مي عز الدين: ياسمين عبد العزيز اتخانقت معايا عشان أقف على رجلي تاني
تاريخ النشر: 30th, August 2025 GMT
تصدرت الفنانة مي عز الدين، مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك في أحدث ظهور إعلامي لها بعد وفاة والدتها.
أبرز تصريحات مي عز الدين مع «ضيفي»وكشفت مي عز الدين، خلال لقائها ببرنامج «ضيفي»، الذي يقدمه الإعلامي معتز الدمرداش، على قناة الشرق، عن مساندة الفنانة ياسمين عبد العزيز لها، بعد وفاة والدتها، قائلة: «ياسمين كانت حنينة عليا أوي، وقعدت تنصحني وتقول لي لازم تشتغلي، هتعرفي لازم تحاولي، واتخانقت معايا علشان أقف على رجلي تاني»، مشيرة إلى أنه عرض عليها مسلسل «قلبي ومفتاحه» بعد أسبوع من حديثهما.
وعن علاقتها بالفنان أحمد السعدني، قالت مي عز الدين، إنه الصديق المقرب لديها لكنها ترى أن العمل معه متعب ومرهق جدا، مشيرة إلى أن تجربتها في «قلبي ومفتاحه» بعد وفاة والدتها الأصعب في حياتها، مضيفة: «كنت موجودة جسديًا لكن مش ذهنيًا، والأستاذ تامر محسن كان سند كبير ليا في الفترة دي، افتكرت كلام أمي وقدرت أشتغل».
وأشارت مي عز الدين، إلى أنها مازلت تعيش في منطقة مصر الجديدة، مشيرة إلى أنها عاشت معظم حياتها في منطقة مصر الجديدة وما زالت تقيم هناك، لافتة إلى أنها تسكن في شقة وليست فيلا، وأن أكثر ما تتمنى امتلاكه هو قطعة أرض صغيرة لتزرعها، نظرًا لشغفها بالزراعة.
أخر أعمال مي عز الدينوكان آخر أعمال الفنانة مي عز الدين، هو مشاركتها في ماراثون دراما رمضان 2025، بمسلسل قلبي ومفتاحه، والذي حقق نجاحا جماهيريا وفنيا خلال فترة عرضه.
وشارك في بطولة مسلسل «قلبي ومفتاحه» بجانب مي عز الدين عدد من الفنانين أبرزهم: آسر ياسين، دياب، أشرف عبد الباقي، أحمد خالد صالح، ميس حمدان، سما إبراهيم، وسارة عبد الرحمن، وهو من تأليف وإخراج تامر محسن.
قصة مسلسل قلبي ومفتاحهدارت أحداث المسلسل حول «عزت»، الذي يجسد دوره آسر ياسين، ويعمل سائق أوبر، وميار «مي عز الدين»، خريجة كلية علوم، حيث يلتقيان بالصدفة عندما تسعى ميار لإيجاد حل قانوني لعدم العودة إلى زوجها «سعد»، وهو تاجر أدوات منزلية، بعد أن تم الطلاق بينهما 3 مرات.
اقرأ أيضا:
مي عز الدين تخطف الأنظار بإطلالة صيفية ساحرة بالساحل الشمالي
«البرنسيسة الطاغية».. تامر حسني يوجه رسالة لـ مي عز الدين لهذا السبب
مع انطلاق التصوير.. رسالة دعم من مي عز الدين لمخرج حكاية «بتوقيت 28»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مي عز الدين أعمال مي عز الدين الفنانة مي عز الدين اعمال مي عز الدين اخر اعمال مي عز الدين برنامج ضيفي قلبی ومفتاحه عز الدین
إقرأ أيضاً:
مشيرة إسماعيل: عشت أجواء الحرب وسط الجيش على الجبهة.. فيديو
استعادت الفنانة الكبيرة مشيرة إسماعيل ذكرياتها مع مسلسل "دموع في عيون وقحة"، الذي يُعد أحد أبرز الأعمال الدرامية في تاريخ الدراما المصرية، واستعرض من خلاله تضحيات رجال القوات المسلحة خلال حرب السادس من أكتوبر المجيدة.
وقالت مشيرة إسماعيل في اتصال هاتفي مع الإعلامية نهال طايل، ببرنامج تفاصيل، المذاع على قناة صدى البلد 2، إنها كانت تشاهد مؤخرًا مسلسل "دموع في عيون وقحة" من جديد، مشيرة إلى أن الجمهور ما زال يتذكر الشخصية حتى اليوم قائلة: "أنا الناس مسمياني جوجو، في أي مكان أذهب إليه، سواء في البنك أو عند إنهاء أي معاملة، لا ينادونني باسمي الحقيقي، بل بـ جوجو، وده بيسعدني جدًا لأن الدور عايش في قلوب الناس".
وأوضحت الفنانة الكبيرة أن ترشيحها لدور "جوجو" جاء بشكل مفاجئ، قائلة: "الأستاذ يحيى العلمي ناداني وقال لي إمضي فورًا، حتى دون أن أقرأ الدور، وقال لي: إمضي حالًا.. وافقت دون تردد، خاصة أن العمل كان يشارك فيه الزعيم عادل إمام والفنان الكبير صلاح قابيل رحمه الله، إلى جانب مجموعة متميزة من كبار الفنانين".
وأضافت مشيرة إسماعيل أن شخصية "جوجو" كانت قريبة جدًا من طبيعتها، موضحة: "أنا أصلًا ليّ جذور أجنبية من جهة والدتي، وطريقة كلام الشخصية كانت قريبة من أسلوبي الحقيقي، حتى طريقة اللبس كانت من طريقتي العادية، لكن الدور كان عبقريًا، والممثلين اللي شاركوا فيه كانوا أساتذة كبار".
كما أشارت إلى أن شخصية "جوجو" أحدثت موجة من الموضة وقتها، حيث تأثرت كثير من الفتيات بطريقة لبسها وتسريحة شعرها، خاصة اللون الزيتي الذي ارتدته في العمل، قائلة: "اللون الزيتي كان مميزًا جدًا، وكان مرتبطًا بالمشهد الأخير في المسلسل، اللي فيه تحوُّل الشخصية بشكل درامي كبير".
وتحدثت الفنانة مشيرة إسماعيل أيضًا عن فترة حرب 6 أكتوبر المجيدة، مستعيدة ذكريات مشاركتها في الفرقة القومية للفنون الشعبية خلال الحرب، حيث كانت تقدم العروض الفنية في الجبهة لدعم الجنود ورفع روحهم المعنوية.
وأضافت مشيرة إسماعيل، قائلة: "إحنا في الفرقة القومية حضرنا كل المعارك من تاني أو تالت يوم الحرب، كنا في إسماعيلية والسويس وبورسعيد، تقريبًا عايشين في الجبهة، في قلب المواقع العسكرية.. كنا بنجري على الرحلات الفنية، ومعانا ضابط في كل مرة يرافقنا في الباصات، كنا مطمئنين تمامًا لأننا في حماية الجيش، كنا بننام وإحنا مرتاحين، عارفين إن إحنا محميين وسط أبطال القوات المسلحة".
وتابعت: "في مرة رجعنا من عرض لقينا البيت اللي كنا ساكنين فيه اتقصف، فنقلونا لبيت تاني، وبعدها بيت ورا بيت، لكن رغم كل شيء، كنا حاسين بالفخر الكبير لأننا بنعيش لحظة نصر عظيمة. من أول يوم الحرب كنا حاسين إن النصر قريب، وفعلاً انتصرنا".