القحطاني يصرخ في وجه الاحتلال ويفضح سقوطه الأخلاقي
تاريخ النشر: 19th, November 2025 GMT
أمجد خالد القحطاني أحد القيادات العسكرية البارزة في عدن خلال سنوات العدوان على اليمن ، إذ تولّى مهام قيادية في بعض التشكيلات المرتبطة بالمؤسسات العسكرية في المدينة، قبل أن يدخل في صراع مفتوح مع القوى المحلية التابعة للإحتلال السعودي الاماراتي، وعلى الرغم من تباين المواقف تجاهه بين مؤيد ومتحفّظ، فإن حضوره المتقدم داخل المشهد العدني، وصلاته الاجتماعية الواسعة، جعلت منه شخصية ذات وزن مؤثر في محيطها الجنوبي.
يمانيون / تقرير / طارق الحمامي
وفي الأيام الأخيرة، تصدّر القحطاني واجهة الأحداث بعد إعلانه العودة إلى صفّ الوطن، موجّهاً انتقادات غير مسبوقة للسقوط الأخلاقي لتحالف العدوان المحتل وأدواته، وقد أحدثت خطوته صدى واسعاً، بالنظر إلى خلفيته العسكرية، ومكانته داخل عدن، ما اعتبره مراقبون ضربة معنوية كبيرة لتحالف الاحتلال، ورسالة تعبّر عن تحولات أعمق داخل الجنوب تجاه وجود الاحتلال السعودي _ الإماراتي وسياساته.
عدن والجنوب واقع سياسي وأمني تحت الوصاية والاحتلال
منذ سنوات، يعيش جنوب اليمن تحت الاحتلال، حيث تتوزّع السيطرة بين القوات السعودية والإماراتية والفصائل المحلية التابعة لهما، هذا الواقع انعكس على الحياة اليومية، من تفكك مؤسسي واضح وفوضى وغياب شبه كامل للدولة، وسجون سرية وإدارات أمنية متعددة الولاءات، وتدهور اقتصادي وانهيار العملة وتدهور الوضع المعيشي بشكل خانق، وارتفاع غير مسبوق في الجريمة والانفلات الأمني، تشكيلات مسلحة متعددة الولاءات كقوات الحزام الأمني والانتقالي، وتواجد سعودي مباشر في المنشآت الاستراتيجية والموانئ.
وتحولت عدن، العاصمة المؤقتة لحكومة مرتزقة الاحتلال، إلى مسرح للصراع بين أدوات مختلفة، بينما يبقى المواطن الجنوبي هو الخاسر الأول في هذه المعادلة.
صنعاء .. رسائل دعم للمكونات الجنوبية الرافضة للهيمنة
على مدى السنوات الماضية، حرصت صنعاء على إرسال إشارات دعم لكل تحركات أبناء الجنوب الرافضين للاحتلال والوصاية الخارجية، وتقول قيادات سياسية في صنعاء إن موقفها مبدأي ضد أي عدوان خارجي واحتلال يستبيح سيادة الوطن وأمنه واستقراره، وهي فرصة ينظر اليها أبناء الجنوب على أنها مبادرة مشجعة لكسر حاجز الخوف والتصدي لمشاريع الهيمنة والاحتلال ، وتأتي خطوة أمجد خالد القحطاني، في سياق هذا التحول، باعتبارها مؤشرًا مهمًا على أن هناك مزاجاً جنوبياً يتغيّر تجاه تصرفات الاستباحة التي تقوم بها أدوات الاحتلال من المليشيات التي انتهكت كل الحرمات، وسلمت البلد للفوضى والارتهان للوصاية.
مظلومية أمجد خالد .. صرخة ضد الاحتلال وأدواته
يؤكد القحطاني في ظهوره الأخير أنّ استهدافه لم يكن سياسياً فقط، بل امتد إلى انتهاك حياته الشخصية وأسرته، وقد اتّهم أدوات الاحتلال السعودي _ الإماراتي باستخدام، الأعراض وخصوصياته الأسرية، وما كشف عنه مؤخراً شكل صدمة لكثيرين، إذ تحدث عن استهداف عائلي وشخصي من قنوات ومراكز إعلامية موالية للإمارات قامت بنشر خصوصيات أسرية، وتلفيق قصص تمسّ عرضه وأسرته، بهدف اغتياله اجتماعياً ونفسياً، كما كشف عن تعرضه لضغوط، ومضايقات، وتهديدات بالتصفية، واستخدام نفوذ أمني خارج إطار القانون، واستخدام الأموال والإعلام وملفات ملفقة للتحريض عليه وإسكاته.
