سام برس:
2025-11-13@21:49:08 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 13th, November 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط¨ظ‚ظ„ظ…/ ط¹ظ„ظٹ ط£ط­ظ…ط¯ ظ…ظڈط«ظ†ظ‰
ط§ظ„ط­ط§ظ„ ظ‡ظˆ ط§ظ„ط­ط§ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ظƒظ„ ط­ط§ظ„
ط¨ظ„ط§ط¯ظٹ طھط¹ظٹط´ ط§ظ„ظ‚طھط§ظ…ط© ظˆط§ظ„ط§ط¹طھظ„ط§ظ„
ظپظ„ط§ ظ‚ظ„ظ… ط§ط¶ط§ط، ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ ظˆط§ظ„ط§ط±طھط­ط§ظ„
ظˆظ„ط§ ظ„ظ…ط¯ظپط¹ ظ‡ط¯ظپ ظˆط·ظ†ظٹ ظ„ظ„ظ‚طھط§ظ„ !

ظ„ظ…ط§ط°ط§ ظƒظ„ ظ‡ط°ط§ ظٹط§ ط¨ظ„ط§ط¯ظٹ ط§ظ„ط¬ط¯ط§ظ„طں
ظ„ط£ظ† ط§ظ„ط°ظٹظ† ط§ط¹طھظ„ظˆط§ طµظگط؛ط§ط± ط§ظ„ط¹ظٹط§ظ„
ط§ظ„ط¹ط¯ظ„ ط§ط؛طھط±ط¨ ظˆظ‚ط§ظ„ظˆط§ ط§ط³طھظ‚ط§ظ„ !
ظƒظ„ظ…ط§ ط§ظ‚طھط±ط¨ظ†ط§ ط¥ظ„ظٹظ‡ ظ†ط¬ط¯ظ‡ ظ…ظڈط­ط§ظ„ !

ط§ظ„ط±ط­ظژط§ظ„ ظ…ط§ط²ط§ظ„ ظ…ط±ط§ط­ظ„ ط·ظˆط§ظ„
ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط£ظ…ط§ظ†ظٹ ط³ط±ط§ط¨ ط®ظٹط§ظ„
ظ„ط§ ط£ظ…ظ„ ظٹظڈط±طھط¬ظ‰ ظˆظ„ط§ طھط±ظ‚ط¹ ظ†ط¹ط§ظ„
ظˆظ„ط§ طھظˆظ‚ظٹطھ ظ…ط¹ظ„ظˆظ… ظٹظڈط¤ط°ظ‘ظ† ط¨ظ„ط§ظ„

طھط·ظژط§ظˆظ„ ط§ظ„طھظ„ ظ†ط·ط§ط­ ط±ط£ط³ ط§ظ„ط¬ط¨ط§ظ„
ط§ط³طھط£ط³ط¯ ط§ظ„ظپط£ط± طµظٹط¯ ط±ط´ظٹظ‚ ط§ظ„ط؛ط²ط§ظ„
ظˆط§ظ„ط¬ظٹظ„ ط¶ط§ط¹ ط¨ظٹظ† ط¹ظ…ظٹظ„ ظˆط¶ط§ظ„
ظˆط·ط§ط±طھ ظ…ط¹ ط§ظ„ط±ظٹط­ ط³ظ†ظٹظ† ط§ظ„ظ†ط¶ط§ظ„

ظ…ط§ ظ†ط¯ظ‘ظژط¹ظٹظ‡ ط­ظƒظ…ط© ط¹ظ‚ظˆظ„ ط§ظ„ط±ط¬ط§ظ„
ظˆط¬ط¯ظ†ط§ظ‡ ظ‡ط¬ظٹظ† ط¨ط§ظ„ظپطھظ† ظˆط§ظ„ط¶ظ„ط§ظ„
ظ…ط¹ظ„ظˆظ„ ظ…ط´ظ„ظˆظ„ ظ…ط±ظٹط¶ ط¨ط§ظ„ط¹ط¶ط§ظ„
ظ…ظ† ظٹط±ظٹط¯ ط§ظ„ط±ط­ظٹظ„ ظٹط´ظƒظٹ ط¥ط¹طھظ„ط§ظ„

