«حماس» تُبدي استعدادها لخطة ويتكوف و تطرح مسودة حل دائم لغزة
تاريخ النشر: 16th, August 2025 GMT
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» نقلًا عن وسائل إعلام إسرائيلية بأن حركة حماس أبدت استعدادها لقبول بنود خطة ستيف ويتكوف المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط بشأن قطاع غزة.
وأضاف الإعلام الإسرائيلي نقلاً عن مصدر أن «حماس مستعدة لتلبية بعض المطالب المتعلقة بالمحتجزين، ولم تستبعد طرح مسألة إنهاء الحرب في المحادثات التي ستعقد خلال فترة وقف إطلاق النار».
وأشار الإعلام الإسرائيلي إلى أن «كافة رؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية يؤيدون تنفيذ مقترح ويتكوف إذا أبدت حماس مرونة، فيما شهدت تل أبيب انطلاق مظاهرات للمطالبة بإبرام صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين».
كما أفاد الإعلام الإسرائيلي بأن الولايات المتحدة طرحت مسودة جديدة للتوصل إلى حل دائم في غزة يُطبق على مراحل، تبدأ بمقترح ويتكوف وتنتهي بوقف دائم لإطلاق النار.
وأوضح الإعلام الإسرائيلي أنه «وفقًا للمقترح الأمريكي سيبدأ حكم دولي لقطاع غزة خلال فترة تنفيذ مقترح ويتكوف، وتتضمن المسودة أيضًا إعادة إعمار القطاع».
اقرأ أيضاً«دمرنا الحضارة ومليونا إنسان بلا مأوى».. وسيط في صفقة جلعاد شاليط يفضح جرائم الاحتلال بغزة
مؤسس المطبخ العالمي خوسيه أندريس يصل إلى قطاع غزة في مهمة إنسانية |صور
ارتفاع وفيات التجويع في قطاع غزة إلى 251 بينهم 108 أطفال
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الولايات المتحدة تل أبيب غزة حماس وقف إطلاق النار صفقة تبادل الأسرى إعادة إعمار غزة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية خطة ويتكوف محتجزون حل دائم الإعلام الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
“حماس”: ملتزمون باتفاق وقف اطلاق النار رغم مماطلة العدو الصهيوني الدخول للمرحلة الثانية
الثورة نت /..
أفاد المتحدث الرسمي باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، حازم قاسم، اليوم الاحد، باستمرار البحث عن جثث الأسرى “الإسرائيليين” في قطاع غزة رغم الصعوبات.
وأكد قاسم في تصريح لقناة الجزيرة، التزام حركة “حماس” الكامل باتفاق وقف إطلاق النار في غزة، لافتاً إلى أن العدو الصهيوني يماطل في الدخول للمرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب واستحقاقاتها.
ودعا، الوسطاء والدول الضامنة للاتفاق، إلى الضغط على العدو الصهيوني لتنفيذ التزاماته، وفتح معبر رفح، والانتقال للمرحلة الثانية.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت عامين متواصلين، غير أن جيش العدو الإسرائيلي يمارس خروقات يومية للاتفاق، وما يزال يمنع دخول غالبية المساعدات الإنسانية إلى القطاع.