كتب النائب سيمون ابي رميا عبر منصة "اكس": " في الوقت الذي كنّا نرحّب فيه بقرار مجلس الأمن تمديد مهام اليونيفيل حتى نهاية 2026، للأسف فُجعنا باستشهاد ضابط ومعاون أول من الجيش اللبناني خلال الكشف على مسيّرة إسرائيلية سقطت في رأس الناقورة، ما يعيد التأكيد على ضرورة استعادة الدولة كامل سلطتها وتحقيق الانسحاب الإسرائيلي الشامل من الأراضي اللبنانية، حتى لا ندفع المزيد من الدماء ثمناً للاستقرار".

مواضيع ذات صلة ويزر الدفاع الإسرائيلي: الحوثيون سيدفعون ثمنا باهظا لاستمرارهم في إطلاق الصواريخ Lebanon 24 ويزر الدفاع الإسرائيلي: الحوثيون سيدفعون ثمنا باهظا لاستمرارهم في إطلاق الصواريخ 28/08/2025 21:21:39 28/08/2025 21:21:39 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام: لا يمكن تحقيق الاستقرار في ظل استمرار الانتهاكات الإسرائيلية Lebanon 24 سلام: لا يمكن تحقيق الاستقرار في ظل استمرار الانتهاكات الإسرائيلية 28/08/2025 21:21:39 28/08/2025 21:21:39 Lebanon 24 Lebanon 24 زعيم المعارضة الإسرائيلية: سندفع ثمنا باهظا جدا إذا قمنا باحتلال غزة Lebanon 24 زعيم المعارضة الإسرائيلية: سندفع ثمنا باهظا جدا إذا قمنا باحتلال غزة 28/08/2025 21:21:39 28/08/2025 21:21:39 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الدفاع الإسرائيلي: الحوثيون سيدفعون ثمناً باهظاً Lebanon 24 وزير الدفاع الإسرائيلي: الحوثيون سيدفعون ثمناً باهظاً 28/08/2025 21:21:39 28/08/2025 21:21:39 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً ناصر الدين: الاستثمار في المصانع الدوائية مغامرة وطنية ناجحة Lebanon 24 ناصر الدين: الاستثمار في المصانع الدوائية مغامرة وطنية ناجحة 21:00 | 2025-08-28 28/08/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور... مناورة مشتركة بين الجيش وقوى الأمن الدّاخلي Lebanon 24 بالصور... مناورة مشتركة بين الجيش وقوى الأمن الدّاخلي 20:57 | 2025-08-28 28/08/2025 08:57:22 Lebanon 24 Lebanon 24 مخزومي: نزع السلاح يجب أن يترافق مع إصلاحات قضائية ومالية شاملة Lebanon 24 مخزومي: نزع السلاح يجب أن يترافق مع إصلاحات قضائية ومالية شاملة 20:52 | 2025-08-28 28/08/2025 08:52:52 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... إطلاق نار على سيارة في الدامور وحالة السائق حرجة Lebanon 24 بالصورة... إطلاق نار على سيارة في الدامور وحالة السائق حرجة 20:52 | 2025-08-28 28/08/2025 08:52:27 Lebanon 24 Lebanon 24 مبلغٌ حصل عليه عناصر الجيش اليوم... هذه قيمته Lebanon 24 مبلغٌ حصل عليه عناصر الجيش اليوم... هذه قيمته 20:47 | 2025-08-28 28/08/2025 08:47:02 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة في لبنان.. مشروع "كهربائي" مقابل "1 دولار" Lebanon 24 في لبنان.. مشروع "كهربائي" مقابل "1 دولار" 23:23 | 2025-08-27 27/08/2025 11:23:26 Lebanon 24 Lebanon 24 كارثة جديدة في لبنان.. سقوط طائرة مظلية في البحر (فيديو) Lebanon 24 كارثة جديدة في لبنان.. سقوط طائرة مظلية في البحر (فيديو) 15:45 | 2025-08-28 28/08/2025 03:45:39 Lebanon 24 Lebanon 24 "معاريف" الإسرائيلية: حزب الله" قد يقصف إسرائيل مُجدداً Lebanon 24 "معاريف" الإسرائيلية: حزب الله" قد يقصف إسرائيل مُجدداً 22:00 | 2025-08-27 27/08/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر مُوثّر... إليكم هذه المعلومة عن أحد شهداء الجيش Lebanon 24 خبر مُوثّر... إليكم هذه المعلومة عن أحد شهداء الجيش 20:29 | 2025-08-28 28/08/2025 08:29:48 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا أبلغ بري "مقربين" منه؟ Lebanon 24 ماذا أبلغ بري "مقربين" منه؟ 22:03 | 2025-08-27 27/08/2025 10:03:02 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 21:00 | 2025-08-28 ناصر الدين: الاستثمار في المصانع الدوائية مغامرة وطنية ناجحة 20:57 | 2025-08-28 بالصور... مناورة مشتركة بين الجيش وقوى الأمن الدّاخلي 20:52 | 2025-08-28 مخزومي: نزع السلاح يجب أن يترافق مع إصلاحات قضائية ومالية شاملة 20:52 | 2025-08-28 بالصورة... إطلاق نار على سيارة في الدامور وحالة السائق حرجة 20:47 | 2025-08-28 مبلغٌ حصل عليه عناصر الجيش اليوم... هذه قيمته 20:33 | 2025-08-28 باسيل: تحية لروح كل شهيد يسقط ليحمي الوطن فيديو بالفيديو.. برّاك يعلّق على كلمة "animalistic" Lebanon 24 بالفيديو.. برّاك يعلّق على كلمة "animalistic" 13:09 | 2025-08-28 28/08/2025 21:21:39 Lebanon 24 Lebanon 24 هيفا وهبي تُفاجئ الجمهور بفستان الزفاف (فيديو) Lebanon 24 هيفا وهبي تُفاجئ الجمهور بفستان الزفاف (فيديو) 11:08 | 2025-08-23 28/08/2025 21:21:39 Lebanon 24 Lebanon 24 انفعل عليها.. شاهدوا كشف تصرف فنان عربي شهير مع إحدى المعجبات (فيديو) Lebanon 24 انفعل عليها.. شاهدوا كشف تصرف فنان عربي شهير مع إحدى المعجبات (فيديو) 10:31 | 2025-08-23 28/08/2025 21:21:39 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الدفاع الإسرائیلی ثمنا باهظا فی لبنان Lebanon 24 م

