ينافس الفنان أكرم حسني بفيلم “العميل صفر” بقوة، وسط منافسة قوية لموسم الصيف، فمازال في صدارة شباك التذاكر، حيث جاء في المركز الأول. 

ما هى إيرادات العميل صفر أمس ؟


حقق فيلم "العميل صفر " بشباك تذاكر السينما، أمس الأربعاء، 653 ألف جنيه، ليحافظ على صدارة المركز الأول في قائمة الإيرادات بشكل يومي، ويحقق أكرم حسني نجاحًا كبيرًا في أول بطولة سينمائية له بشكل منفرد.


ما هي قصة فيلم “العميل صفر”؟
 

يتحول "صفر عبد اللطيف شداد الهمم" من فرد أمن إلى العميل صفر في ظروف غامضة، مفارقة ساخرة بين شخصية فرد الأمن الذي عادة ما يكون شاب بسيط لم يتلق أي تدريب من أي نوع وغير مصرح له حمل السلاح فضلا عن القدرة على استخدامه وبين شخصية العميل السري المدرب على فنون القتال المختلفة والذي يجيد استخدام جميع أنواع الأسلحة ويمتلك مهارات متنوعة على رأسها التخفي والتنكر


طاقم عمل فيلم العميل صفر 
 


فيلم العميل صفر من بطولة أكرم حسني وبيومي فؤاد وأسماء أبو اليزيد ومصطفى غريب ومنذر رياحنة والنجمة السعودية الشابة فاطمة البنوي وفيدرا، أيمن طعمة، إسماعيل فرغلي، أيمن الشيوي. الفيلم فكرة محمد سامي، وسيناريو وحوار وائل عبد الله، ومن إنتاج لؤي عبد الله وإخراج كريم العدل


الأغنية الدعائية للفيلم


أطلق النجم أكرم حسني أغنية على مين يا أسطى على موقع يوتيوب ومنصات الموسيقى وذلك كأغنية دعائية لفيلم العميل صفر، والأغنية من كلمات أكرم حسني، ألحان كريم عاشور، توزيع أحمد وحيد كينج، ومن إنتاج شركة Ideology.  


كلمات الأغنية  

طبعوا الفلوس بالرزم وإتأستكت ألافات
‎بسببها في اللي إتهزم وإتدلدلت شنبات
‎قرشك عشان يتجني لازم يكون بأصول
‎هتطاطي وهتنحني هتعيش غني وشحات
‎بتلف وبتدور بتزن وعامل دبور علي مين ياسطي
‎جري ايه ما تفوق ده انت المتساق لما بسوق علي مين علي مين ياسطي
‎بالعرض وبالطول هو انت يا واد كنت تطول
‎يا فلوكة بتهاجم اسطول عامل مسطول علي مين يا سطي
‎علي مين علي مين ما تفوق ياسطي
‎ده عشان تقابلني تجيب واسطة
‎ايش جابك للعتاولة يا شارع واحنا دولة
‎مش كنا عقلنا اولي
‎شوف كام واحد خذلنا واحنا من دماغنا شيلنا
‎و اللي شربنا معاه وكلنا
كأنه كل معانا طوب
‎صاحبنا ناس تعر داقوا
شهد دوقنا مر
‎مش هنحكي كتير عليهم مش عايزين نشيل ذنوب
‎الدنيا يوم معاك وبقية الشهر مش معاك
‎لو جاي تعمل شبح بلاش يا ريت متجيش عشان مفيش


‎يابني احنا درجة اولي مفيش كومبارس يشيل بطولة
‎و أي فيلم عن الرجولة تلقي صورتي عالافيش
‎علي مين علي مين ما تفوق ياسطي
‎ده عشان تقابلني تجيب واسطة
‎ايش جابك للعتاولة يا شارع واحنا دولة
‎مش كنا عقلنا اولي
‎اديك مش هتبان خلصانة بمضرب دبّان
علي مين يا سطي
‎اه يا نص الانصاص ده انا الفك لفة قرطاس
علي مين يا سطي
‎استوب اعمل pause وتكمل وقت اما أنا اعوز
‎أنا كينج يا واد وانت الكوز فاكر هتفوز علي مين يا اسطي
‎علي مين علي مين ما تفوق ياسطي
‎ده عشان تقابلني تجيب واسطة
‎ايش جابك للعتاولة يا شارع واحنا دولة
‎مش كنا عقلنا اولي

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: العميل صفر إيرادات فيلم العميل صفر اكرم حسنى إيرادات الأفلام علی مین علی مین العمیل صفر علی مین أکرم حسنی

إقرأ أيضاً:

محمد أكرم دياب يكتب: أسلحة إسرائيل الخفية – “هدم المجتمعات"

