عاصفة في ألاسكا تتسبب بفيضانات قوية
تاريخ النشر: 21st, October 2025 GMT
اجتاحت فيضانات عارمة قرى بولاية ألاسكا الأميركية مما تسبب في نزوح أكثر من 2000 من السكان وفي أضرارا واسعة النطاق، ودفع الحاكم مايك دنليفي إلى مطالبة البيت الأبيض بإعلان حالة كوارث كبرى.
وابتداء من الثامن من أكتوبر، جلبت سلسلة من العواصف القوية، بما شمل بقايا الإعصار هالونج، ريحا قوية ومستويات مياه قياسية وفيضانات ساحلية ونهرية على نطاق واسع في شمال ألاسكا وغربها وجنوبها الغربي.
وجاء في طلب الحاكم دونليفي أن أكثر من 2000 من سكان ألاسكا يحتمون بالمدارس أو المناطق الحضرية بسبب تضرر البنية التحتية.
وفي منطقة كيبنوك تعرض نحو 90 بالمئة من المباني للدمار، ومنها مرافق حيوية، في حين تعرض 35 بالمئة من مباني كويجيلينجوك للدمار، وأفادت المناطق المحيطة بوقوع أضرار جسيمة بالمباني السكنية والبنية التحتية. وأرسل ساسة، من بينهم عضوا مجلس الشيوخ دان سوليفان وليزا موركوفسكي، رسالة يحثون فيها الرئيس دونالد ترامب على الموافقة على طلب الحاكم دونليفي إعلان حالة الكوارث الاتحادية. وسيتيح ذلك تخصيص موارد اتحادية إضافية لدعم المناطق المنكوبة.
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة ألاسكا فيضانات
إقرأ أيضاً:
الحزب الحاكم في زيمبابوي يؤيد تمديد ولاية الرئيس
أعلن الحزب الحاكم في زيمبابوي، اليوم السبت، موافقته على تمديد ولاية الرئيس إيمرسون منانغاغوا حتى عام 2030، مُضفيًا بذلك طابعًا رسميًا على الاقتراح.
تولى منانغاغوا، البالغ من العمر 83 عامًا، السلطة عام 2017، وتنتهي ولايته الدستورية عام 2028. إلا أن فصائل داخل حزب الاتحاد الوطني الأفريقي الزيمبابوي - الجبهة الوطنية (ZANU-PF) دأبت على طلب لتمديد الولاية لأشهر.
وصرح نيك منانغاغوا المتحدث باسم الحزب أن المؤتمر السنوي لحزب الاتحاد الوطني الأفريقي الزيمبابوي - الجبهة الوطنية قرر تمديد ولاية الرئيس، تقديرًا "للإنجازات التنموية الشاملة والتقدم الاجتماعي والاقتصادي الملحوظ" في عهده.
وأضاف أن الحكومة كُلِّفت بإجراء التعديلات التشريعية اللازمة.