستين جديدتين واسعتي النطاق.

وتغلق هذه النتائج في الوقت الحالي، الآمال في أن يُساعد علاج داء السكري والسمنة أيضا في حماية الدماغ، وقد نُفذت التجارب على ما يقارب من 3800 شخص تتراوح أعمارهم بين 55 و85 عاما، ويعانون من ضعف إدراكي خفيف أو مرض الزهايمر المبكر لمدة عامين.

ولم يُحقق أولئك الذين تناولوا سيماغلوتايد يوميا نتائج أفضل في اختبارات الذاكرة، أو مهارات التفكير أو الأداء اليومي، مقارنة بمن تناولوا دواء وهميا.

كان الدواء المستخدم هو ريبيلسوس، وهو نسخة فموية من سيماغلوتايد تُوصف عادة لمرض السكري من النوع الثاني. ومثل أوزيمبيك وويغوفي، يحتوي على نفس المادة الفعالة.

كان لدى العلماء سببٌ للتفاؤل: فقد أشارت الأبحاث المخبرية والدراسات السابقة التي أُجريت على مرضى السكري إلى أن سيماغلوتايد قد يُوفر طرقا متعددة لحماية الدماغ، من تهدئة الالتهاب إلى مساعدة الخلايا العصبية على العمل بكفاءة أكبر.



لم تصمد هذه التلميحات المبكرة في المرضى. فعلى الرغم من التحولات المشجعة في بعض المؤشرات البيولوجية للمرض، فشل الدواء في إبطاء التدهور المعرفي العام.

كانت التجارب شاملة، وعشوائية، ومُضبوطة بدواء وهمي - وهو المعيار الذهبي لاختبار الأدوية على البشر. وكان الاختبار الرئيسي الذي استخدموه هو مجموع مربعات التقييم السريري للخرف، وهي درجة تعكس كلا من القدرة على التفكير ومدى كفاءة الشخص في إدارة المهام اليومية.

كما فحص الباحثون الذاكرة والسلوك ومستويات البروتينات المرتبطة بمرض الزهايمر في السائل النخاعي. وعلى الرغم من تحسن بعض المؤشرات البيولوجية بشكل طفيف لدى الأشخاص الذين تناولوا الدواء، إلا أن تدهورهم العام لم يختلف عن تدهور أولئك الذين تناولوا الدواء الوهمي.

كان العلماء متحمسين لأدوية GLP-1، مثل سيماغلوتايد، لأنها بدت قادرة على معالجة العديد من العمليات المرتبطة بمرض الزهايمر.

وأظهرت الدراسات التي أُجريت على الحيوانات أنها قد تُخفف الالتهاب، وتُحسّن استجابة الدماغ للأنسولين، وتدعم "محطات توليد الطاقة" في الخلية (الميتوكوندريا)، وتحد من تراكم لويحات الأميلويد وتشابكات تاو. بل إن الدراسات الرصدية التي أُجريت على مرضى السكري لمّحت إلى أن حالة مرضى السكري الذين يتناولون أدوية GLP-1 تتراجع لديهم بشكل أبطأ.

GLP-1 هو هرمون يُفرز بعد تناول الطعام، ويساعد على تنظيم سكر الدم. يُحاكي سيماغلوتايد هذا الهرمون، مُحفزا إفراز الأنسولين، ومُهدئا إشارات الجوع، ومُبطئا عملية الهضم. في الدماغ، يُنشّط سيماغلوتايد مُستقبلات GLP-1 على الخلايا العصبية، ويدعم الخلايا، مُخففا الالتهاب، وموفرا حماية للخلايا من التلف، ومُساعدا إياها على إدارة الطاقة والتمثيل الغذائي.

أظهرت التجارب المعملية أيضا أنه يُمكنه تقليل تراكم الأميلويد وتاو. جعلت هذه التأثيرات المتداخلة عقار سيماغلوتايد يبدو مرشحا قويا لعلاج مرض الزهايمر، إلا أن بيولوجيا الدماغ غالبا ما تختلف تماما لدى المرضى الحقيقيين عنها في طبق بتري أو لدى الفئران.

