مصدر مطلع:العراق س”يتفق”مع فرنسا بتزويده بالطائرات المقاتلة
تاريخ النشر: 4th, November 2025 GMT
آخر تحديث: 4 نونبر 2025 - 11:00 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أفاد مصدر مطلع، الثلاثاء، بأن الحكومة العراقية تواصل إتمام الاتفاقات المبرمة بخصوص تسليح وتعزيز القدرات العسكرية وتنويع مصادر تسليح القوات الأمنية باختلاف صنوفها ومهامها، من بينها التجهيز بطائرات مقاتلة فرنسية، حيث وضعت قبل أيام اللمسات الأخيرة على الاتفاقية الخاصة باستيرادها.
وقال المصدر ، إنه “تم وضع اللمسات الأخيرة لإتمام تنفيذ الاتفاقية الموقعة بين العراق وفرنسا، في تصدير الأخيرة طائرات (رافال المقاتلة) حيث تم الاتفاق على الأمور المالية وجدولة تسديدها وتحديد مواعيد أولية لتسليمها تباعاً وبحسب دفعات السداد المالية، ما سيمنح العراق قوة دفاعية مضافة لمنظومته الأمنية الدفاعية في حماية حدوده إلى جانب تعزيز قدراته الجوية”.وبحسب المصدر فإن “تنويع مصادر التسليح يمنح العراق مساحة اختيار منافذ تجهيز من مناشئ مهمة وبكُلف مالية أقل حيث تبلغ قيمة العقد المبرم للطائرات الفرنسية أكثر من 3 مليارات دولار، مقارنة بعروض تسليح أخرى بذات المضمون ناهيك عن تحديات التسليح”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
المملكة تستضيف “المؤتمر الدولي للتأهب والاستجابة للطوارئ النووية والإشعاعية” مطلع ديسمبر القادم
البلاد (الرياض)
أكدت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية استكمال الاستعدادات لانطلاق فعاليات المؤتمر الدولي للتأهب والاستجابة للطوارئ النووية والإشعاعية (EPR2025)، الذي تستضيفه المملكة وتنظمه الهيئة بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA)، في مدينة الرياض خلال الفترة من 1 إلى 4 ديسمبر 2025م، تحت شعار: (بناء المستقبل في عالم متطور). ويهدف المؤتمر إلى تعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات والممارسات، وتطوير القدرات الوطنية في مجالات التأهب والاستجابة للطوارئ النووية والإشعاعية، ومناقشة التحديات التقنية والتنظيمية، واستعراض أحدث التطورات والابتكارات العلمية والحلول في الكشف والحماية في هذا المجال، بما يسهم في تطوير قدرات الدول الأعضاء وتعزيز استدامة منظومات الأمان النووي على المستويين الوطني والدولي، وتحديد أولويات العمل المستقبلية لتطوير منظومات الطوارئ وفقًا للمتغيرات العالمية المتسارعة. ويأتي هذا المؤتمر تأكيدًا على حرص المملكة واهتمامها بمجالات الأمان والأمن النوويين والإشعاعيين، وتعزيز مكانتها الدولية في هذا الجانب، ودعمها المتواصل للجهود العالمية الرامية إلى رفع مستوى الجاهزية والاستجابة للطوارئ النووية والإشعاعية، لحماية الإنسان والبيئة والممتلكات وفقًا لأعلى المعايير الدولية.