وقد تسببت هذه الاعتداءات الممنهجة في وصوله إلى قناعة بأن الأمر تجاوز الخلاف السياسي ليتحول إلى عداء شخصي بلا حدود أو أخلاق.
وهو ما اعتبره مراقبون مؤشراً على مستوى الانحدار الأخلاقي الذي وصلت إليه فصائل المرتزقة في عدن، في ظل غياب أي رادع قانوني أو رقابي.
وتحظى مظلومية القحطاني بتعاطف ملحوظ من أبناء الجنوب الذين يرون في قصته صورة مصغّرة لما يمكن أن يتعرض له أي شخص يرفض الخضوع لأجندة الاحتلال المفروضة عليهم.
فضح الانتهاكات .. بين التحالف مع العدو الإسرائيلي وتجريم التحالف مع اليمنيين
من النقاط الأكثر إثارة في حديث أمجد خالد، اتهامه الصريح لفصائل المرتزقة المدعومة من الاحتلال بممارسة، انتهاكات جسيمة بحق المدنيين، واعتقالات تعسفية، وسجون سرية بتمويل إماراتي، وتغييب أشخاص قسرياً خارج المنظومة القضائية، وتصفية حسابات سياسية.
وفي الوقت نفسه، تجرّ هذه الفصائل نفسها إلى تحالفات علنية مع العدو الإسرائيلي، بل ويتفاخرون بتقاربهم مع العدو الإسرائيلي، سواء على مستوى التعاون الأمني أو العلاقات غير المعلنة، في حين تجرّم أي تواصل أو تحالف بين أبناء اليمن أنفسهم، سواء في الجنوب أو الشمال، ويرى القحطاني أن هذا التناقض يفضح حقيقة المشروع المراد فرضه على اليمن، وهو مشروع قائم على تفتيت المجتمع وضرب وحدته الداخلية.
الأبعاد السياسية لعودة أمجد خالد إلى صف الوطن
لا ينظر المراقبون لعودة القحطاني كحدث ثانوي، بل كعلامة على تحولات عميقة تُقرأ على أكثر من مستوى، فهي تمثل ضربة للاحتلال السعودي _ الإماراتي، لأنه شخصية كانت محسوبة على معسكرهم، وخروجه بهذا الشكل العلني يمثل تعرية داخلية لسياسات الاحتلال وأدواته في عدن، وانعكاس لاحتقان شعبي، حيث وأن الكثير من الجنوبيين، بمن فيهم قيادات عسكرية وقبلية، يعيشون حالة تململ من الاحتلال الأجنبي ووجوده وتدخلاته.
كما أن خطوة القحطاني قد تؤسس لموجة قادمة من الشخصيات التي ترغب في الابتعاد عن الاحتلال السعودي _ الإماراتي وإعادة التموضع باتجاه صنعاء، التي تناهض أي تواجد للاحتلال في أي منطقة أو محافظة من محافظات الجمهورية اليمنية وترفع شعار التحرر من الوصاية والاستقلال ، والتي أصبح لها شأن ليس على المستوى الداخلي وحسب ، بل على المستوى العربي والإقليمي والعالمي ، نتيجة مواقفها المشرفة والعظيمة تجاه القضية الفلسطينية وإسناد غزة على كافة المستويات.