ما هو السبب المحتمل للفشل؟
قد يكون للنتائج السلبية تفسيرات عديدة. ربما جاء العلاج متأخرا جدا، لأن الأدوية التي تحمي خلايا الدماغ قد تعمل بشكل أفضل قبل ظهور الأعراض.

يُعد الزهايمر مرضا معقدا، وقد لا يكون استهداف الالتهاب أو الأيض وحده كافيا بمجرد تراكم بروتينات الأميلويد والتاو. كما أن التغيرات في مؤشرات المرض في الدم لا تؤدي دائما إلى تحسنات ملموسة يمكن للمرضى أو العائلات ملاحظتها، خاصة خلال عامين فقط.

بدت سلامة الدواء مماثلة لما لوحظ بالفعل عند استخدامه لعلاج مرض السكري أو فقدان الوزن. ولكن مع عدم وجود أي مؤشر على فائدته، ألغت نوفو نورديسك خططها لتمديد الدراسة لمدة عام آخر. سيتم مشاركة النتائج الكاملة في مؤتمرات الزهايمر في عام 2026، مما يتيح للباحثين فرصة التعمق في المجموعات الفرعية والنتائج الإضافية التي لم تُنشر بعد.



تُقدم النتائج الرئيسية الإجابة الرئيسية، لكنها تُبقي الكثير من التفاصيل غامضة. سيرغب الباحثون في معرفة ما إذا كانت أي مجموعات أصغر من المرضى قد تفاعلت بشكل مختلف، ومدى ثبات التغيرات البيولوجية، وما إذا أظهرت أي من الاختبارات الإدراكية الإضافية آثارا طفيفة.

في الوقت الحالي، الرسالة واضحة: لا تضمن البيولوجيا الواعدة علاجا فعالا. يؤثر سيماغلوتايد بالفعل على العمليات المرتبطة بمرض الزهايمر، لكن هذه التجارب تُشير إلى أنه لا يُبطئ الأعراض بمجرد ظهورها. بالنسبة للعائلات التي تتطلع إلى تحقيق تقدم، يُمثل هذا تذكيرا آخر بمدى صعوبة تحويل الوعود التجريبية إلى مكاسب عملية.

كان للخبر تداعيات مالية فورية. انخفض سعر سهم نوفو نورديسك بشكل حاد، مما يعكس مدى التوقعات التي بُنيت حول إنجاز مُحتمل. قد تُؤثر النتائج أيضا على كيفية تعامل شركات الأدوية مع التجارب المستقبلية لأدوية إنقاص الوزن وداء السكري لأمراض الدماغ.

مع ذلك، في الوقت الحالي، يبدو من غير المرجح أن يُصبح سيماغلوتايد علاجا فعالا لمرض الزهايمر. سيحتاج الباحثون إلى استكشاف استراتيجيات أخرى لمعرفة ما إذا كانت الآليات المُلاحظة في الخلايا والفئران يُمكن أن تُترجم إلى فوائد إدراكية ذات معنى.

مقالات مشابهة

  • متحف جاير أندرسون ينظم ورشة للنسيج وإعادة تدوير الكليم
  • نقابة الصيادلة: مصر تعتبر أكبر دولة بالعالم تمتلك أدوية
  • حصاد معرفي وإبداعي احتفالية في متحف الفن الإسلامي
  • آداب زيارة متحف المجوهرات الملكية ..تعرف عليها
  • متحف صيني يطرح قهوة بمسحوق الصراصير والديدان لجذب عشاق التجارب الغريبة
  • أبحاث تؤكد أن دواء إنقاص الوزن لا يقلل من خطر الإصابة بالزهايمر
  • جامعة أسيوط الأهلية تواصل رحلاتها الثقافية إلى المتحف المصري الكبير
  • متحف اللوفر يرفع أسعار التذاكر للسياح من خارج الاتحاد الأوروبي
  • اليمن بين أخطر بؤر الجوع بالعالم في 2025
  • كنوز الأسرة العلوية تتألق في متحف الغردقة… معروضات نادرة تكشف فصولا خفية من تاريخ مصر الحديث