#سواليف
في #حدث_فلكي_نادر، ستشهد #مصر في 2 أغسطس(آب) 2027 #أطول #كسوف_كامل #للشمس في القرن الحادي والعشرين، حيث سيغرق النهار في ظلام دامس أكثر من6 دقائق، في سيعد “كسوف القرن” وفق وسائل إعلام محلية.
ويحدث الكسوف الكلي عندما يصطف القمر تماماً بين الأرض والشمس، فيحجب ضوءها بالكامل، لتظهر هالة الشمس المتوهجة، ورغم أن الشمس أكبر من القمر بنحو 400 مرة، فإن تباعدهما عن الأرض يجعل حجميهما الظاهريين متقاربين، ما يمنحنا عرضاً بصرياً نادراً ما يتكرر.
وتعد مدينة الأقصر من أفضل المواقع في العالم لمشاهدة هذا الحدث التاريخي، إذ ستشهد أطول كسوف كلي يصل إلى6 دقائق كاملة في الواحدة ظهراً.
تأتي واحة سيوة في المرتبة الثانية حيث ستشهد أكثر من 5 دقائق من الكسوف الكلي، بينما تتيح إدفو وكوم أمبو رؤية كاملة للظاهرة.
مقالات ذات صلةمشاركة ناسا
ومن المتوقع أن تشارك مؤسسات فلكية دولية، بينها وكالة ناسا، في رصد وتوثيق الكسوف من مصر، مع بث مباشر عالمي، من المراصد المحلية.كسوف الشمس الكلي | مجلة القافلة
ويمثل هذا الكسوف فرصة ثمينة للعلماء لدراسة الهالة الشمسية، والغلاف الخارجي للشمس، والانبعاثات الكتلية الإكليلية، بفضل مدته التي نتجاوز ضعف المدة المعتادة في معظم الكسوفات السابقة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حدث فلكي نادر مصر أطول كسوف كامل للشمس
إقرأ أيضاً:
مسابقة “أطول نفس” تثير غضب الأردنيين على منصات التواصل
صراحة نيوز- أثار مقطع فيديو متداول على منصات التواصل الاجتماعي موجة واسعة من الانتقاد في الشارع الأردني، بعد ظهوره لمسابقة بين فتاتين بعنوان “أطول نفس”، تتنافسان فيها على سحب دخان الأرجيلة لمعرفة الأكثر احترافية.
ورغم أن بعض المتابعين رجّحوا أن الفيديو مفبرك باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، اعتبر كثير من الأهالي المشهد مسيئًا للقيم والعادات الأردنية والعربية، مؤكدين أنه لا يعكس صورة الفتاة الأردنية المحافظة ولا يمثل المجتمع الحقيقي.
وأعرب العديد من أولياء الأمور عن استيائهم من تداول مثل هذه المقاطع، مؤكدين أن هذه المشاهد العشوائية تعكس انحداراً في محتوى بعض صانعي المحتوى، في ظل غياب الرقابة وسعيهم للشهرة على حساب القيم والتقاليد. وقال بعضهم: “المشكلة ليست فقط في من يصوّر مثل هذه الفيديوهات، بل في الجمهور الذي يشاركها وكأنها أمر عادي”.
ودعا ناشطون إلى تكثيف التوعية الرقمية للشباب، خصوصاً مع تزايد استخدام الذكاء الاصطناعي في صناعة محتوى قد يسيء للأفراد والمجتمعات دون علمهم.