وهذه المواقف أرضية يمكن أن يستفيد منها كل القوى الوطنية المناهضة للاحتلال في الجنوب ، والبدء في خلق تكتل جنوبي وطني جديد يرفض الوصاية والاحتلال
ختاماً
سواء كان موقف أمجد خالد القحطاني تعبيراً عن مراجعة شخصية، أو نتيجة ضغوط أو تحولات كبرى في الجنوب، فإن خطوته تؤكد أنها ليست مجرد قرار شخصي، بل حدث سياسي يعكس تغيّراً تدريجياً في المزاج الجنوبي تجاه الاحتلال السعودي _ الإماراتي، وبينما تواصل عدن الغرق في الفوضى والانفلات، تبرز أصوات جنوبية باتت مقتنعة بأن الحل يكمن في العودة للصف الوطني ووحدة المصير والقرار اليمني بعيداً عن التدخلات الخارجية وأهدافه الاستعمارية الخبيثة، ويبقى السؤال، هل ستكون صرخة أمجد خالد بداية تحوّل شامل، أم مجرد مقدمة لمرحلة جديدة من التحول السياسي داخل الجنوب؟
العميد أمجد خالد القحطانيالقحطانيالقحطاني يفضح التحالفعدنالمصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الاحتلال السعودی
إقرأ أيضاً:
البابا الى الجنوب؟
كتبت ندى ايوب في" الاخبار": منذ إعلان الفاتيكان عن زيارة البابا لاون الرابع عشر للبنان، باشر النائب الياس جرادة العمل على مبادرة لإدراج الجنوب كواحدة من محطات البابا، "لما تحمله أرضه من رمزية تاريخية كأرض السيد المسيح المطلوب اليوم تثبيت لبنانيتها وقدسيّتها، في مواجهة السردية الصهيونية التي تقدّمها على أنها جزء من إسرائيل الكبرى". وأعدّ جرادة عريضةً وقّعها النواب حليمة القعقور، بولا يعقوبيان، نجاة صليبا، إبراهيم منيمنة، ياسين ياسين وملحم خلف، موضحاً أنّ "التواقيع جُمعت على عجل، واقتصرت على النواب الثمانية، نظراً إلى الإعلان السريع عن برنامج زيارة البابا، ما استدعى الاستعجال في الإجراءات، وتسليم رسالة رسمية للسفير الباباوي في لبنان، سعياً لتعديل البرنامج علّه يشمل زيارة الجنوب"، مؤكّداً أنه "لو سنح الوقت لكان عدد أكبر من النواب شارك في التوقيع"، لافتاً في الوقت نفسه إلى "وجود جوّ متحفّظ ضد زيارة الجنوب، لحسابات سياسية داخلية ضيّقة، ولهذا الجو امتداده داخل السلطة، وفي المواقع الرسمية". وأشار جرادة إلى تواصل مع القصر الجمهوري والمركز الكاثوليكي في لبنان، بصفتيهما الجهتين المشاركتين في تنظيم الزيارة. لكنّ أجواء القصر أفادت بأن "لا مونة ولا تأثير على جدول أعمال البابا"، كما لم "نلحظ أيّ حماسة من ممثّل الكرسي الرسولي مع المبادرة، وقد امتنع عن إعطاء موعدٍ لسماع الطرح مكتفياً باتصال هاتفي". لكن ما هو مؤكّد أنّ جرادة سلّم السفارة البابوية رسالة موقّعة من النواب الثمانية حول أهمية زيارة الجنوب، وطلب إرسالها إلى الفاتيكان، وتلقّى لاحقاً جواباً بأنّ "الرسالة وصلت".