"الحرب لم تعد بالبندقية فقط، بل بالفكرة"، ربما تدرك إسرائيل هذه القاعدة أكثر من أي كيان آخر، ولذلك وضعت خطة طويلة الأمد لاجتياح العقول قبل الأوطان. فمنذ إعلانها عام 1948، وهي لا تكتفي بالتوسع الجغرافي، بل تتقن التمدد الناعم داخل المجتمعات. وبعد هزيمتها في حرب أكتوبر،اويمكن ان نوصفها بهزيمتها الوحيدة والكبرى في الشرق الأوسط،  تحوّلت استراتيجيتها من المواجهة المباشرة إلى إنهاك الخصوم من الداخل، عبر أدوات أقل صخبًا وأكثر تأثيرًا.
في مساء عادي، قد لا يدرك كثيرون أن ما يشاهدونه، أو ما ينتشر في الشارع من مواد مخدرة، هو جزء من مخطط محكم لبناء بيئة منهكة نفسيًا وثقافيًا. انتشرت خلال العقد الأخير أنواع جديدة من المخدرات مثل الكبتاجون والهيدرو، مواد رخيصة وسهلة الصنع، ويُعتقد أن خطوط إنتاجها تمتد إلى جهات مرتبطة بإسرائيل أو تمر عبر أراضيها. الهدف واضح: ضرب وعي الأجيال، تمزيق الإدراك، وتفكيك المجتمعات بهدوء.
ثم يأتي الفن، المنصة التي ما دام كانت ساحة ناعمة للصراع. عبر محتوى موجه على منصات مثل نتفليكس، شاركت إسرائيل بشكل مباشر أو غير مباشر في إنتاج أعمال تُجمّل صورتها، وتُظهرها كدولة الحرية والديمقراطية، مقابل تشويه صورة العرب، وخصوصًا الفلسطينيين، مع تمرير ثقافات دخيلة مثل الشذوذ وتزييف الحقائق التاريخية. عمل فني واحد قد يترك تأثيرًا أقوى من خطاب سياسي طويل، وهذا ما تفهمه إسرائيل جيدًا.
ولم تكتفِ بذلك، بل وجدت في مواقع التواصل الاجتماعي فرصة ذهبية لتسويق روايتها. حسابات ناطقة بالعربية بدأت في ضخ محتوى يُظهر إسرائيل كدولة متقدمة تحب السلام، وينشر صورًا لأطباء إسرائيليين ينقذون أطفالًا، أو جنود يوزعون الحلوى، أو حتى وصفات أكل وموسيقى مشتركة مع العرب. كل ذلك لصناعة وهم أن إسرائيل دولة “عادية”، يمكن أن تكون صديقة، وأن العداء معها مجرد إرث قديم يجب مراجعته. التسويق الناعم للعدو، بلغة مألوفة وبوجوه مبتسمة، كان ولا يزال من أخطر ما فعلته تل أبيب خلال العقد الأخير.
وما قبل اندلاع الحرب الأخيرة في غزة، كانت إسرائيل تُسرّع من خطوات التطبيع مع عدة دول عربية، وتُرتب علنًا لاتفاقيات تجارية وأمنية وسياحية تُنهي مرحلة العداء. كانت تسعى لتقديم نفسها كـ”شريك طبيعي” في المنطقة، يملك مفاتيح التكنولوجيا والسلام. لكن فجأة، اندلعت الحرب. ومع توالي الأحداث، بدأ يظهر أن توقيتها لم يكن محض صدفة، بل حلقة في مسلسل مرسوم بدقة. فكلما اقتربت من الوصول لمرحلة “القبول الكامل”، اشتعلت مواجهة تُعيد تشكيل الصورة وتُعيد خلط الأوراق، لكن ضمن إطار مخطط لا عشوائية فيه. حرب غزة الأخيرة لم تكن رد فعل، بل خطوة محسوبة ضمن مشروع الهيمنة على المنطقة نفسيًا وعسكريًا وسياسيًا.
المثال الأوضح على هذا التسلل الناعم كان مسلسل “طهران”، إنتاج درامي يعرض قصة عميلة موساد تتسلل إلى إيران. ورغم أنه يبدو مجرد عمل فني، إلا أن تسلسل الأحداث، وطبيعة المهام، تتطابق بشكل مدهش مع عمليات وقعت فعلًا داخل إيران خلال السنوات الأخيرة. هنا لا يكون العمل مجرد دراما، بل شفرة استخباراتية، ورسالة موجهة ومسبقة التوقيت.
نحن أمام مشروع لم يعد نظريًا، بل قائم، يستهدف لا الجيوش، بل العقول. والمجتمعات التي لا تملك وعيًا حقيقيًا ولا درعًا ثقافيًا ستسقط دون أن تطلق فيها رصاصة واحدة، ومصر حتى اليوم صامدة بفضل أجهزتها الاستخباراتية ويقظتها، لكن المعركة ما زالت طويلة، والعدو أكثر دهاءً مما يبدو.

مقالات مشابهة

  • محمد أكرم دياب يكتب: أسلحة إسرائيل الخفية – “هدم المجتمعات"
  • إيرادات أفلام عيد الأضحى 2025.. «المشروع x» يواصل الصدارة بهذا الرقم
  • المالكي:سلاحي مازال موجهاً ضد إسرائيل لنصرة إيران حتى الموت
  • إيرادات السينما.. كريم عبدالعزيز يواصل تمسكه بالصدارة وتامر حسني الوصيف
  • إيرادات فيلم تامر حسني بالسينما تتخطى الـ 64 مليونا
  • شام الذهبي: آدم تامر حسني عريس بنتي جيجي.. واتفقت مع بسمة بوسيل على كده
  • أنا على يقين أن المحرك الأساسي للقضايا عبر الميديا هم القحاتة
  • إيرادات السينما أمس | كريم عبد العزيز ينتصر على تامر حسني في صراع الصدارة
  • بصوت يحلق عاليا.. «ملامحنا» للكينج محمد منير تتصدر التريند عربيا وعالميا
  • ما يقرب من 2 مليون.. تعرف على إجمالي إيرادات فيلم “المشروع X”