جامعة حلوان الأهلية تطرح برنامج هندسة الروبوتات والميكاترونيات
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
طرحت جامعة حلوان الأهلية برنامج هندسة الروبوتات والميكاترونيات والذي يهدف إلى إعداد مهندسين قادرين على تصميم وتطوير العديد من الروبوتات والمنتجات الذكية ليتواكب مع النمو المطرد في التكنولوجيا الحديثة وهذا من خلال دمج المعرفة في مجالات الهندسة الميكانيكية والإلكترونية والكهربية والبرمجيات والتحكم ، بالإضافة الى مواكبة الاتجاه العالمي للتصنيع والأتمتة والقدرة علي المنافسة في الأسواق المحلية والعالمية والمساهمة في دفع عجلة التنمية، يأتي ذلك تحت رعاية الاستاذ الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، إشراف أ.
ولتحقيق ھذا فإن البرنامج یھدف إلى أن یكون الخریج متميزاً في مجال هندسة الروبوتات والميكاترونيات من خلال دمج التقنيات المتقدمة في مجالات الميكانيكا والإلكترونيات وأجهزة التحكم وإنترنت الأشياء، وتجعله متميزاً في البحث والتصميم وتطوير الروبوتات الذكية وأتمتة العمليات والأجهزة المدمجة والأنظمة المستقلة وأجهزة الاستشعار وأنظمة التحكم ومراقبة العمليات والقياس في مجموعة واسعة من الصناعات المتقدمة لتلبية احتياجات مختلف القطاعات الهندسية.
كذلك يجعل البرنامج الطالب قادراً على تحديد وصياغة المشكلات المهنية المعقدة والمعاصرة في مجالات الميكانيكا والإلكترونيات باستخدام التقنيات ضمن الأبعاد الأخلاقية والاقتصادية والاجتماعية وحسب احتياج السوق المحلى والعالمي، كذلك يكون الطالب مزوداً بالمعارف والقدرات المستجدة والسعي دائما لتحديث معارفه في التقنيات والأدوات الخاصة بمجال تخصصه، كما يصبح قادراً على تطبيق مبادئ التصميم والتطوير المستدامين في مجال تخصصه، وقادراً على التطوير المستمر والاندفاع الايجابي نحو التعلم مدى الحياة لتطوير حياته ومهاراته المهنية بالتعليم والتدريب العملي، وقادراً على التفاعل المهني والتواصل الفعال مع أعضاء الفريق وعلى العمل مع فرق متعددة التخصصات والاهتمامات في المجتمع والقطاع الصناعي.
وسیكون الخریج من ھذا التخصص مؤھلاً للعمل فى:
1.جميع المجالات الصناعية التي يكون فيها تفاعل وتكامل بين الأنظمة الميكانيكية والإلكترونية والبرمجيات والتحكم.
2.مجالات تصميم وتنفيذ وبرمجة الروبوتات والمنتجات الذكية.
3.مجالات صيانة وإصلاح الروبوتات والمنتجات الذكية.
4.مجالات التحكم الذكية وانترنت الأشياء.
5.مجالات ميكاترونيات الهندسة الطبية (الروبوتات الطبية - تصنيع وتنفيذ وصيانة المعدات الطبية).
6.مجالات ميكاترونيات السيارات.
7.مجالات التصميم الداخلي والاثاث الذكي.
8.استشاري بمكاتب تصميم الروبوتات والمنتجات الذكية والأتمتة.
9.مراكز الابحاث والتطوير للشركات والمصانع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تنسیق المرحلة الثالثة 2023 جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
السيد قنديل يكشف أسباب تغيير مسمى جامعة حلوان إلى العاصمة
كشف الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة العاصمة (حلوان سابقًا)، عن أسباب قرار تغيير مسمى جامعة حلوان إلى العاصمة الصادر مؤخرا من رئاسة الوزراء.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده رئيس جامعة العاصمة، ظهر اليوم الثلاثاء، في المقر الرئيسي للجامعة بعين حلوان في القاهرة.
وأوضح رئيس جامعة العاصمة أن الجامعة تمتلك حرمًا جامعيًا في عين حلوان وكليات كثيرة منتشرة في نطاق القاهرة الكبرى، فضلا عن إنشاء فرع جديد في العاصمة الجديدة لخدمة سكانها.
وأضاف أن إطلاق مسمى جامعة العاصمة ليعطي طابع الحداثة والعصرية في ظل إنشاء فرع لها في العاصمة الإدارية لتعبر عن هويتها التكنولوجية والرقمية الجديدة وأنها ستنشأ بمعايير جديدة وتستحدث منصة للذكاء الاصطناعي.
وأكد رئيس جامعة العاصمة إطلاق الهوية الجديدة للجامعة بعد الحصول على موافقة مجلس الجامعة والمجلس الأعلى للجامعات.
ولفت إلى محاولة الحفاظ على هوية جامعة حلوان من خلال اللوجو والحرص على ترجمة الاسم الجديد باللغة الإنجليزية حتى يراها المجتمع الدولي على أنها جامعة الدولة.
مصير مؤسسات جامعة حلوانوقال رئيس جامعة العاصمة إنهم سيتخذون الخطوات الرسمية لتغيير اسم النادي لنادي العاصمة وكذلك الشركة والجامعة الأهلية لتصبح جامعة العاصمة الأهلية وكذلك الجامعة التكنولوجية.
وشدد رئيس جامعة العاصمة على أن الاسم الجديد لم يخل بأي مواقف قانونية للطلاب أو لأعضاء هيئة التدريس، بل به مكتسبات، مشيرًا إلى أنهم وضعوا جدول زمني لمدة سنتين لتغيير اسم الجامعة في المؤسسات العالمية كالتصنيفات.
وأكد رئيس جامعة العاصمة أن الجامعة لن تفقد أيا من منشآتها الحالية إلا في حالة احتياج الدولة بشرط توفير بديل لها، منوها بأن الجامعة حكومية وملك للناس وبالتالي مال عام، لذلك يجب الحفاظ عليها لان ذلك يمثل الحفاظ على فرص تعليمية جيدة لأبنائنا.
ولفت إلى أنهم أعدوا عدة دراسات قبل التغيير ورأوا أن هماك جامعات غيرت اسمها مثل القاهرة وعين شمس وغيرها، دون تغيير الفلسفة الخاصة بها.
وأكد أن التخوفات الموجودة من تغيير المسمى لا أساس لها من الصحة، وأن اسم حلوان لن يذهب فدائما سيكون هناك فرع حلوان أو حلوان سابقا ولن ننسى أبدا أنها كانت حلوان ولم يكون هناك اي إخلال بمواقف قانونية، مؤكدا أن خريجي جامعة حلوان سيصبحوا خريجي جامعة العاصمة.
حماد: ليبيا ترفض الإملاءات اليونانية وتتمسّك بحقوقها البحرية