سابقة .. بلد خليجي يؤسس هيئة الألعاب التجارية واليانصيب
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أعلنت الإمارات تأسيس الهيئة العامة لتنظيم الألعاب التجارية واليانصيب، وتعيين كيفن مولاي رئيسا تنفيذيا لها.
وكيفن مولاي، "خبير عالمي يتمتع بخبرة طويلة تربو على 30 عاما، في مجال تنظيم الألعاب التجارية على المستوى الدولي"، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الإماراتية "وام".
وسيُعنى فريق من كبار الخبراء على مستوى العالم في هذا المجال، بتنظيم العمل في الهيئة، التي ستقوم بـ"إنشاء بيئة ألعاب مسؤولة تضمن التزام جميع المشاركين بالمبادئ التوجيهية الصارمة، والامتثال لأعلى المعايير العالمية في هذا المجال".
ومن المنتظر أن تنسق الهيئة الأنشطة التنظيمية وإدارة الترخيص على مستوى دولة الإمارات، إضافة إلى "تسهيل إطلاق الإمكانات الاقتصادية لألعاب التجارية بطريقة مسؤولة".
ووفقا لـ"وام"، يسهر على تنظيم العمل في الهيئة "فريق من كبار الخبراء على مستوى العالم في هذا المجال، ويتمتعون بخبرة واسعة في تنظيم وإدارة ألعاب فعالة وآمنة ومسؤولة".
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
باكستان ترد على تصريحات مودي: "استفزازية وغير مسؤولة"
رفضت باكستان اليوم الجمعة بشدة اتهامات "لا أساس لها واستفزازية وغير مسؤولة" وجهها رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي، خلال خطاب عام أخير في ولاية راجستان الهندية.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية شوكت علي خان في بيان إن "هذه التصريحات المليئة بالتشويهات والمغالطات والخطاب التحريضي، من الواضح أنها تهدف إلى تأجيج التوترات الإقليمية من أجل مكاسب سياسية ضيقة"، حسب وكالة "أسوشيتد برس أوف باكستان" اليوم الجمعة.
وأضاف علي خان أن "مثل تلك التصريحات لا تعكس فقط محاولة متعمدة لتضليل الرأي العام، بل إنها تنتهك أيضا معايير الحكم المسؤول".
وتابع المتحدث أن باكستان "مازالت شريكا ثابتا واستباقيا في الحرب العالمية ضد الإرهاب وأن أي تلميح يسعى إلى ربط باكستان بالإرهاب غير صحيح من الناحية الواقعية ومضلل بشكل واضح".
وكان رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي قد أكد مجددا الخميس أن باكستان لن تحصل على مياه من أنهار الهند، مؤكدا التعليق المستمر لمعاهدة مياه نهر السند.
وفي حديثه في مسيرة حاشدة عامة في ولاية راجستان، وجه رئيس وزراء الهند رسالة قوية إلى باكستان بشأن الإرهاب، قائلا إنه إذا واصلت إسلام آباد "تصدير الإرهابيين، فستترك متسولة للحصول على كل قرش".
وأودى هجوم مسلح بحياة 26 سائحا في الشطر الهندي من كشمير، وحمّلت نيودلهي إسلام آباد المسؤولية عنه، غير أن الأخيرة نفت أي تورط فيه.
وعقب ذلك تبادلت الهند وباكستان إطلاق النار، وسقط قتلى وجرحى على الجانبين.
ووافقت الجارتان المسلحتان نوويا من خلال وساطة أميركية على وقف جميع الأعمال العسكرية على الفور.