69 مساهمة تهديفية لمحرز في 90 لقاءً مع الأهلي
تاريخ النشر: 21st, October 2025 GMT
يواصل قائد “الخضر” رياض محرز، كتابة اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ نادي الأهلي السعودي، الذي قاده أمس الاثنين، لانتصار كبير بنتيجة 4-0 أمام الغرافة القطري، بقيادة الجزائري الآخر، ياسين براهيمي.
وقدم محرز، تمريرة حاسمة في لقاء أمس المندرج ضمن الجولة الـ 3 من دوري أبطال آسيا للنخبة. ليصل حسب احصائية نشرها موقع “سوفاسكور” إلى المساهمة التهديفية رقم 69 في 90 مباراة بألوان الفريق السعودي.
كما أبرز الموقع المختص في الأرقام والاحصائيات، أن الدولي الجزائري، بصم على 31 هدفاً مقابل صناعته لـ 38 آخرين.
مشيرا إلى أن نجم “المان سيتي” يحتاج لـ 113 دقيقة من للمساهمة في كل هدف، منذ انضمامه للأهلي.
أسرع لاعب في تاريخ الأهلي يصل إلى 20 مساهمة تهديفية في دوري الأبطالفي سياق متصل، كسّر قائد “الخضر” رقم المهاجم السوري عمر السومة القياسي مع الأهلي، ليصبح أسرع لاعب في تاريخ الفريق يصل إلى 20 مساهمة تهديفية في دوري أبطال آسيا.
ووفقًا للإحصائيات، نجح محرز في الوصول إلى 20 مساهمة تهديفية بقميص الراقي في 16 مباراة فقط.
بينما حقق عمر السومة الإنجاز ذاته في 24 مواجهة قارية، ليدخل بذلك محرز تاريخ الأهلي من أوسع أبوابه.
لعب رياض محرز???????? أمام الغرافة مباراته 90 بقميص الأهلي في جميع المنافسات
⚽️ سجل 31 هدفا
???? صنع 38 هدفا
???? 69 مساهمة تهديفية
⏱️ 113 دقيقة للمساهمة في كل هدف
???? 7.71 معدل تقييم سوفاسكور@Mahrez22 pic.twitter.com/RiiYCjNEpj
— SofascoreAR (@SofascoreARB) October 20, 2025
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقر هدفاً إلزامياً لخفض الانبعاثات 90% بحلول 2040
صراحة نيوز- أعلن البرلمان الأوروبي موافقته على هدف مناخي جديد وملزم قانونياً، يقضي بخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة 90% بحلول عام 2040 مقارنة بمستويات عام 1990، مع السماح للاتحاد بشراء أرصدة كربون من الخارج لتغطية 5% من الخفض المطلوب.
وبموجب الاتفاق، ستلتزم الصناعات داخل الاتحاد بخفض انبعاثاتها 85% ابتداءً من عام 2036، بينما ستتجه دول التكتل إلى تمويل خفض الانبعاثات في دول أخرى لتعويض النسبة المتبقية.
القرار ما يزال بحاجة إلى موافقة رسمية من البرلمان والدول الأعضاء قبل دخوله حيز التنفيذ.
ويعد هذا الهدف أكثر طموحاً من تعهدات معظم الاقتصادات الكبرى، لكنه أقل مما أوصى به المستشارون العلميون للاتحاد الأوروبي، وأضعف من المقترح الأولي، في ظل خلافات بين حكومات الاتحاد حول سرعة وكلفة التحول الأخضر.
وقال المتحدث باسم مفوضية المناخ في الاتحاد الأوروبي، فوبكي هوكسترا، إن الاتفاق يثبت أن “المناخ والقدرة التنافسية والاستقلال مترابطة”، مؤكداً أن أوروبا وضعت “قانون مناخ قوياً وواقعياً”.
وجاءت التسوية بعد أشهر من المفاوضات، واجهت خلالها دول مثل بولندا وسلوفاكيا وهنغاريا المقترحات المتقدمة لخفض الانبعاثات، معتبرة أنها تشكل عبئاً كبيراً على صناعاتها التي تعاني من ارتفاع تكاليف الطاقة وانخفاض الأسعار الصينية والرسوم الأمريكية.
في المقابل، دعمت دول أخرى مثل هولندا وإسبانيا والسويد الهدف الطموح، مشيرة إلى تصاعد الظواهر المناخية القاسية والحاجة لمنافسة الصين في التكنولوجيا الخضراء.