ارتفاع استثمارات دول مجموعة العشرين في مصر لـ 24 مليار دولار خلال العام المالي 2021 / 2022
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
شهدت قيمة استثمارات دول مجموعة العشرين في مصر ارتفاعا بلغ 24 مليار دولار خلال العام المالي 2021 / 2022 مقابل 21.2 مليار دولار خلال العام المالي 2020 / 2021 بزيادة 2.8 مليار دولار، وبنسبة ارتفاع بلغت نسبتها 13.3%.
ووفقالتقرير الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، احتلت السعودية المرتبة الأولى في قائمة أعلى عشر دول بمجموعة العشرين استثماراً في مصر خلال العام المالي 2021 / 2022، بواقع 8.
وجاءت أمريكا في المرتبة الثانية بقيمة 7 مليارات دولار، و المملكة المتحدة المركز الثالث بواقع 6.6 مليار دولار.
وجاءت الصين في المرتبة الرابعة بقيمة 369.4 مليون دولاروالمركزالخامس لألمانيا 331.6 مليون دولار، والمركز السادس جاء لفرنسا بقيمة 315.6 مليون دولار.
وجاءت الهند في المرتبة السابعة في قائمة أعلى عشر دول بمجموعة العشرين استثماراً في مصر خلال العام المالي 2021 / 2022 بقيمة 266.1 مليون دولار.
وفي المركز الثامن جاءت جنوب أفريقيا بنحو 220.3 مليون دولار، والتاسع إيطاليا بقيمة 104.8 مليون دولار، وأخيراً كوريا الجنوبية بواقع 53.1 مليون دولار
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السعودية مجموعة العشرين مصر خلال العام المالی 2021 ملیار دولار ملیون دولار فی مصر
إقرأ أيضاً:
الصين تدرس حزمة حوافز بقيمة 70 مليار دولار لتمويل صناعة الرقائق
تدرس الصين حزمة من الحوافز بقيمة تصل إلى 70 مليار دولار أمريكي لتمويل ودعم صناعة الرقائق، مما يضخ المزيد من أموال الدولة في قطاع تعتبره محوريًا في صراعها التكنولوجي مع الولايات المتحدة.
وبحسب صحيفة "ذا إيدج"، قال أشخاص مطلعون على الأمر إن المسؤولين يتداولون مقترحات لتخصيص حزمة من الإعانات وغيرها من الدعم التمويلي في حدود 200 مليار يوان إلى 500 مليار يوان.
وأضافوا أن التفاصيل النهائية لتلك الحوافز والمبالغ الدقيقة والشركات المستهدفة لا تزال قيد الإعداد.
يشار إلى أن حجم هذا الجهد - الذي يبدأ على أقل تقدير في الاقتراب من مقدار رأس المال الذي خصصته واشنطن لقانون الرقائق - يؤكد عزم بكين على تقليل اعتمادها على شركات صناعة الرقائق الأجنبية مثل Nvidia Corp.
صناعة الرقائق الإلكترونية هي عملية معقدة لإنتاج الدوائر المتكاملة ICs باستخدام السيليكون كمادة أساسية، وتتضمن خطوات دقيقة مثل تنقية السيليكون وتقطيعه إلى شرائح (ويفر)، ثم بناء مليارات الترانزستورات والمكونات عليها عبر طبقات متكررة من عمليات الحفر، والإشابة، والترسيب، باستخدام تقنيات الطباعة الضوئية المتطورة، لتنتج رقائق تُشغل كل الأجهزة الذكية الحديثة، وتعتبر صناعة استراتيجية عالمية تتنافس عليها الدول الكبرى
يذكر أن الحكومة ستواصل دعم شركات مثل: Huawei Technologies Co وCambricon Technologies Corp حتى بعد أن وافقت إدارة ترامب على بيع رقائق Nvidia مثل H200 الأقوى إلى الصين.