صحيفة عاجل:
2025-05-11@14:32:52 GMT

مضاعفات فقر الدم الناتج عن نقص الحديد

تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT

مضاعفات فقر الدم الناتج عن نقص الحديد

أوضّحت منصة عش بصحة التابعة لوزارة الصحة المضاعفات الصحية للإصابة بفقر الدم الناتج عن نقص الحديد.

مضاعفات فقر الدم

وقالت منصة عش بصحة في إنفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أن مضاعفات فقر الدم الناتج عن نقص الحديد تتمثل في:

- العدوى المتكررة.

- مشكلات بالقلب.

- للمرأة الحامل: الولادة المبكرة أو ولادة طفل ناقص الوزن.

الوقاية من فقر الدم

- إجراء الفحوص الروتينية السنوية.

- تناول الأغذية الغنية بالحديد.

كما بيّنت منصة عش بصحة أن العلاج يتم وفق السبب الرئيس لنقصه عبر الخطوات التالية:

- متابعة الفحوص مع الطبيب.

- تناول مكملات الحديد تحت إشراف الطبيب.

- تناول الأغذية الغنية بالحديد.

أطعمة تحمي من فقر الدم

- الأسماك.

- اللحوم.

- العدس.

- الرمان.

- السبانخ.

- البنجر.

ويسهم فيتامين سي في تعزيز امتصاص الحديد في الجسم ومن أبرز المصادر الطبيعية لفيتامين سي (الليمون – البرتقال – الكيوي – الفلفل البارد – الشمام).

أسباب فقر الدم الناتج عن نقص الحديد

 - نزول دم بكميات كبيرة في أثناء الدورة الشهرية بصفة مستمرة.

-  فقدان الدم من الجهاز الهضمي، بسبب تقرحات الجهاز الهضمي، والاستخدام المستمر لبعض الأدوية.

-  بعد إجراء العمليات الجراحية.

 - التبرع المستمر، وغير المنتظم بالدم.

 - تناول كميات حديد أقل من احتياج الجسم اليومي.

- نقص الحديد في النظام الغذائي.

- عدم قدرة الجسم على امتصاص الحديد بسبب بعض الأمراض، مثل مرض السيلياك، أو إزالة جزء من الأمعاء.

- الحمل يفضل تناول مكملات الحديد أثناء فترة الحمل.

أعراض فقر الدم الناتج عن نقص الحديد

- الإرهاق والضعف.

- شحوب الجلد.

- الدوخة أو الدوار.

- الصداع.

- هشاشة الأظافر.

- التهاب أو ألم في الأسنان.

- تسارع ضربات القلب وضيق التنفس.

- ضعف الشهية وخصوصًا عند الرضع والأطفال.

- شهية للمواد غير الغذائية مثل الثلج والنشا والأتربة.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: عش بصحة فقر الدم

إقرأ أيضاً:

بين الفوائد والمخاطر.. لماذا يحب البعض الأطعمة الحارة وما تأثيرها على صحتنا؟

يُعد الطعام الحار واحدًا من أشهى التجارب التي لا يستطيع الكثيرون مقاومة الإقبال عليها، فهناك من يستمتع بحرقته ويعتبرها بمثابة متعة لا تضاهى، بينما يبتعد آخرون عن ناره خوفًا من آثاره، لكن، ما الذي يجعلنا نميل إلى تناول الأطعمة الحارة؟ هل هي مجرد إضافة لذيذة للطعام أم أن وراء هذه الرغبة أسباب فسيولوجية ونفسية أعمق؟ في هذا المقال، نستعرض الأسباب التي تدفع البعض لتناول الطعام الحار، وتأثيره على الجسم والعقل، وكيف يمكن أن يتحول من تجربة ممتعة إلى تهديد لصحتنا إذا لم يتم تناوله بحذر.

في السياق، يشرح الدكتور يفغيني بيلووسوف، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي، أن مادة الكابسيسين، العنصر النشط في الفلفل الحار، تحفّز المستقبلات الحسية في الفم لتُشعل إحساساً بالحرق، كرد فعل، يفرز الجسم الإندورفينات –هرمونات السعادة– فيشعر الإنسان بنشوة مؤقتة، تدفعه لتكرار التجربة مراراً، هذا ما يجعل بعض الأشخاص يتوقون للطعام الحار وكأنه “جرعة من المزاج الجيد”.