وبالتوازي، انطلقت مبادرة أخرى، قوامها مجموعة ناشطين سياسيين ودينيين، لحثّ البابا على زيارة الجنوب. وفي إيطاليا، ساهمت مجموعة صحافيين من أصول لبنانية في إيصال المبادرتين إلى الفاتيكان. في مضامين الرسالة الرسمية التي تلقّاها الفاتيكان، إشارات سياسية واجتماعية عدّة. فـ"وسط ما عاناه الجنوب ولا يزال من ويلات الحرب الأخيرة، وتبعاتها القاسية، سيما على مستوى إصرار العدو على ضرب كل مقوّمات الحياة، ومنع الآلاف من العودة الآمنة إلى قراهم، ووسط تحدٍّ وجودي أمام نموذج العيش المشترك والتنوّع الذي طالما تميّز به"، اعتبر معدّو الدعوة أنّ "زيارة الجنوب هي تأكيد على أن هذه الأرض ليست هامشاً على هوامش جغرافيا وتاريخ البلد، بل هي جزء أصيل وحيوي منه". ووُضعت الزيارة في إطار "بادرة سلام وتضامن، وتأكيداً على أنّ الجنوب ليس منسياً، وأنّ الكنيسة تقف إلى جانب أبنائه في محنتهم، على اختلاف مشاربهم. كما أنّ الحضور في الجنوب، سيمثّل تحيّة للمجتمع الجنوبي الصامد في أرضه، وتشجيعاً له لتجاوز عقبات العودة الآمنة". ويؤكّد أصحاب المبادرتين أن زيارة البابا للجنوب تمثّل "تأكيداً على ضرورة الحفاظ على لبنان النموذج، والعيش المشترك بين مكوّناته، وأنّ هذا البلد نهائي لجميع أبنائه وليس لفئة دون أخرى. إضافة إلى التعويل، على أن تُساعد زيارة البلدات المُدمَّرة بفعل العدوان الإسرائيلي، في تسليط الضوء عالمياً على معاناة الجنوبيين، وحاجتهم إلى الدعم الدولي لإرساء الاستقرار والضمانات الأمنية التي تكفل عودتهم إلى قراهم". مواضيع ذات صلة نواب لبنانيون يدعون البابا لاوون الرابع عشر لزيارة جنوب لبنان Lebanon 24 نواب لبنانيون يدعون البابا لاوون الرابع عشر لزيارة جنوب لبنان 19/11/2025 05:48:33 19/11/2025 05:48:33 Lebanon 24 Lebanon 24 المطران ميشال عون: البابا اختار أن يكون البلد الأوّل في زياراته الخارجيّة هو لبنان ودعوتي لجميع اللبنانيين أنّ نستقبل البابا من خلال مشاركتنا الكثيفة في القداس الذي سيترأسه في بيروت Lebanon 24 المطران ميشال عون: البابا اختار أن يكون البلد الأوّل في زياراته الخارجيّة هو لبنان ودعوتي لجميع اللبنانيين أنّ نستقبل البابا من خلال مشاركتنا الكثيفة في القداس الذي سيترأسه في بيروت
19/11/2025 05:48:33 19/11/2025 05:48:33 Lebanon 24 Lebanon 24 إعلان برنامج لقاء البابا لاوون الرابع عشر في مستشفى دير الصليب في 2 كانون الأول Lebanon 24 إعلان برنامج لقاء البابا لاوون الرابع عشر في مستشفى دير الصليب في 2 كانون الأول
19/11/2025 05:48:33 19/11/2025 05:48:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الخطيب تسلم دعوة للمشاركة في اللقاء الحواري مع البابا في ساحة الشهداء Lebanon 24 الخطيب تسلم دعوة للمشاركة في اللقاء الحواري مع البابا في ساحة الشهداء
19/11/2025 05:48:33 19/11/2025 05:48:33 Lebanon 24 Lebanon 24 القصر الجمهوري الإسرائيلي هذا البلد الجمهوري إسرائيل إيطاليا كنيسة قد يعجبك أيضاً
فرنسا تعرض وساطة لترسيم الحدود البرية مع سوريا.. ومراجعة تطبيق القرار 1701 في مجلس الأمن
Lebanon 24 فرنسا تعرض وساطة لترسيم الحدود البرية مع سوريا.. ومراجعة تطبيق القرار 1701 في مجلس الأمن
05:08 | 2025-11-19 19/11/2025 05:08:13 Lebanon 24 Lebanon 24 إلغاء زيارة قائد الجيش لواشنطن "ريثما تتضح الأمور" وهيكل يرفض الانجرار إلى الصدام
Lebanon 24 إلغاء زيارة قائد الجيش لواشنطن "ريثما تتضح الأمور" وهيكل يرفض الانجرار إلى الصدام