إقرأ أيضاً:

جرحى الجيش في اليمن.. دماء تروي الأرض وأجساد ينهشها النسيان (تقرير)

في زحمة الحرب التي طالت سنواتها في اليمن، وبينما لا تزال أصوات المدافع ترن في بعض المناطق، وتتلاشى في أخرى، تبدو مأساة جرحى الجيش منسية ومخفية عن الأعين.

 

 فبعد أن قدموا أجسادهم وأرواحهم فداءً للوطن، وجد هؤلاء الأبطال أنفسهم عالقين بين مطرقة الإصابة وسندان الإهمال والتنكر، في مواجهة مريرة مع واقع صعب ومستقبل غامض. وأصبحت معاناتهم صرخة في فراغ، لا تلقى آذاناً صاغية، ولا تجد من يستمع إليها، حيث بات الجرحى يفترشون العراء ويواجهون العجز عن توفير متطلبات أسرهم.

 

ومنذ أيام ينفذ جرحى الجيش في محافظتي تعز ومأرب اعتصامات مفتوحة تحت أشعة الشمس الحارقة وبرد الليل القارس، على أمل الاستجابة لمطالبهم، في مشهد ينبئ بتوسع رقعة الاحتجاجات التي قد تمتد إلى محافظات ومناطق عسكرية أخرى ما لم يتم إيجاد حل عاجل لهذه القضية.

 

وبينما تترسخ الهدنة الهشة في اليمن وتتراجع حدة الاشتباكات على الجبهات، تبرز مأساة أخرى في الظل. إنها مأساة جرحى الجيش، الذين قدموا جزءًا من أجسادهم فداءً لوطنهم، لكنهم اليوم يواجهون معركة جديدة ومستمرة مع النسيان والتهميش. فبعد أن كانوا رمزًا للتضحية والبسالة، أصبحوا اليوم مجرد أرقام في ملفات مكدسة، أو وجوهاً شاحبة تعاني في صمت.

 

وفي هذا السياق، حاولت رئاسة الأركان احتواء الاحتجاجات عبر مقترحات محدودة شملت صرف راتبين وتسفير عدد محدود من الجرحى المحتاجين للعلاج في الخارج، غير أن هذه المقترحات لم تلامس الحد الأدنى من مطالب المعتصمين، في مؤشر يعكس خللاً واضحاً في إدارة الدولة لملفات الحرب ونتائجها.

 

وقال الجرحى في بيان إن معاناتهم لم تعد قابلة للتحمل في ظل تدهور أوضاعهم الصحية والمعيشية، مؤكدين أن الكثير منهم بحاجة عاجلة إلى عمليات جراحية متقدمة وعمليات ترميم وتأهيل طبي لم تتكفل بها الجهات المعنية رغم الوعود المتكررة.

