أسهل طريقة لشحن عداد الكهرباء مسبق الدفع.. «مش هتنزل من البيت »
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
يعتبر عداد الكهرباء مسبق الدفع من أكثر الأشياء التي تشغل بال المواطنين، سواء كانوا مستخدمين للعداد أو أشخاص راغبون في استبدال العداد التقليدي بالعداد مسبق الدفع، ويهتم الكثير منهم بطرق شحن كارت عداد الكهرباء مسبق الدفع.
وتوفر الشركة القابضة لكهرباء مصر الكثير من الطرق المختلفة لشحن عداد الكهرباء مسبق الدفع، ويعد تطبيق «سهل» من أبرز الطرق، إذ تتيح للمواطنين شحن كارت عداد الكهرباء من المنزل، دون الحاجه للذهاب للشركة، ونوضح من خلال هذا التقرير أسهل طريقة لشحن كارت العداد من المنزل، والتي جاءت كالتالي:
أسهل طريقة لشحن كارت عداد الكهرباء مسبق الدفع- في البداية يجب أن يتأكد الراغب في شحن كارت عداد الكهرباء من الموبايل بأن كارت شحن العداد يدعم خاصية NFC.
- كما يجب على المواطن أن يتأكد أن الهاتف الخاص به يدعم خاصية NFC أيضا.
- وتتحدد طريقة شحن عداد الكهرباء مسبق الدفع بناء على نوع العداد، فإذا كان نوعه «جلوبال» يتم الدخول على تطبيق سهل، وإذا كان العداد نوع آخر يتم تحميل تطبيق الكهرباء خالص وفوري من Google play أو App Store.
- وعند شحب كارت الكهرباء من الموبايل، يقوم المواطن بتمرير الكارت الخاص بالعداد على ظهر الهاتف المحمول حتى تلتقط الكاميرا بياناته.
- وبعد تمرير الكارت، يتم اختيار التفاصيل الخاصة بالاستهلاك، ليتمكن العميل من معرفة تفاصيل الرصيد الخاص به.
- وبعدها يختار العميل شحن العداد، ليقوم بإدخال المبلغ المراد خصمه من رصيد المحفظة الإلكترونية أو من كارت الفيزا.
- ثم بعد ذلك يتم الضغط على الدفع، ويستمر العميل في وضع كارت الشحن في ظهر الهاتف المحمول.
- وبعد الانتهاء من تلك الخطوات، يقوم المواطن بإدخال الكارت في عداد الكهرباء ليتم تحويل الرصيد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عداد الكهرباء شحن كارت عداد الكهرباء عداد الكهرباء مسبق الدفع الكهرباء شحن کارت عداد الکهرباء
إقرأ أيضاً:
قرقاش: التاريخ أثبت أن بدء حرب أسهل من وقفها لكن العالم نادراً ما يتعلم
أكد الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السموّ رئيس الدولة، أن التاريخ أثبت في جولات عديدة الحقيقة المرة التي تؤكد أن بدء الحروب أسهل من إنهائها.
وقال قرقاش في تغريدة باللغة الإنجليزية عبر منصة إكس :«بدء حرب أسهل من إنهائها، من غزة إلى أوكرانيا إلى السودان، يُعلّمنا التاريخ هذه الحقيقة المرة، إلا أن العالم نادراً ما يتعلم منها».
وجاء تعليق المستشار الدبلوماسي لصاحب السموّ رئيس الدولة، في وقت تحتدم فيه الصراعات، ويزداد بالتبعية ما ينتج عنها من مآس إنسانية قاهرة للظروف وإمكانات الاحتمال، بدءاً من الحرب الدائرة في غزة والتي راح ضحيتها قرابة 60 ألفاً، مروراً بالحرب في السودان التي تسببت في أزمة إنسانية مفجعة، وصولاً إلى لحرب الروسية الأوكرانية التي مازالت تدور رحاها بقسوة منذ اندلاعها في فبراير 2022.