05:04 | 2025-11-19 19/11/2025 05:04:00 Lebanon 24 Lebanon 24 اتصالات مكثفة لعون لاحتواء تداعيات الغاء زيارة قائد الجيش والملف أمام مجلس الوزراء
Lebanon 24 اتصالات مكثفة لعون لاحتواء تداعيات الغاء زيارة قائد الجيش والملف أمام مجلس الوزراء
05:12 | 2025-11-19 19/11/2025 05:12:19 Lebanon 24 Lebanon 24 مجزرة اسرائيلية في مخيم عين الحلوة ليلا.. وشهداء للجيش في مداهمات في البقاع
Lebanon 24 مجزرة اسرائيلية في مخيم عين الحلوة ليلا.. وشهداء للجيش في مداهمات في البقاع
05:15 | 2025-11-19 19/11/2025 05:15:34 Lebanon 24 Lebanon 24 واشنطن قد توقف التعاون العسكري
Lebanon 24 واشنطن قد توقف التعاون العسكري
05:40 | 2025-11-19 19/11/2025 05:40:09 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
الموت يُغيّب نائباً لبنانيّاً سابقاً (صورة)
Lebanon 24 الموت يُغيّب نائباً لبنانيّاً سابقاً (صورة)
13:46 | 2025-11-18 18/11/2025 01:46:47 Lebanon 24 Lebanon 24 مجزرة داخل مخيم عين الحلوة.. عملية إسرائيلية وهذه آخر التفاصيل (فيديو)
Lebanon 24 مجزرة داخل مخيم عين الحلوة.. عملية إسرائيلية وهذه آخر التفاصيل (فيديو)
21:35 | 2025-11-18 18/11/2025 09:35:22 Lebanon 24 Lebanon 24 اشتباكات في الشراونة بعلبك.. والجيش ينعى شهيدين
Lebanon 24 اشتباكات في الشراونة بعلبك.. والجيش ينعى شهيدين
20:02 | 2025-11-18 18/11/2025 08:02:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد مسيرة فنيّة طويلة... الموت يُغيّب فناناً سوريّاً بارزاً (صورة)
Lebanon 24 بعد مسيرة فنيّة طويلة... الموت يُغيّب فناناً سوريّاً بارزاً (صورة)
12:39 | 2025-11-18 18/11/2025 12:39:55 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد الاستهداف.. مدارس تُقفل أبوابها غدا
Lebanon 24 بعد الاستهداف.. مدارس تُقفل أبوابها غدا
22:47 | 2025-11-18 18/11/2025 10:47:35 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
05:08 | 2025-11-19 فرنسا تعرض وساطة لترسيم الحدود البرية مع سوريا.. ومراجعة تطبيق القرار 1701 في مجلس الأمن 05:04 | 2025-11-19 إلغاء زيارة قائد الجيش لواشنطن "ريثما تتضح الأمور" وهيكل يرفض الانجرار إلى الصدام 05:12 | 2025-11-19 اتصالات مكثفة لعون لاحتواء تداعيات الغاء زيارة قائد الجيش والملف أمام مجلس الوزراء 05:15 | 2025-11-19 مجزرة اسرائيلية في مخيم عين الحلوة ليلا.. وشهداء للجيش في مداهمات في البقاع 05:40 | 2025-11-19 واشنطن قد توقف التعاون العسكري 05:36 | 2025-11-19 الحصار يشتدّ فهل سيشكّل التفاوض "طوق النجاة"؟ فيديو بالفيديو: بعروض جوية.. ترامب يستقبل الامير محمد بن سلمان في البيت الابيض
Lebanon 24 بالفيديو: بعروض جوية.. ترامب يستقبل الامير محمد بن سلمان في البيت الابيض
18:23 | 2025-11-18 19/11/2025 05:48:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قائدة على المنصة.. أوّل امرأة تقود أوركسترا إيرانية فمن هي؟ (فيديو)
Lebanon 24 قائدة على المنصة.. أوّل امرأة تقود أوركسترا إيرانية فمن هي؟ (فيديو)
19:17 | 2025-11-15 19/11/2025 05:48:33 Lebanon 24 Lebanon 24 فقمة تستنجد بقارب في عرض البحر هربا من هجوم حيتان قاتلة (فيديو)
Lebanon 24 فقمة تستنجد بقارب في عرض البحر هربا من هجوم حيتان قاتلة (فيديو)
11:00 | 2025-11-15 19/11/2025 05:48:33 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24