 

الأحزاب السياسية تتضامن

 

وأعلنت الأحزاب السياسية في تعز، تضامنها الكامل مع الجرحى وأسر الشهداء، مطالبة الحكومة بسرعة إنقاذ أوضاعهم المتدهورة وضمان حقوقهم المشروعة في الرواتب والعلاج والرعاية.

 

وقال بيان صادر عن أحزاب تعز، إنهم تابعوا بقلق تفاقم معاناة الجرحى وأسر الشهداء، خصوصًا مع تصاعد الأسعار وانعدام الرواتب، مؤكدة أن هذه الفئة قدّمت تضحيات جسيمة في سبيل الدفاع عن المدينة.

 

وأكد البيان أن حقوق الجرحى لم تُلبَّ بشكل كافٍ، وأن الشعب اليمني يقدّر تضحياتهم ويقف إلى جانب مطالبهم المشروعة، داعيًا الحكومة إلى إعطاء ملفهم أولوية قصوى.

 

جرحى تعز يؤدّون صلاة الجمعة في ساحة الاعتصام

 

وأدّى جرحى تعز اليوم صلاة الجمعة من داخل ساحة اعتصامهم المفتوح أمام مبنى المحافظة، في مشهد مؤثر يجسد صبرهم وصمودهم وإصرارهم على انتزاع حقوقهم المشروعة رغم الألم والإهمال.

 

وأكد الجرحى أن اعتصامهم السلمي سيستمر حتى تتم الاستجابة لمطالبهم العادلة المتعلقة بالعلاج، والرعاية، وتسوية أوضاعهم المالية.


 

 

وألقى خطبة الجمعة أحد الجرحى الأبطال، حاملاً بصوته ومعاناته رسالة واضحة للسلطة المحلية والحكومة بأن قضية الجرحى ليست ملفًا ثانويًا، بل واجبًا وطنيًا وأخلاقيًا لا يحتمل التأجيل.

 

وأكد الجرحى أن أداءهم للصلاة داخل ساحة الاعتصام هو رسالة قوة وإصرار، ودعوة لكل أحرار تعز للوقوف معهم ومساندتهم في معركتهم الإنسانية التي تُخاض بصمت، فيما لا يزال الكثير من المسؤولين يغضّون الطرف عن معاناتهم المستمرة.

 

وأثارت احتجاجات جرحى الجيش ردود فعل واسعة بين أوساط اليمنيين، منددين بإهمال المجلس الرئاسي والحكومة، عن رعايتهم وتوفير أبسط مقومات العلاج والعيش الكريم.

 

جرائم معلقة في رقاب القيادة العليا

 

وفي الشأن ذاته قال الخبير العسكري علي الذهب، إن حقوق جرحى الحرب الذين وهبوا أنفسهم فداء للجمهورية والوحدة، أمام ميليشيا الكهنوت؛ معلقة في رقاب القيادة العليا للدولة والجيش".

 

 

وأضاف "أيها الجندي يا كبش الفدا، يا شعاع الأمل المبتسم، ما عرفت البخل بالروح إذا طلبتها غصص المجد الظمي، بورك الجرح الذي تحمله، شرفا تحت ظلال العلم".

 

مقترح تشكيل هئية وطنية مختصة لشئون الجرحى

 

من جانبه قال وزير الإدارة المحلية اليمني رئيس اللجنة العليا للاغاثة السابق د.عبدالرقيب فتح إن "موضوع جرحى الحرب مشكلة مستمرة ومتجددة، مادامت الحرب قائمة".

 

وأضاف أمن ملف الجرحى لايتطلب حلول جزئية او آنية، ولايفترض عدم خضوعها للمزايدات، بل تتطلب الامر ايجاد حلول جذرية، لجان الجرحى فشلت في معالجة المشكلة رغم ملايييين الدولارات التي صرفت لها".

 

 

واقترح فتح ايجاد هئية وطنية مختصة لشئون الجرحى، تتواصل مع الجهات الداعمة لتوفير دعم للجرحى ومعالجالتهم في مستشفيات متخصصة، كما تقوم عبر الملحقيات الصحية ايجاد تواصل وبناء علاقات ثنائية مع المستشفيات الحكومية في عدد من الدول لايجاد معالجات ثنائية دائمة وحالات استضافة علاجية للجرحى.

 

تجار حروب

 

من جهته كتب المحلل السياسي عبدالناصر المودع، "على امتداد التاريخ، كانت الحروب تُصنع وتُروّج ويُستفاد منها من قبل شبقيّي السلطة والمال والجنس من عديمي الضمير والأخلاق، بينما يدفع ثمنها الفقراء والمغرر بهم ممن يُوهمون بأنهم يقاتلون من أجل قضايا عادلة، وأكثر هؤلاء يُدفعون تحت غطاء العقيدة الدينية".

