العاصمة صنعاء (وكالات)
كشفت حكومة صنعاء، اليوم الجمعة، 01 أيلول، 2023، عن حقيقة توجيهها بصرف راتب شهر سبتمبر 2018 كاملا، لموظفي الدولة في صنعاء والمحافظات الواقعة تحت سيطرتها.
وفي السياق، قالت وزارة الخدمة المدنية، إن غرف ومطابخ إعلامية هي من نشرت تعميم مزور بصرف راتب كامل؛ في إشارة إلى خبر متداول بتوجيه الوزارة بصرف راتب سبتمبر 2018.
اقرأ أيضاً وزارة النقل في حكومة الحوثيين تزف بشرى سارة حول الرحلات من مطار صنعاء.. تفاصيل 1 سبتمبر، 2023 نجل علي سالم البيض يفتح النار على الانتقالي ومجلس القيادة ويكشف عن حل وحيد لأزمة اليمن 31 أغسطس، 2023
وفي وقت سابق، كشف رئيس تحرير صحيفة “عدن الغد” الصحافي فتحي بن لزرق، آخر مستجدات التفاوض حول الملف الإنساني في اليمن.
وقال بن لزرق، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” اليوم السبت، 26 آب، 2023: قضايا رئيسية تم التوافق عليها فيما يخص الملف الإنساني في اليمن، أولها صرف المرتبات وفتح شامل وكامل لمطار صنعاء وميناء الحديدة، وفتح كافة الطرقات بين المحافظات، وإبرام صفقة تبادل للأسرى “الكل مقابل الكل”.
وتابع: لا خلافات بخصوص صفقة تبادل الأسرى.
وأوضح أن هناك خلافات جزئية بخصوص بعض وجهات السفر من مطار صنعاء وآليتها.
وقال: خلافات جزئية بخصوص آلية دخول السفن إلى ميناء الحديدة..
وختم: خلاف محوري حول آلية صرف المرتبات، حيث تصر الشرعية والتحالف على أن يتم الصرف من عدن عبر البنك المركزي، وصولاً إلى محلات صرافة محددة في مناطق سيطرة الحوثيين.. فيما يصر الحوثيون على أن يتم الصرف عبر البنك المركزي بصنعاء.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية:
الحوثي
السعودية
المرتبات
اليمن
صنعاء
عدن
إقرأ أيضاً:
قوات صنعاء تعلن استهداف سفينة “ماجيك سيز” في البحر الأحمر
الجديد برس| خاص| في عملية نوعية هي الثانية خلال ساعات، أعلنت
القوات المسلحة اليمنية، اليوم، استهداف سفينة الشحن “ماجيك سيز”، التابعة لشركة انتهكت الحظر المفروض على موانئ الاحتلال الإسرائيلي، في عملية نوعية متعددة الوسائط نفذتها القوات البحرية، وسلاح الجو المسيّر، والقوة الصاروخية اليمنية. ووفق
البيان العسكري الذي صدر قبل قليل، استخدمت صنعاء في العملية زورقين مسيّرين، وخمسة صواريخ باليستية ومجنحة، وثلاث طائرات مسيّرة، أسفرت عن إصابة مباشرة للسفينة وتسرب المياه إليها، ما جعلها عرضة للغرق. كما أكدت القوات
اليمنية أنها سمحت لطاقم السفينة بمغادرتها بسلام. وجرت العملية في البحر الأحمر، بعد أن وجّهت القوات
البحرية اليمنية تحذيرات متكررة إلى طاقم السفينة، رفضها الأخير، بحسب البيان، ما استدعى التعامل العسكري المباشر. وأكدت القوات المسلحة أن العملية تأتي ردًا على انتهاك الحظر البحري المفروض على الكيان الصهيوني، و”انتصارًا لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه”، مشددة على أن أي سفينة تتبع شركات تتعامل مع العدو الإسرائيلي وتدخل موانئه، تُعتبر هدفًا مشروعًا. وأضاف البيان أن العمليات البحرية والهجمات على عمق الكيان ستستمر، إلى جانب منع الملاحة الإسرائيلية في البحر الأحمر والعربي، وتعطيل ميناء أم الرشراش (إيلات)، وذلك حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها. وختمت صنعاء بيانها بتأكيد الجهوزية الكاملة لمواصلة هذه العمليات النوعية، وأنها “لن تتردد في استخدام القوة المناسبة”، محملة الشركات المخالفة “المسؤولية الكاملة عن عواقب خرقها الحظر البحري المفروض”.