وبحسب الطبيب، لكن القصة لا تقف عند الكيمياء الحيوية، فالأبعاد النفسية تلعب دوراً لا يُستهان به، فبالنسبة لكثيرين، يرتبط الطعام الحار بذكريات الطفولة، أو بتقاليد أسرية، أو حتى بلحظات خاصة تمنح شعوراً بالأمان والحنين، كما أن البعض يجد في النكهات القوية وسيلة للهروب من التوتر، أو للتغلب على الملل الغذائي.

ومن زاوية أخرى، بحسب ما نقلت صحيفة “إزفيستيا”، قد تشير هذه الرغبة إلى نقص في عناصر غذائية معينة، مثل فيتامينات B6 وB12 أو الزنك، كما أن الأشخاص الذين يعانون من ضعف في التذوق أو “الملل الحسي” قد يبحثون في الحار عن إثارة مفقودة.

لكن الطبيب يحذّر من الإفراط، لأن التوابل القوية قد تهيج الجهاز الهضمي وتؤدي إلى مضاعفات لدى من يعانون من قرحات أو مشاكل في المعدة، وينصح باتباع نظام غذائي متوازن يُغني الجسم بالعناصر الأساسية، واللجوء إلى التوابل الطبيعية كبدائل آمنة، مع تقليل الاعتماد على الأطعمة الحارة كأداة نفسية.

آثار خفية للأطعمة الحارة تهدد صحتك الجسدية والنفسية

رغم أن تناول التوابل الحارة قد يعزز من نكهة الأطعمة ويمنحها طابعًا مميزًا، إلا أن الإفراط فيها قد يتحول إلى عامل تهديد لصحة الجسم، كما تؤكد دراسات طبية متعددة.

وبحسب موقع Healthline، يُعد الفلفل الحار من أبرز المصادر لمادة الكابسيسين، التي تُهيّج بطانة المعدة وتُحفّز الأمعاء، ما قد يؤدي إلى آلام البطن، الغثيان وحتى القيء، خاصة عند تناول كميات كبيرة.

ولا تتوقف التأثيرات عند الجهاز الهضمي؛ إذ تشير طبيبة الأمراض الجلدية ريبيكا تونغ، إلى أن الأطعمة الحارة قد تُسبب لدى بعض الأشخاص طفحًا جلديًا، احمرارًا، حب شباب أو إكزيما، وذلك بسبب الارتباط بين الالتهابات الداخلية والجلد.

أما عند اقتراب موعد النوم، فتحذر منصة WebMD، من أن التوابل الحارة قد تُسبب الحموضة المعوية وتُضعف جودة النوم، لا سيما لدى مرضى الارتجاع المعدي المريئي، حيث تزداد الأعراض سوءًا عند الاستلقاء.

كما تشير Mayo Clinic، إلى أن تناول الأطعمة الغنية بالتوابل بشكل مستمر قد يؤدي إلى تهيّج الحلق وتغير في الصوت، نتيجة الارتداد الحمضي المتكرر، وهو ما قد يُحدث بحة أو خشونة صوت مزعجة.

ومن المثير للانتباه، ما ذكره الدكتور باري غرين من مختبر John B. Pierce، بأن مجرد ملامسة الفلفل الحار للجلد قد يحفّز مستقبلات الألم الحرارية، ما يسبب شعورًا باللسع أو طفحًا جلديًا شبيهاً بردّ فعل الجسم للحرارة الشديدة أو الإصابة.

في ضوء ذلك، ينصح الأطباء بتناول التوابل الحارة باعتدال، والانتباه إلى ردود فعل الجسم، لتفادي الأضرار المحتملة التي قد تؤثر سلبًا على الصحة العامة.

مقالات مشابهة

  • مضاعفات خطيرة لارتفاع مستوى ضغط الدم
  • مواعيد الحجامة النبوية لشهر أيار/ ذو القعدة
  • ماذا يحدث لجسمك عندما تتوقف عن شرب الشاي لمدة أسبوع؟
  • هل البطيخ آمن لـ مرضى السكري؟.. إليك هذه النصائح
  • بين الفوائد والمخاطر.. لماذا يحب البعض الأطعمة الحارة وما تأثيرها على صحتنا؟
  • استشاري يوضح مواضع حقن الإنسولين في الجسم وتأثيرها على سرعة الامتصاص
  • سبع عادات شائعة تضر بالكلى تعرف عليها لتحذر..
  • ماذا يحدث للجسم عند تناول حبة البركة ؟
  • 7 عادات شائعة تضر بالكلى
  • رقم 1 أهمها .. 3 أسباب لتناول تفاحة يوميا