تحدث رجل الأعمال الأمريكي، إيلون ماسك، بشكل حاد على شبكة التواصل الاجتماعي "X" ("تويتر" سابقا) عن عمر الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن.
إقرأ المزيدوفي تعليقه على صورة للزعيم "المتجمد" للحزب الجمهوري في مجلس الشيوخ الأمريكي ميتش ماكونيل (81 عاما) كتب ماسك: " يمكن لماكونيل وبايدن تجربة أداء دور حارس السرداب (شخصية المسلسل التلفزيوني "حكايات من سرداب" ("Tales from the Crypt") - بدون مكياج ومؤثرات خاصة!"
وفي تغريدة أخرى وصف الملياردير ماكونيل بـ"الرجل الفقير" الذي حان وقت التقاعد بالنسبة له، مضيفا أن ا يحدث به هو "وصمة عار على الوطن".
وتداولت في الولايات المتحدة، سابقا، مقطع فيديو يظهر ماكونيل الذي التزم الصمت وتجمد أثناء مؤتمر صحفي عندما سئل عن خططه للترشح لإعادة انتخابه في عام 2026. ولم تتمكن مساعدة ماكونيل التي كررت السؤال بصوت عال مباشرة في أذن السيناتور، من إخراجه من ذهوله. ووجد ماكونيل نفسه في نفس الوضع في يوليو الماضي، عندما "تجمد" أثناء مؤتمر صحفي أيضا.
ويعد الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، الذي سيبلغ 81 عاما في عام 2023، أكبر رئيس سنا في تاريخ الولايات المتحدة.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا إيلون ماسك جو بايدن
إقرأ أيضاً:
وزير الخزانة الأمريكي: العقوبات ضد روسيا في عهد بايدن كانت "غير فعالة"
أكد وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت في تصريح لـ "NBC" أن العقوبات التي فرضت ضد روسيا في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن كانت "غير فعالة".
وأشار بيسنت إلى أن "الولايات المتحدة لن تتردد في تشديد العقوبات ضد روسيا إلى جانب الشركاء الأوروبيين"، مضيفا بأن العقوبات في عهد الإدارة السابقة كانت "غير فعالة" لأنها بقيت منخفضة بسبب الخوف من ارتفاع أسعار النفط المحلية، حسب قوله.
وفي الوقت ذاته رفض تحديد جدول زمني محتمل لفرض عقوبات إضافية، مشيرا إلى أنه "لن يقيد يدي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال المحادثات مع روسيا الاتحادية بشأن التسوية في أوكرانيا".
وذكر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، يوم السبت، أنه نقل إلى الروس احتمال فرض عقوبات جديدة وسط دعم متزايد لمشروع قانون مماثل من السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام (المدرج على قائمة روسيا للإرهاب والتطرف) في الكونغرس الأمريكي.
وفي وقت سابق، ذكرت وكالة "بلومبرغ" أن غراهام يروج بين أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي لمبادرة تشريعية لفرض رسوم بنسبة 500% على البضائع المستوردة إلى الولايات المتحدة من تلك الدول التي تشتري النفط والمنتجات النفطية والغاز الطبيعي واليورانيوم من روسيا. وبالإضافة إلى ذلك، يقترح حظر المواطنين الأمريكيين من المشاركة في المعاملات التي تنطوي على شراء سندات الدين الروسية.