غادر الى سوريا وانقطع الاتصال به.. مصير شحادة بات مجهولا
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
فقد الشاب “شحادة محمد السعيد”، سوري الجنسية ومن سكان منطقة التبانة – طرابلس، وذلك خلال توجهه إلى سوريا قبل عدة أيام لزيارة أقاربه، بحسب ما افادت مندوبة "لبنان 24".
ووفق المعلومات، فقد انقطع الاتصال معه منذ مغادرته، ولا يزال مصيره مجهولًا حتى الساعة.
مواضيع ذات صلة نجم مجهول قد يغيّر مصير الأرض والمريخ! Lebanon 24 نجم مجهول قد يغيّر مصير الأرض والمريخ! 24/07/2025 06:48:33 24/07/2025 06:48:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الخارجية التركية: الهجوم على كنيسة بدمشق "غادر" ويستهدف أمن سوريا Lebanon 24 الخارجية التركية: الهجوم على كنيسة بدمشق "غادر" ويستهدف أمن سوريا
24/07/2025 06:48:33 24/07/2025 06:48:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لقاء بين جمعية "مصير" ووزير العمل.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: هذا ما
إقرأ أيضاً:
المراسم الرسمية انطلقت.. الحبر الأعظم يصل إلى بيروت (صور)
على وقع خفق القلوب، وقرع إجراس الكنائس، ووسط الآمال الكبيرة، حط الحبر الأعظم قداسة البابا لاوون الرابع عشر على أرض لبنان بادئا زيارة تاريخية له تستمر ثلاثة ايام.وخرج الحبر الأعظم من الطائرة إلى السجادة الحمراء نحو موقع الاستقبال الرسمي على وقع 21 طلقة مدفعية ترحيباً بالضيف الكبير، وكان في استقبال قداسته رئيس الجمهورية العماد جوزف عون وعقيلته إلى جانب رئيس مجلس النواب نبيه بري وعقيلته رندا بري، ورئيس الوزراء نواف سلام، والبطريرك مار بشارة بطرس الراعي.
وشهدت صالونات الشرف في المطار حركة ناشطة منذ ساعات الصباح الأولى، حيث وصل عدد من الوزراء والنواب وشخصيات سياسية وديبلوماسية وروحية، إلى جانب ممثلين عن السلكين العسكري والأمني.
وفيما عزفت ثلّة من الحرس الجمهوري النشيدين اللبناني والفاتيكاني، انطلقت مراسم الإستقبال الرسمي لقداسة البابا لاوون الرابع عشر.
وكانت طائرتان تابعتان للجيش من نوع سوبر توكانو واكبتا وصول الطائرة التي تقل الحبر الأعظم إلى المطار، كما قرعت أجراس كنائس تزامنًا مع وصول البابا لاوون الى بيروت.
ووفق البرنامج الرسمي للزيارة، ينتقل البابا لاوون الرابع عشر عند الساعة 16:45 إلى القصر الجمهوري في بعبدا، حيث يعقد لقاء مع رئيس الجمهورية العماد جوزف عون.
ثم يتوجّه إلى عين التينة عند 17:15 للقاء رئيس مجلس النواب نبيه بري، قبل أن يلتقي عند 17:30 رئيس مجلس الوزراء نواف سلام في السراي الحكومي.
ويختتم البابا نشاطاته لليوم الأول عند الساعة السادسة مساء بلقاء جامع مع السلطات اللبنانية وممثّلي المجتمع المدني والسلك الدبلوماسي، على أن يلقى خلاله كلمة.