حيروت ـ صنعاء

 

أشاد مهدي المشّاط رئيس المجلس السياسي الأعلى التابع للحوثيين ، اليوم الثلاثاء ، بما وصفه ب ” دور قبائل صنعاء ” في مايعرف ب ” ثورة 21 أيلول/سبتمبر ” .

 

وفي كلمة له اليوم الثلاثاء، خلال اجتماع موسع مع قيادات سلطة صنعاء وعدد من الشخصيات الإجتماعية والقبلية ، قال المشاط إن قبائل صنعاء لعبت دوراً محورياً ” في مواجهة أعتى وأقذر عدوان مر على تاريخ اليمن، واليد الطولى لأبنائها في مقارعة العدوان ” .

 

ودعا المشاط قبائل صنعاء لـما وصفها ب “وحدة الكلمة وحل الخلافات، تفويتاً للفرصة على عدونا، ومواصلة المشوار حتى النصر بإذن الله”، مشيراً إلى أنّ “مخطط الاحتلال تحطم على صخرة وعي المواطنين وتماسك الرجال وثباتهم في أحلك الظروف” ،حد قوله .

 

ويشير مراقبون إلى أن كلمة المشاط للقبائل تشير إلى حذر استباقي من تكرار ماعرف ب ” أحداث ديسمبر ” العام 2017 في صنعاء ، مع تصاعد الخلافات بين الحليفين المؤتمر وأنصار الله ، خلال الفترة الماضية ، تزامناً مع السخط الشعبي وتردي الظروف المعيشية للمواطنين ومطالبة الموظفين بمرتباتهم بعد صبرهم على انقطاعها لأعوام .

 

المصدر: موقع حيروت الإخباري

إقرأ أيضاً:

«جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي لهذا السبب

أثارت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس، اليوم الأحد، جدلًا واسعاً في مهرجان كان السينمائي بفيلم «Die، My Love»

في فيلم «Die، My Love» للمخرجة لين رامزي، تُجسّد جينيفر لورانس وروبرت باتينسون دور زوجين لديهما مولود جديد ينتقلان إلى منزل ريفي قديم. وفي الدراما النفسية الزوجة الفوضوية والمؤثرة لرامزي، تُجسّد لورانس دور أم شابة مضطربة تُدعى غريس، تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة يصل إلى حدود هلوسة مُظلمة.

كان فيلم «Die، My Love»، المُنافس على جائزة السعفة الذهبية في كان، من أكثر العروض الأولى المُرتقبة في المهرجان، ويعود ذلك جزئيًا إلى الاحترام الواسع الذي حظيت به رامزي، المخرجة الاسكتلندية لأفلام "صائد الفئران" (1999)، و"موفيرن كالار" (2002)، و"لم تكن هنا أبدًا حقًا" (2017). وقد لجأ إليها لورانس لإخراج الفيلم.

قال لورانس: «لطالما رغبتُ بالعمل مع لين رامزي منذ أن شاهدتُ فيلم "صائد الفئران"، وقلتُ في نفسي: "مستحيل". لكننا خاطرنا، وأرسلنا الفيلم إليها. وأنا حقًا، لا أصدق أنني هنا معكِ».

في فيلم رامزي «Die، My Love»، المقتبس من رواية أريانا هارويتز الصادرة عام ٢٠١٧، تجربةٌ مُربكة، تنبض برغباتٍ حيوانية. وبوصفه صورةً لزواجٍ في ورطة، يجعل الفيلم فيلم "من يخاف من فرجينيا وولف؟" يبدو مُملاً.

وقد نال أداء لورانس، على وجه الخصوص، إشاداتٍ واسعة في مهرجان كان، وهي الإشادات التي عادةً ما تُؤهله لجائزة الأوسكار، حيث رُشِّحت لورانس أربع مرات لجوائز الأوسكار، وفازت مرةً واحدةً عن فيلم «دليل اللمحات الفضية» لعام ٢٠١٣.

اقرأ أيضاًيعرض في 2026.. تفاصيل التحضير لجزء جديد من سلسلة The Hunger Games

بـ «منقار وريش».. رجل بزيّ طائر يثير الجدل في مهرجان كان السينمائي

مقالات مشابهة

  • كلمة مهمة للرئيس المشاط في الساعة الثامنة مساء بمناسبة العيد الـ 35 لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية
  • إلغاء الطائرة الخاصة لبعثة الأهلي إلى أمريكا لهذا السبب
  • تحقيقات موسعة داخل لجنة الحكام لهذا السبب
  • محلية النواب تستدعي محافظ كفر الشيخ لهذا السبب
  • الحجر الأسود.. قطعة بيضاء من الجنة وتغير لونه لهذا السبب
  • أسعار الصرف مساء اليوم الثلاثاء في كل من صنعاء وعدن 
  • نجوي كرم تشغل مؤشرات بحث جوجل.. لهذا السبب
  • لهذا السبب..فصل التيار الكهربائي عن مدينة طلخا من السادسة وحتي التاسعة صباحًا اليوم الثلاثا
  • لهذا السبب.. مي عمر تتصدر تريند "جوجل"
  • «جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي لهذا السبب