ظ†ظƒط¯ ط¨ظپط±ط¶ ط§ظ„ظˆطµط§ظٹط© ظˆط§ظ„ط§ط­طھظ„ط§ظ„
ط§ظ„ط´ظ‚ظٹظ‚ ط®ط¨ظٹط± ط¨ط§ظ„ظ…ظƒط± ظˆط§ظ„ط§ط­طھظٹط§ظ„
ظ„ط§ ظ‚ط¨ط³ ظ†ظ‡طھط¯ظٹ ظˆظ„ط§ط؛ظٹظ…ط© ط¸ظ„ط§ظ„
ط§ظ„ظ†ط§ط³ طھظ‚ظˆظ„ ط§ظ„ط­ظ…ط¯ظ„ظ„ظ‡ ظƒظ„ ط­ط§ظ„
ظ„ط§ظٹط­ظ…ظ„ ط§ظ„ط«ظ‚ظٹظ„ ط¥ظ„ط§ ظƒط¨ط§ط± ط§ظ„ط±ط¬ط§ظ„
ظˆط¨ط§ظ„طµط¨ط± طµط§ط± ط§ظ„طµظژط¨ظگط± ط´ط±ط§ط¨ط§ظ‹ ط²ظ„ط§ظ„

ط´ط±ظˆط± ط§ظ„ظپطھظ† ط¨ظ†ظٹط±ط§ظ† ظ‚ظٹظ„ ظˆظ‚ط§ظ„
ظ‡ط°ط§ طھط¬ط¨ط± ط¨ظ…ط¹ظˆط² ظٹط¯ط¹ظٹ ط§ظ„ط¥ظ†ظپطµط§ظ„
ظ‡ط°ط§ طھط¹ظ†طھط± ط¨ط²ط§ظ…ظ„ ظˆط±ط´ط§ط´ ظˆط´ط§ظ„
ط§ظ„ط¬ط§ظ‡ ظ„ظپط§ط´ظ„ ط£ط¬ظٹط± طھظ‡ط¬ظ† ط¹ظ‚ط§ظ„
ظ„ظ… ظٹط¨ظ‚ظ‰ ظ„ظ†ط§ ظƒط¨ط±ظٹط§ط، ظˆط²ط§ط¯ ط§ظ„ط®ظژط¨ظژط§ظ„
ظ„ط§ ط­ظٹط§ط© ظ„ظ„ط¨ظ„ط§ط¯ ظ…ط¹ ط±ط¹ط§ط© ط§ظ„ط¬ظ…ظژط§ظ„

ظ‚طµظˆط± طھط´ظٹظٹط¯ ظˆط¨ط¦ط± ظ‚طµظٹط± ط§ظ„ط­ط¨ظژط§ظ„
ط§ظ„ط®ظٹط± ظ„ط£ط¨ظ† ط¹ظ… ظˆطµط§ط­ط¨ ظˆط®ط§ظ„
ط¹ظٹط´ظ‡ظ… ظ‡ظ†ظٹط، ط±ط؛ظٹط¯ ط³ط§ط¨ط± ظˆط¹ط§ظ„
ظ‚ظ†ظ†ظˆط§ ط§ظ„ظƒطھط§ط¨ ظˆط§ظ„ظ‚ظ„ظ… ظˆط¹ظ„ظ… ط§ظ„ط¹ظٹط§ظ„
طھط±ط§ط¨ط­ظˆط§ ط¨ط§ظ„ط¯ظˆط§ط، ظˆط§ط®ظپظˆط§ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ„
ط§ظ„ظ„طµ ظٹظ‚ظˆظ„ ظ…ظ† ظپط¶ظ„ ط±ط¨ظٹ ط­ظ„ط§ظ„

ظ„ط§ ط­ظˆط§ط± ظ„ط§ ط³ظ„ط§ظ… ظٹط¯ظˆظ… ط§ظ„ط¬ط¯ط§ظ„
ظ‡ط°ظ‡ ط§ط¹ط±ط§ظپ ط­ظٹط§ط© ط¨ط¯ظˆ ط§ظ„ط±ظ…ط§ظ„
ظ„ط§ ط£ظ…ظ„ ظ„ط§ ط¹ظ…ظ„ طھط¬ظ‡ط²ظˆط§ ظ„ظ„ظ†ط²ط§ظ„
ظ‡ط°ط§ ظ‡ظˆ ط§ظ„ط­ط§ظ„ ظˆظٹط¨ظ‚ظ‰ ط§ظ„ط³ط¤ط§ظ„.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ط ط ظٹ طھظ ط ظ ط ظ ظپط ط ط ظٹط ظ ط ظٹط ط ظژط ظ ط ط ظٹظ ظٹط ظ ظ

إقرأ أيضاً:

وثائق جديدة تكشف أسرار علاقة إبستين بترامب وغيره من الشخصيات البارزة

سلط تقرير لصحيفة "إل باييس" الإسبانية يسلط الضوء على الوثائق الجديدة المسربة في قضية جيفري إبستين، وتداعياتها المحتملة على عدد من الشخصيات البارزة، وفي مقدمتها الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب.

