صدى البلد يشارك إسلام ورانيا فرحتهما بحفل زفافهما
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
شهدت إحدي قاعات الأفراح بأحد الفنادق الشهيرة بالقاهرة احتفال عائلات "المحمدي" و"البرعي"بحفل زفاف العروسين، وسط حضور الأهل والأحباب ولفيف من الشخصيات العامة وأعضاء مجلسى الشعب والشيوخ والقيادات التنفيذية.
واحتفل الحضور بزفاف العريس "إسلام المحمدي " علي عروسه “د.
وتخلل حفل الزفاف مشاركة عدد كبير من الفنانين وعلي رأسها الفنان حكيم ورضا البحراوي، ومطربين آخرين من أرباب الفنون الشعبية وأقدموا علي إشعال فقرات حفل الزفاف بالرقص مع العروسين ورسم البهجة علي وجوه الحاضرين في حفل الزفاف .
كما تتقدم مؤسسة "صدي البلد" بالتهنئة خاصة للعروسين علي أن يتمم الله فرحتهما بالخير بالرفاء والبنين .
حفل زفاف العروسين بحضور الأهل والأقاربالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أعضاء مجلسى الأقارب بهجة عروسين قاعات الأفراح فنون الشعبية
إقرأ أيضاً:
المتحدة للخدمات الإعلامية تنعى إسلام هشام مدير الإنتاج بالقاهرة الإخبارية
نعت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إسلام هشام، مدير الإنتاج بقناة “القاهرة الإخبارية” عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتبت :"تنعى الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، الزميل إسلام هشام، مدير الإنتاج بقناة "القاهرة الإخبارية"، والذى وافته المنية.
وتتقدم الشركة بخالص العزاء لأسرة الراحل ولجميع الزملاء فى قطاع الأخبار بالشركة المتحدة.
داعية الله أن يرزق الفقيد الجنة والصحبة الطيبة".
وأعلن علن قطاع الإنتاج الوثائقي في شركة المتحدة للخدمات الإعلامية، عن الاحتفاءً بالذكرى الثانية عشرة لثورة الثلاثين من يونيو، من خلال عرض مجموعة من الأفلام والأعمال الوثائقية التي تتناول أحداث تلك المرحلة المهمة والحرجة من تاريخ الوطن، وذلك بدءًا من الغد الأول من يونيو، على شاشة "الوثائقية".
من بينها سلسلة ومضات وثائقية تُعرض على رأس كل ساعة تحت عنوان "حتى لا تكون آفة حارتنا النسيان"، وتوثق أبرز جرائم الجماعة الإرهابية خلال فترة حكمها، وصولًا إلى الثالث من يوليو 2013.
إضافةً إلى عرض السلسلة الوثائقية "حكايات 30 يونيو"، التي تقدم شهادات مهمة عن تلك المرحلة، بمشاركة عددٍ من السياسيين والخبراء والكُتّاب والإعلاميين والشخصيات العامة، إلى جانب عرض الأفلام الوثائقية "30 يونيو.. ثورة إنقاذ مصر"، و"آخر أيام الجماعة"، و"الكتيبة"، وأفلام أخرى سينوّه بها قريبًا؛ وذلك حتى لا تسقط من الذاكرة جرائم الجماعة الإرهابية، وكي لا تُبدَّل الحقائق، لا سيما لدى الأجيال الجديدة.