رئيس جامعه حلوان يتسلم شعلة أسبوع شباب الجامعات الثالث عشر
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
تسلم الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، اليوم الجمعة، شعلة أسبوع شباب الجامعات والمعاهد العليا، الثالث عشر، وذلك عقب عودتها ومرورها بالجامعات المصرية.
وعقب ذلك تم إطلاق ماراثون رياضي، شارك فيه طلاب الجامعة إيذانا ببدء فعاليات الأسبوع الذي يعقد من 8 إلى 14 سبتمبر الجاري.
وكانت شعلة أسبوع شباب الجامعات المصرية، قد انتقلت في الجامعات المصرية، في جامعة أسيوط، المنيا، الزقازيق، قناة السويس، القاهرة، المنوفيه، المنصورة، كفرالشيخ.
وأكد الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان أن الهدف من انتقال شعلة الأسبوع هو تحفيز الطلاب على المشاركة، وخلق أجواء احتفالية داخل الجامعات، والترويج للاسبوع وزيادة الوعي به والتحفيز على المشاركة فيه وخلق أجواء من الاحتفال والفرح.
وتعقد فعاليات أسبوع شباب الجامعات بقيادة الأستاذ الدكتور حسام رفاعي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، الدكتور وليد السروجى نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، الدكتور عماد ابو الدهب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، الدكتور أحمد فاروق مستشار رئيس الجامعة للأنشطة الطلابية والجامعية.
وأقيمت مراسم شعلة أسبوع شباب الجامعات بتنظيم الادارة العامة لرعاية الشباب، برئاسة محمد جاد، وبإشراف أسامة خير، وتنفيذ فريق مهرجان الشعلة الدكتورة رحمة فوزي، والدكتور محمود رشاد، والدكتور مصطفى رزق، وبهاء عبد القادر، ومحمود قاسم، وأحمد إمام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان جامعة حلوان أسبوع شباب الجامعات شعلة أسبوع شباب الجامعات شعلة أسبوع شباب الجامعات رئیس الجامعة
إقرأ أيضاً:
إلى الدكتور كامل إدريس، رئيس الوزراء
إلى الدكتور كامل إدريس، رئيس الوزراء
مع التحية والاحترام.
من أبرز ما يوصي به مدربو كرة القدم لاعبيهم، في حال كانوا بحاجة إلى إحراز ثلاثة أهداف مثلًا، أن يركّزوا على الهدف الأول وكأنه غايتهم النهائية.
فإذا تحقق، ينتقلون إلى السعي نحو الثاني، ثم يبذلون جهدهم الأقصى لإحراز الثالث.
فالتفكير في الأهداف مجتمعة دفعة واحدة قد يؤدي إلى زيادة التوتر، وتشتيت التركيز، واستنزاف الجهد النفسي والبدني، مما يضعف فرص النجاح.
اللاعب المحترف يدير طاقته بذكاء، ويوزع مجهوده على مراحل زمن المباراة، ويدرك متى يضغط، وأين يوجّه جهده في اللحظة والمكان المناسبين.
النجاحات الحقيقية تُبنى على الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة، والبناء التدريجي على الجزئيات، وترتيب الأولويات بعناية.
هكذا يصنع الفارق.
وهذه القاعدة تنسحب، إلى حد بعيد، على العمل السياسي والتنفيذي.
فالتقدم الراسخ لا يتحقق بالقفز على المراحل، بل بالتدرج المدروس، وإدارة الأولويات بواقعية وهدوء.
فالعمل العام، كالمباراة الدقيقة، يتطلب توزيعًا حكيمًا للجهد، وتنفيذًا متزنًا للمهام، وقرارات تتخذ في توقيتها الصحيح.
إنه مسار يُكسب خطوة بخطوة، ويدار بتخطيط عميق، لا بتسرع الرغبات أو ضغوط اللحظة.
نثق فيما تملكونه من رؤية وتجربة، ندرك تمامًا أنكم أقدر على تحويل التحديات إلى فرص، حين تُدار بعقل استراتيجي وروح هادئة، تُحسن التوقيت وتراكم الإنجاز بصبر وثبات.
لكم خالص الدعاء بالتوفيق والسداد في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ وطننا المكلوم.
ضياء الدين بلال
إنضم لقناة النيلين على واتساب