وقالت الصحيفة في تقريرها الذي ترجمته "عربي 21"، إن الأعضاء الديمقراطيين في لجنة المراقبة بمجلس النواب الأمريكي نشروا ثلاثة رسائل من بريد إبستين الإلكتروني لم يُكشف عنها سابقا، وردّ الأعضاء الجمهوريون في اللجنة ذاتها بتسريب 20 ألف وثيقة جديدة، لتعود القضية مجددا إلى الواجهة.

وأشارت الصحيفة إلى أن إحدى الرسائل كانت موجهة لجيسلين ماكسويل، شريكة إبستين التي تقضي عقوبة بالسجن عشرين عاماً، والرسالتان الأخريان موجهتان للصحفي مايكل وولف.

وفي الرسالة الموجهة إلى ماكسويل عام 2011، أشار إبستين إلى إحدى الضحايا، دون ذكر اسمها، قائلاً إنها "قضت ساعات مع ترامب في مقر إقامتي". وأضاف: "أريدك أن تدركي أن الكلب الذي لم ينبح بعد هو ترامب"، في إشارة إلى أن ترامب لم يتحدث أبدا عن ذلك اللقاء.

وأكد البيت الأبيض لاحقًا أن الضحية المقصودة كانت فيرجينيا جوفري، التي انتحرت في وقت سابق من العام الجاري، بعد شهر من نجاتها من حادث دهس في أستراليا. وكانت جوفري قد صرحت سابقًا أنها لم ترَ ترامب يشارك في جرائم إبستين.

وفي رسالة بريد إلكتروني موجهة إلى وولف في كانون الثاني/ يناير 2019، ألمح إبستين - الذي توفي في آب/ أغسطس من ذلك العام في زنزانة شديدة الحراسة أثناء انتظار المحاكمة - إلى أن رئيس الولايات المتحدة آنذاك كان على علم بأفعاله.

أما الرسالة الأخرى الموجهة إلى وولف فإنها تعود إلى عام 2015، خلال الحملة الانتخابية الأولى التي أوصلت قطب العقارات ونجم تلفزيون الواقع إلى البيت الأبيض. في هذه الرسالة، يقترح إبستين على الصحفي استخدام المعلومات التي يمتلكها عن ترامب لابتزازه.

وذكرت الصحيفة أن حلفاء ترامب شنوا هجوماً مضاداً، واتهموا الديمقراطيين بتلفيق الوثائق وانتقائها بما يخدم اتهاماتهم. 

وجاء الرد الحاسم من رئيس لجنة الرقابة بمجلس النواب، الجمهوري جيمس كومير، بنشر جميع الوثائق دون تمييز عبر منصة رقمية يصعب تتبعها، تاركاً لوسائل الإعلام مهمة تنقية هذا الكم الهائل من المعلومات وغربلتها، سعياً وراء بلورة حقائق ملموسة من بين ركام تلك الوثائق.



مستشارة أوباما
وأضافت الصحيفة بأن اسم ترامب يتكرر بشكل في الوثائق المسربة، لكن لا يوجد أي تبادل مباشر للرسائل بينه وبين إبستين. 

وفي إحدى الوثائق، يصف إبستين الرئيس ترامب بأنه "على حافة الجنون"، وفي أخرى يشبّه تصرفاته بـ"ماعز مجنونة"، بعد أن صدر أمر بحظر دخول مواطني سبع دول مسلمة إلى الولايات المتحدة في بداية رئاسته الأولى.

وحسب الصحيفة، قد تكون الرسالة الأكثر إثارة هي تلك التي أرسلها إبستين عام 2018 إلى كاثرين روملر، المستشارة في البيت الأبيض خلال رئاسة باراك أوباما، حيث كتب: "أعرف مدى فساد دونالد"، في إشارة إلى قضية مايكل كوهين المقرب سابقا من ترامب، والذي أقر بالذنب في جرائم اتحادية تتعلق بتمويل حملة هيلاري كلينتون الرئاسية. 

في إطار اتفاق تعاون مع الادعاء، اتهم كوهين ترامب بقضية فساد عام 2016 تتعلق بدفع أموال لممثلة الأفلام الإباحية ستورمي دانيلز للتستر على علاقة غرامية خارج إطار الزواج، وهو ما نفاه ترامب.

كما تقدّم الوثائق معلومات جديدة عن علاقات إبستين مع شخصيات مثل المفكر الشعبوي ستيف بانون، الذي قدم له إبستين المشورة لزيادة شعبيته في أوروبا، أو بيتر ثيل، مؤسس بايبال المقرب من نائب الرئيس الحالي جيه دي فانس، والذي تلقى دعوة لزيارة جزيرة الملياردير المتهم بالاتجار الجنسي. وقد أكد ثيل لصحيفة بوليتيكو أنه لم يقبل هذه الدعوة مطلقًا.

