محمد الشاذلي: مهرجان العلمين عكس صورة التطور العمراني والسياحي في مصر
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
قال الإعلامي محمد الشاذلي، إن مهرجان العلمين أحدث أصداءً كبيرة في دورته الأولى، وكان حديث العالم كله على مدار أكثر من 50 يوما، باعتباره أكبر وأهم حدث ترفيهي في الشرق الأوسط، لافتًا إلى أن المهرجان جمع بين كل الفعاليات الثقافية والفنية والأنشطة الترفيهية والرياضية المختلفة.
تطور عمراني وسياحيوأضاف «الشاذلي»، خلال تقديمه حلقة اليوم من برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، أن مهرجان العلمين عكس صورة مهمة جدا للتطور العمراني والسياحي في مصر، وبخاصة في مدينة العلمين الجديدة التي أصبحت منطقة جذب سياحي فريدة من نوعها على ساحل البحر المتوسط.
وتابع الإعلامي: «من الصعب إرضاء كل الأذواق، ولكن ما حدث في مهرجان العلمين يؤكد أن تنظيم هذا المهرجان الكبير أرضى كل الأذواق، فقد اتسمت الفعاليات التنوع والاختلاف، وجرى استضافة عدد كبير من الفنانين قدموا ما يناسب مختلف الفئات العمرية والأذواق الموسيقية المختلفة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العلمين مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
بعد الانتقادات.. مهرجان قرطاج يلغي عرض هيلين سيغارا في دورته المقبلة
أعلنت إدارة مهرجان قرطاج الدولي أنّه تقرّر العدول عن برمجة عرض هيلين سيغارا ضمن فعاليات
الدورة التاسعة والخمسين للمهرجان.
وأكدت إدارة المهرجان في بيان لها، التزامها بموقف تونس الثابت في نصرة الشعب الفلسطيني الشقيق من أجل استرداد حقوقه كاملة وإقامة دولته المستقلة عاصمتها القدس الشريف.
وهحرصت إدارة مهرجان قرطاج على أن تتضمّن دورة هذا العام عروضا مساندة لفلسطين ولشعبها، احتفاءً بصمودهم ونضالهم، وانتصارا لحقّهم في الحياة وفي الحرية.
ويقدم عرض الافتتاح من "قاع الخابية للموسيقار محمد القرفي" مشهدا يؤرخ دعم تونس لفلسطين منذ الاستقلال، ويحتفي الفنان رياض الفهري في بساط أحمر 2 بأطفال رام الله، فيما يصدح صوت الفنانة الفلسطينية ناي البرغوثي في عرض "تخيل روحك تسمع" للفنان كريم الثليبي.
كما خصصت البرمجة عرضين لفنانين فلسطينيين عرفهما الجمهور من خلال دعمهما لوطنهما وتوثيق فضاعات الاحتلال كل بطريقته وهما الفنان محمد عساف والفنان "Saint Levant" (سانت ليفانت).
وعبرت إدارة مهرجان قرطاج الدولي عن امتنانها للجمهور الوفي على تفاعله والتزامه بالحق الفلسطيني ومناهضة التطبيع بكافة أشكاله ما يجعل من تونس وشعبها مفخرة بين الشعوب والأمم.
وعبر العديد من الناشطين التونسيين على مواقع التواصل الاجتماعي عن غضبهم من مشاركة هيلين سيغارا ضمن فعاليات المهرجان مؤكدين على أنها “تدعم إسرائيل لأنها شاركت خصوصا في حفلات جمع التبرعات التي نظمتها أحدى المنظمات اليهودية”، حتى أن البعض دعا إلى منعها من دخول تونس، بحسب “وكالة الصحافة الفرنسية”.