تحذير عاجل من عبوات مقلدة لأشهر علاج لفيروس سي في الصيدليات .. تفاصيل
تاريخ النشر: 17th, August 2025 GMT
حذرت هيئة الدواء المصرية ، من خلال خطاب توعية من احتمالية وجود عبوات مقلدة من أشهر علاج للالتهاب الكبدي الوبائي سي
. رئيس هيئة الدواء يحسم الجدل
وقالت هيئة الدواء المصرية أن الدواء يحمل اسم «VOSEVI® (Sofosbuvir 400 mg -Velpatasvir
100 mg-Voxilaprevir 100 mg)
تشغيلة رقم 22GE59364LDL
وأكدت هيئة الدواء أن سبب التحذير احتمالية وجود عبوات من الصنف المذكور مجهولة المصدر وذلك طبقا لافادة الشركة صاحبة المستحضر مع العلم انه لم يتم رصده من قبل مفتشي هيئة الدواء حتى تاريخه
وشددت هيئة الدواء علي ضرورة المتابعة المستمرة للصنف وتوعية المواطنين وفي حالة الشك في المستحضر الصيدلي يتم الرجوع إلى هيئة الدواء المصرية سواء بالإتصال بالخط الساخن ١٥٣٠١ او الموقع الإلكتروني الخاص بالهيئة يمكن الضغط على الرابط للإطلاع على الصور الخاصة بالمستحضر المقلد.
التشغيلات الواردة بالمنشور مجهولة المصدروأوضحت هيئة الدواء أن التشغيلات الواردة بالمنشور مجهولة المصدر، ولا يتم تداولها بسوق الدواء المصري وضرورة شراء المستحضرات الدوائية الحاصلة على ترخيص هيئة الدواء المصرية من الأماكن المرخصة فقط، وعدم الشراء عبر الانترنت بشكل غير شرعي.
وتابعت : في حال وجود شكوى يرجى الرجوع للصيدلي للتأكد من العبوة او الاتصال على الخط الساخن ١٥٣٠١ او الابلاغ عبر الموقع الإلكتروني للهيئة www.edaegypt.gov.eg
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيروس سي هيئة الدواء الدواء علاج فيروس سي هیئة الدواء المصریة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل لقاء السفيرة المصرية مع وزير الإعلام الزيمبابوي
التقت السفيرة سلوى الموافي سفيرة مصر في زيمبابوي، مع جيفان موسويري وزير الإعلام الزيمبابوي، إذ تناول اللقاء دور الإعلام في نشر التوعية في ظل التحديات الجيوسياسية التي يشهدها العالم، وسبل تعزيز التعاون الثنائي في المجال الإعلامي بين البلدين الشقيقين في ضوء الدورات التدريبية التي تقدمها مصر لتأهيل وتدريب الكوادر الإعلامية من مختلف دول القارة الإفريقية بما فيها زيمبابوي.
أكدت السفيرة سلوي الموافي علي دعم مصر الكامل لزيمبابوي علي مختلف الأصعدة وتناول اللقاء إمكانية توقيع مذكرة تفاهم بين هيئات الإعلام في البلديّن لتسهيل تبادل الخبرات والزيارات وبناء القدرات.
من جانبه، أشاد الوزير الزيمبابوي بالدور المصري لدعم بلاده علي مر السنوات قبل الاستقلال وبعده، مُعرباً عن تطلعه لاستمرار التعاون وتوطيد العلاقات المصرية الزيمبابوية في المجال الإعلامي لاسيما في مجال الأمن السيبراني والنهوض بالبنية التحتية الإعلامية وتمكين الكوادر.