 

وقال "بعد الحرب في اليمن، رأيتُ شبابًا من الجرحى؛ فقد بعضهم بصره، وفقد آخرون أطرافهم، وتشوهت وجوههم، وأصبحوا معاقين بشكل كلي أو جزئي. كان منظرهم يفطر القلب إلى حد أنني لم أكن احتمل النظر إلى ما آلوا إليه".

 

وأضاف "معاقو حرب اليمن، الذين استعرض حزب الإصلاح بعضهم قبل أيام لاستثمارهم في مشاريعه الخاصة، يقدّرون بعشرات الآلاف، فيما هناك مثلهم، وربما أكثر، قد امتلأت بهم المقابر التي ازدهرت وازداد روادها بفضل هذه الحرب".

 

وأفاد أن هؤلاء القتلى والجرحى ذهبوا إلى المعارك تحت وطأة الفقر والحاجة، أو بدافع الحماس والاعتقاد بأنهم يقاتلون من أجل قضية عادلة. لكن الحقيقة أنهم جميعًا ذهبوا إلى حروب ليست حروبهم؛ بل حروب الحوثي والزنداني، وغيرهم، وبالتحديد من يقف خلفهم من خارج الحدود.

 

 

وتابع المودع بالقول "المجاهد" في أفغانستان مات من أجل مصالح دول كبيرة على رأسها الولايات المتحدة، وكانت أجهزة استخبارات "الكفار" والمسلمين تستخدمه أداة رخيصة في صراعاتها الكبرى".

 

واستدرك "المقاتل في حرب اليمن يموت ويُجرح لصالح تجار الحروب، صغارهم وكبارهم، والسياسيين المحليين ورعاتهم الخارجيين".

 

وختم المودع منشوره بالقول "يُوصف بالمجاهد والشهيد حين يموت لأجلهم، و"يموت فطيس" حين لا يعودون بحاجة إليه. هذه هي فلسفة كل تاجر حرب: إن متّ من أجلي فأنت شهيد، وإن متّ لصالح غيري فأنت تموت فطيس".

 

الكاتب الصحافي شاكر أحمد خالد، نشر صورة لأحد جرحى الجيش مبتور الأطراف وعلق بالقول "بالله عليكم في حكومة تدفع مثل هذا الجريح الذي وهبها أعز ما يملك، تخليه يخرج إلى الشارع مُطلِّب".


 

 

الصحفي حافظ مراد غرد بالقول "جرحى الحرب بين صراع المعاناة وإهمال الحكومة، هؤلاء الأبطال كتبوا بدمائهم حكاية الوطن، واليوم يُتركون يواجهون جراحهم بصمتٍ وإهمالٍ موجع".

 

وقال "الوفاء لهم ليس منّةً، بل واجب وطني وأخلاقي تجاه من رووا تراب اليمن بدمائهم الطاهرة. جرحى الوطن لا يطلبون المستحيل، بل حقّهم في العلاج والكرامة والعيش الكريم".

 

 

وزاد "من ضحّى لأجل اليمن لا يجوز أن يُترك فريسةً للجوع والإهمال".

 

 

 

 


مقالات مشابهة

  • يعد الغارة الإسرائيلية على وادي السلوقي.. هذا ما أعلنته وزارة الصحة
  • فضل الله: هناك من يتلاقى مع اليد الإسرائيلية التي تقصف وتعتدي ليواجه البيئة
  • ابي رميا : دعم مطلق لخطاب ومبادرة الرئيس عون
  • جرحى الجيش في اليمن.. دماء تروي الأرض وأجساد ينهشها النسيان (تقرير)
  • سلام عرض مع أولونغرين الأوضاع في الجنوب في ظل استمرار الاعتداءات الاسرائيلية
  • فيديو يوثّق لحظة نقل الجيش لنوح زعيتر بعد توقيفه.. شاهدوه
  • الخارجية الفرنسية: نندد بالهجمات الإسرائيلية التي تقتل المدنيين في لبنان
  • عَ الغيم رايتنا... قيادة الجيش نشرت مقطع فيديو في الذكرى الـ 82 للاستقلال
  • تجمع العلماء المسلمين مُستنكرا المجزرة الإسرائيلية في عين الحلوة: لن تمر من دون محاسبة
  • المتحدث باسم «اليونيسف» لـ «الاتحاد»: ملايين الأطفال السودانيين يدفعون ثمناً باهظاً للنزاع