مؤامرات مع وولف
أوردت الصحيفة أن وولف وجَّه رسالة إلى إبستين قبل فوز ترامب المفاجئ في انتخابات 2016، تتضمن ما يبدو أنه اقتراح يهدف إلى تشويه سمعته في المرحلة الأخيرة من الحملة الانتخابية.

وقال وولف: "هذا الأسبوع لديك فرصة للحديث عن ترامب بطريقة قد تكسبك الكثير من التعاطف وتساهم في سقوطه. هل يهمك ذلك؟". 

ولم تكن هذه هي الوثيقة الوحيدة التي يتحدث فيها الرجلان عن إمكانية إسقاط المرشح الرئاسي آنذاك من خلال معلومات مُحرجة، لكن مثل هذه الرسائل غير موجودة في الوثائق الجديدة.

وحسب الصحيفة، فإن هذه التسريبات تعكس صورة سلبية عن الصحفي والكاتب مايكل وولف، وتُظهره كمستشار لإبستين في مجال الترويج لصورته.

وقد نشر وولف، الذي ألّف عدة كتب عن ترامب، مقطع فيديو على إنستغرام يوم الأربعاء الماضي، قال فيه: "أحاول الحديث عن هذه القصة منذ فترة طويلة. كانت بين إبستين والرئيس الأمريكي علاقة وثيقة لأكثر من عشر سنوات. ربما نكون على وشك الحصول على دليل قاطع".

كما تتضمن الرسائل الإلكترونية أدلة أخرى على أن إبستين كان يتابع عن كثب التطورات المتعلقة بصديقه القديم. ففي إحدى الرسائل، ينقل له أحد شركائه معلومات حول وضع ترامب المالي، وتُظهر رسالة أخرى اهتمامه بعملية تثبيت أليكس أكوستا في منصب وزير العمل.

خبير اقتصادي في قلب العاصفة
وقالت الصحيفة إن الوثائق المسربة الجديدة تكشف العلاقات الوثيقة بين إبستين ولورانس سامرز، الخبير الاقتصادي الشهير الذي عمل في إدارتي بيل كلينتون وباراك أوباما والذي أصبح فيما بعد رئيسًا لجامعة هارفارد.

وفي الرسائل، يدور الحديث بشكل واسع حول علاقة سامرز بسيدة من لندن، حيث قدّم له إبستين نصائح بشأنها. كما يتطرق الرجلان بالحديث عن ترامب، ففي رسالة إلكترونية عام 2017، يشير الخبير الاقتصادي إلى أنه زار المملكة العربية السعودية وعاد بانطباع أن السلطات المحلية تعتبر "دونالد مهرجًا يزداد خطورة في مجال السياسة الخارجية". وفي رسائل أخرى، يخطط الرجلان لتبرع من إبستين لمشروع مرتبط بجامعة هارفارد تشرف عليه زوجة سامرز، إليسا نيو.

لكن من خلال عشرات الرسائل المتبادلة بينهما، لا يمكن الخروج بأي استنتاج أن سامرز كان على علم بجرائم إبستين.



رسالة للأمير أندرو
تضيف الصحيفة أن علاقة الأمير أندرو بماكسويل وإبستين، إضافة إلى الاتهامات التي وجهتها له فيرجينيا جوفري، أدت إلى سقوط تدريجي في مكانته، وانتهت بقرار الملك تشارلز في الثالث من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي بتجريده من لقب دوق يورك.

وتُظهر الوثائق رسالة بريد إلكتروني تعود إلى عام 2011، يرد فيها الأمير أندرو على رسالة من ماكسويل نقلها له إبستين. 

وتتعلق الرسالة بصحيفة "ميل أون صنداي" البريطانية، التي طلبت من الأمير أن يرد على مزاعم اعتداءات جنسية كان صحفيوها يستعدون لنشر تقرير بشأنها. ورد الأمير أندرو قائلاً: "مرحبًا! عمّ تتحدثون؟ لا أعلم شيئًا! أخبروني، من فضلكم. هذا لا يعنيني إطلاقًا. لم أعد أحتمل".

في 6 آذار/ مارس 2011، نشرت "ميل أون صنداي" تقريرا مرفقًا بصورة للأمير أندرو مع جوفري، الضحية التي انتحرت هذا العام. 

وفي مذكراتها التي صدرت بعد وفاتها، أكدت جوفري أنها أُجبرت ثلاث مرات على إقامة علاقة جنسية مع الأمير.

مقالات مشابهة