كيف تسجل إلكترونيًا في الإسكان التنموي عبر منصة "سكني"؟
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
أوضح حساب العناية بالمستفيدين في برنامج "سكني" على تطبيق إكس، طريقة التسجيل في الإسكان التنموي.
وفي رد على سؤال لواحدة من المستفيدين، قالت فيه: كيف أسجل في الإسكان التنموي، أنا أرملة من مستفيدي الضمان الاجتماعي، مع العلم أنه قبل 10 سنوات تواصلتم معي للسكن، وحتى الآن لم أحصل عليه، أرجو منكم إفادتي.
أخبار متعلقة حساب المواطن.
وأضاف: يجب التسجيل في إحدى الجمعيات الخيرية الشريكة للإسكان التنموي.الاستعلام عن نزول الدعم أو الزياداتكي يتمكن الأشخاص المستفيدين والمتقدمين للحصول على الدعم السكني من عمل استعلام عن نزول الدعم أو الزيادات في حالة وجود ذلك، نتبع الخطوات التالية:
- تسجيل الدخول إلى منصة سكني.
- إدخال بيانات المستخدم المطلوبة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف اقدر اسجل في الاسكان التنموي أنا من مستفيدي الضمان الاجتماعي أرملة مع العلم إنه قبل عشر سنوات تواصلتوا معاي للسكن وللان لم احصل عليه ارجوا منكم إفادتي— N8m-7sas (@N7sas) July 21, 2025
- الضغط على تسجيل الدخول.
- اختيار استعلام الدعم السكني.الفئات المستحقة للدعم السكني- الأسر السعودية والمتزوجون: المستوفون لشروط الأهلية الأساسية في برنامج "سكني".
- الأرامل والمطلقات: بشرط مرور عامين على تاريخ الطلاق أو وفاة الزوج.
- ذوو الإعاقة: الأشخاص من هذه الفئة الذين تنطبق عليهم الشروط الخاصة بالبرنامج.
- المسجلون في "سكني": المواطنون المسجلون بنجاح والذين يستوفون كل معايير الاستحقاق المعلنة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية سكني برنامج سكني الإسكان التنموي الإسكان التنموي في السعودية الضمان الاجتماعي الإسکان التنموی
إقرأ أيضاً:
أستاذ بالأزهر: حفظُ الله للقرآن نور لا يُطفأ.. وتَلَقِّيه سماعًا هو الضمان ضد التحريف
أكد الدكتور أحمد الرخ، أستاذ بجامعة الأزهر الشريف، أن وصف القرآن الكريم بأنه نور يحمل دلالة عظيمة على حفظ الله له، موضحًا أن معنى النور يشير إلى أن أحدًا – أيًّا كان – لا يستطيع طمس هذا النور أو أن يأتي بظلام يطفئه.
واستشهد، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد، بقول الله تعالى: ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾، مبينًا أن الله تكفّل بحفظ القرآن بخلاف الكتب السابقة التي قال فيها: ﴿بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ﴾، أي أن حفظها وُكِل إليهم فلم يكونوا كحفظة القرآن.
وأوضح الدكتور الرخ أن حفظ الله للقرآن لا يعني عدم الثقة في المسلمين، بل هو تكريم لهم، فالله سبحانه وتعالى يرفع شأن أمة القرآن ويصفها بقوله: ﴿كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ﴾، فهي أمة لا تضيع كتابها.
وأضاف أن تكفّل الله بحفظ القرآن هو تشريف للكتاب وللأمة، وأن الله يحكم آياته فلا يدخلها تحريف ولا تبديل.
ملتقى التفسير بالجامع الأزهر: الإبل منظومة إعجازية متكاملة مسخرة للإنسان
الأزهر عن الشيخ عبد الباسط عبد الصمد: صاحب الحنجرة الذهبية الذي جاب بلاد العالم
وأشار إلى قول الله تعالى: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ... ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ﴾، مؤكدًا أن إحكام الآيات يعني عصمتها من التحريف.
وذكر أن الإمام الشاطبي أشار في كتاب الموافقات إلى أن أي تغيير في القرآن – ولو حرف واحد – كفيل بأن يرده آلاف الأطفال قبل كبار القراء، وذلك لوصول القرآن إلينا بالإسناد المتصل من النبي ﷺ إلى الأمة.
وبيّن الدكتور الرخ أن هذا الاتصال المتقن في النقل يجعل تغيير حرف أو تشكيل في القرآن أمرًا مستحيلًا، فالأمة تلقّت القرآن لفظًا ومعنى كما نزل على النبي ﷺ.
وأضاف أن السنة النبوية أكدت أيضًا هذا المعنى، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ في صحيح مسلم: «وأنزلتُ عليك كتابًا لا يغسله الماء، تقرؤه نائمًا ويقظان»، أي أنه كتاب محفوظ لا يجري عليه تغيير مهما حاول الناس.
وأشار إلى أن تغيير التشكيل قد يؤدي إلى تغيير كامل في المعنى، ضاربًا مثالًا بقوله تعالى: ﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ﴾، ولو غُيِّرت التشكيلة لانقلب الفاعل والمفعول، مما يفتح باب التحريف، ولذلك كان السماع والتلقي هما الأصل في ضبط القرآن الكريم.
وأكد الدكتور الرخ أن علماء الأمة شددوا على ضرورة تلقّي القرآن من أفواه المشايخ، لا من المصاحف وحدها، مشيرًا إلى مقولة الإمام مالك: «لا تأخذوا القرآن من مصحفي، ولا العلم من صحفي»؛ لأن للقرآن أحكامًا في الأداء لا تُعلَم إلا بالسماع. وأضاف أن كتب التجويد تعطي القواعد، أما “التحريرات” الدقيقة مثل الإشمام والروم وضبط المخارج فلا تُؤخذ إلا شفهيًا.
وأوضح أن التحديات الحديثة في التلقي يمكن تجاوزها بوجود إذاعة القرآن الكريم في مصر، والتي تُعَد نعمةً لا مثيل لها في العالم الإسلامي؛ إذ توفر تلاوات مرتلة بأعلى درجات الدقة، خاصة تلاوات الشيخ الحصري والشيخ مصطفى إسماعيل والشيخ عبد الباسط وغيرهم، مما يمنح المستمع إمكانية تعلم الضبط والأداء الصحيح.
ولفت إلي أن المصحف المرتّل كما يُذاع من بدايته إلى نهايته يمثل مدرسة كاملة في التعليم القرآني، وأنه لا عذر اليوم لأحد في عدم ضبط القراءة، فالحفظ والسماع ووسائل التلقي موجودة ومتاحة للجميع.