مصطفى الفقي: تصنيع السلاح هو الضمان الحقيقي لأمن الدول.. و«اللي معاه سلاح يبقى»|فيديو
تاريخ النشر: 3rd, December 2025 GMT
أكد الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، أن الأمة التي تنتج سلاحها أو تشارك في إنتاجه تكون في وضع أفضل من غيرها، نظرًا لأن امتلاك القدرة على التصنيع العسكري يدعم استقرارها ويعظم من مكانتها، مشددًا على أن العديد من الدول باتت تنظر إلى تصنيع السلاح بوصفه الضمان الحقيقي للأمن والاستقرار، وأن امتلاك السلاح هو العنصر الحاسم لقوة الدول.
وأوضح مصطفى الفقي، خلال لقاءه ببرنامج "يحدث في مصر"، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، أن روسيا الاتحادية تمثل نموذجًا واضحًا لقوة قائمة على براعتها في تصنيع السلاح وتجميعه، مؤكدًا أن قوة الردع هي المقياس الحقيقي لامتلاك السلاح، وأن السلاح هو ما يحمي القرار السياسي ويحافظ على توازن القوى بين الدول.
وأشار مصطفى الفقي إلى أنه: "من معه سلاحه يبقى، ومن معه قوت يومه يعيش"، مؤكدًا أن أحدًا لا يمكنه الاستقلال عن الجهة التي تموله بالسلاح ما لم يمتلك مخزونًا متنوعًا من الأسلحة، قائلًا إن تنوع مصادر السلاح يمثل الأساس الذي يسمح للدول بالتعامل مع مختلف القوى الدولية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى الفقي التصنيع العسكري السلاح القوى الدولية الأسلحة مصطفى الفقی
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب لموسى: إيه اللي فكرك بالقضية الفلسطينية النهاردا.. والأخير: كلامك غير دقيق
قال الإعلامي عمرو أديب، إنه لا أحد يتحدث في الأمر، ماذا سيحدث في غزة وفلسطين، موجها حديثه للسفير عمرو موسى: ايه اللي فكرك النهاردة بالقضية الفلسطينة، مبقاش حد يتكلم في الموضوع خلاص.
وفي مداخلة هاتفية على قناة "ام بي سي مصر"، قال عمرو موسى، الأمين العام لجامعة الدول العربية الأسبق: ما قتله يا عمرو، إن محدش فاكرهم واننا منشغلين بحاجات تانية، هذا الكلام غير دقيق، ناس كتير جدا منشغلين في أوروبا وأمريكا وأفريقيا وآسيا
وقال عمرو موسي، وزير الخارجية الأسبق، والأمين العام لجامعة الدول العربية السابق، إن كثير من الناس منشغلين بالشأن الفلسطيني في كل الدول ويجب أن نتسائل عن حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني؟
وأضاف عمرو موسى، في مداخلة هاتفية مع برنامج "الحكاية" على فضائية "ام بي سي مصر"، أن المنتديات العالمية تتحدث عن أزمة فلسطين، ولكن أين الشعب الفلسطيني وممثلوه، وأرى أنه على السلطة الفلسطينية الإعلان عن تنظيم انتخابات برلمانية وتدعو الأمم المتحدة والحكومات المعترفة بفلسطين مساعدتها على إجراء هذه الانتخابات.
وأشار إلى أن هذه الانتخابات تجري كما تجري، وعلى السلطة الفلسطينية أن تعمل على إجراء هذه الانتخابات العام القادم، وبالتالي يكون هناك ممثلون جدد سواء على الجانب الإسرائيلي أو الفلسطيني ويستطيع الجانبان التحرك بمقتضى هذا التأييد الدولي.
وأوضح أن الانتخابات الفلسطينية هي خطوة مهمة للغاية تخلق جوا مساندا للحقوق الفلسطينية ويمكن أن يفتح الباب لشخصيات جديدة منها أن مروان البرغوثي قد يترشح في هذه الانتخابات.