إلغاء حفل فنانة جزائرية بالمغرب بسبب جريمة قتل شابين مغربيين من طرف جنود الكابرانات
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أخبارنا المغربية ـــ الدارالبيضاء
ألغى ملهى ليلي في عين الدياب بالدار البيضاء، حفلا للمغنية الجزائرية الشابة وردة، بعد واقعة مقتل شابين مغربيين على يد العسكر الجزائري في شاطئ السعيدية.
وحسب مصادر إعلامية، تقرر إلغاء حفل الفنانة الجزائرية المعروفة بلقب "شارلومانتي" ، الذي كان مقرراً في 7 سبتمبر، تضامنًا مع ضحايا الحادث في السعيدية، من قبل الجهة المنظمة للحفل.
هذا القرار نال إعجابًا واسعًا من نشطاء على صفحات مواقع التواصل بالمغرب، والذين دعوا إلى مقاطعة حفلات الفنانين الجزائريين في المملكة.
وسبق لنشطاء مغاربة أن طالبوا السلطات في الدار البيضاء، بالتدخل لمنع الشابة وردة من الغناء في الملهى الليلي الذي كان من المقرر أن تحيي حفلا فيه، بسبب مواقفها المثيرة للجدل بشأن الوحدة الترابية المغربية ودعمها للبوليساريو.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
إلغاء حفل محمد عدوية فى الإسكندرية بسبب سوء الطقس
أعلن المركز الإعلامي للبيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية، منذ قليل، عن إلغاء حفل الفنان محمد عدوية، الذي كان من المقرر إقامته في ثالث أيام عيد الأضحى بالإسكندرية، وذلك بسبب الطقس السيئ المفاجئ الذي شهدته المحافظة خلال الساعات الماضية، وأدى إلى تلفيات كبيرة في المسرح يصعب إصلاحها خلال الفترة القصيرة المتبقية.
وجاء نص بيان البيت الفني للفنون الشعبية على النحو التالي: “تقرر إلغاء حفل محمد عدوية بعيد الأضحى بالإسكندرية على مسرح محمد عبد الوهاب (الصيفي)، الذي كان سيحييه النجم محمد عدوية والفرقة القومية للفنون الشعبية ثالث أيام عيد الأضحى، وذلك نظرًا لحالة الطقس المتقلب والعاصفة المفاجئة التي شهدتها الإسكندرية ليلة أمس، وأحدثت بعض التلفيات بالمسرح”.
وأضاف البيان: “يكتفي البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية بحفلة ثاني أيام العيد بالقاهرة على مسرح البالون للنجم هشام عباس، وعرض مسرحية نوستالجيا ثاني وثالث أيام عيد الأضحى، بمصاحبة فقرات لفرقة رضا الاستعراضية، بالإضافة لحفل فرقة أنغام الشباب بمحافظة أسيوط ثاني أيام العيد”.
نشر الفنان محمد عدوية تعليقا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” يروى فيه لحظات مرعبة أثناء دفن والده الفنان الراحل أحمد عدوية.
وقال محمد عدوية: “من أصعب اللحظات المرعبة اللي عدت عليا في حياتي بعد ما دفنا الأستاذ أحمد عدوية، وخدنا العزاء أنا فعلًا حرفيًا كنت حاسس أحاسيس غريبة، والناس وأصدقائي وحبايبنا بيسلموا عليا أنا في الوقت ده لا سامع ولا حاسس بـ أي حد حواليا، وخمسة آلاف فكرة بتيجي في دماغي”.
وأضاف: “أقول لنفسي هو معقول كدا خلاص، هروح البيت مش هلاقيه زي كل مرة قاعد مستنيني، ويعملي من النسكافية اللي هوا بيحبه، ونفضل نتكلم ونهزر ونضحك، حاجات كتير افتقدتها من بعدك يا أستاذي.. ربنا يرحمك يا بابا أنت وأمي يا رب ربنا يرحم جميع أمواتنا وأموات المسلمين يا رب العالمين”.