ضرب بالأيدي.. ميدو يكشف كواليس مشاجرة مع ديديه دروجبا في فرنسا
تاريخ النشر: 9th, September 2025 GMT
كشف الإعلامي أحمد حسام ميدو، نجم منتخب مصر السابق، عن واقعة مثيرة جمعته بالإيفواري ديديه دروجبا، أثناء فترة احترافه في الدوري الفرنسي.
وقال ميدو في تصريحات عبر برنامجه أوضة اللبس على قناة النهار: «مرة وأنا بلعب في مارسيليا كنا بنلاعب رين، وحصلت مشكلة بيني وبين دروجبا، وتشاجرنا فعليًا على الطائرة».
وأضاف: «المفاجأة أن ستة صحفيين كبار كانوا معنا على نفس الطائرة، ومع ذلك لم يُكتب أي خبر عن الواقعة، وهو ما أثار استغرابي، لأنني كنت متأكدًا أننا سنتعرض لانتقادات كبيرة».
وأشار ميدو إلى أن الأزمة انتهت سريعًا، موضحًا: «تصالحنا بعدها بيومين، وعادت العلاقة طبيعية».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميدو أخبار الرياضة دروجبا منتخب مصر كورة عالمية
إقرأ أيضاً:
الجندي محمد صاحب علامة النصر خلال حرب أكتوبر يكشف كواليس هذه اللحظة التاريخية
قال الجندي محمد طه يعقوب صاحب علامة النصر في حرب أكتوبر ٧٣ ، انني كنت في سلاح المشاه وان الساتر الترابي يغطي خط برليف ، ودخلنا الحرب واحنا صايمين وفطرت بعد ثلاثة أيام وأكثر شيء نشرب مياه علي المغرب وقطعة بسكويت.
وأضاف خلال لقاء له لبرنامج “واحد من الناس”، عبر فضائية “الحياة”، ان الأوامر جاءت لنا ان نفطر ورفضنا وتمنينا النصر او الشهادة ونحن صائمين ، وفي أول يوم انتصرنا عليهم وقهرناهم وعرفوا قوة الجندي المصري ، وفي ثاني يوم وثالث يوم كان يلقوا صواريخ محرمة دوليا واصيب زميلي وبتر قدمه وشيلت زميلي وقلت هعدي بيه ة خط القناة وفي وسط المعركة ، وكل ما تكون هناك غارة أضعه في مكان غير مرئي ثم استمر ووصلت الي قناة السويس وقمت بالعوم به حتي وصلت الي الضفة الغربية ، وشاهدني كل من هناك وهناك مصور صحفي من اخبار اليوم وصورني وقمت بعمل علامة واقصد بها خريطة سيناء، وبعد ذلك كانت هذه الصورة منتشرة ووكالات وصحف العالم وبان الجندي المصري رافع علامة النصر.
وتابع أن الرئيس السادات قال لي اهلا بالبطل الذي بشر بالنصر من ثاني ايام الحرب ، وانني في الحصار استمرينا لمدة ١٣٤ ولم يكن معانا طعام ولازم نتأقلم ، واضطرينا اللي اكل ثعابين وسحالي حتي نعيش ، ولكي نشرب نذهب الي آبار عيون موسي ومسافة كيلو ونص والعدو اقرب لنا ، وكنا بنعمل فرقة إنتحارية حتي نأتي بالمياه وهناك من يستشهد وهناك من يأتي بالمياه وهناك من يشغل العدو.
وعن منطقة جبل المر كان العدو يحتلها ويحارب من فوقها ، وجاءت الأوامر بان جبل المر محتل وعليه قوات كبيرة من العدو ، وجاءت الأوامر اننا نحرر الحبل ونحن عدد قليل بالنسبة لهم ، وكان هناك مدفع يضرب مدينة السويس ، ولم نرضي بذلك وقلنا الله اكبر ووفقنا الله وبدأنا نقتحم الجبل وكنا نحفر بضوافرنا حتي نتسلق الحبل واستشهد ١٢ بطل من ال ٢٧ حتي وصلنا الي قمة الجبل وانتصرنا وقمنا بأسر عدد من الجنود الاسرائلين واستولينا علي الأسلحة ، وعندما تم تبليغ الرئيس السادات ان جبل المر تحرر ، قال الصعيدي عملها في اشارة الي قائد الفرقة معانا ، ومن هناك كان القرار بتغيير اسم الجبل من جبل المر الي جبل الفتح كريم .. في اشارة الي اسم العقيد.