إحداهما تهتف بإرحل إرحل يافولكر وأخرى تصفق وتهتف عاش فولكر عاش فولكر
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
هذا اليوم هو بمثابة إنتصار لإرادة الخير ضد إرادة الشر المستطير الذي أصاب أهل السودان في مقتل اليوم سقط إله الآليه سيء النيه لافرق مابين لحظة إعتذار فولكر ولحظه قطع رأس غردون فذلك سقط بالسيف والآخر سقط بإلإرادة وقوة الشكيمه والتصدي والعمل الدؤوب الذي قام به أبناء السودان الخًلص شكرآ لكل من وضع بصمته وقال كلمته ووقف ضده وضد مشروع إستعماره المغيت !! اليوم إنتصر الحارث الذي وقف أمام بوابة تدويل قضية السودان وجعلها ذريعه للإستعمار المسلح !! حق لكل الأقلام الحره أن تكتب عنواناً حول كيف ناضل أهل السودان من أجل إسقاط مؤامرة فولكر وأتباعه من عملاء السفارات والمنظمات الأجنبيه!!
هذا اليوم هو يوم الأقلام الحُره فلتكتُب الأنامل وتُعصف الأذهان وتُدهن الليحان بمداد الكلمات عن تجربه البعثه الاممية يونتمس عن إخفاقٍها وصفاقة سياساتها عن تغافُلها للحلول عن حولها وتحويرها لحوار السودان المُنجي عن إنحيازها لخيارات الإقصاء وتفريق الجماعات عن سعيها الدؤوب لتعقيد المواقف عن إصرارها في صناعة شُلليات وجماعات ليس لها سند
علينا أن نكتب كيف إنقسمت القوى السياسية السودانين مابين فئتين إحداهما تهتف بإرحل إرحل يافولكر وأخرى تصفق وتهتف عاش فولكر عاش فولكر ،،،
أكتبوا عن تآمرها وتسخير مواردها وصرفها لملائين الدولارت من أجل تمكين قوى مجهريه لتحكم سطح مجرة السودان دون أهليه سوى إيمانهم بأن هُبل المجلس قادر !! اليوم هو يوم التذكير والتدبُر والروايات عن فنون السياسية وكيف تُساس ،،
تبيان توفيق
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
كومار: قمة بريكس حاسمة في ظل التوترات السياسية والاقتصادية الراهنة
أكد الدكتور مانوج كومار، سفير منتدى مدن دول البريكس، على أن قمة هذا العام التي تستضيفها البرازيل تُعد "حاسمة ومهمة للغاية"، خاصة في ظل التوترات السياسية والاقتصادية الراهنة التي يشهدها العالم.
أشار كومار في مداخلة مع الدكتورة منى شكر، ببرنامج "العالم شرقا"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن القمة ستتناول "العديد من الملفات والقضايا التي تهم الحكومات المختلفة"، مؤكدًا أن مشاركته تعكس آراؤه الشخصية ولا تمثل موقفًا رسميًا لبلاده أو للمؤسسة التي يعمل بها.
قمة البريكس المقبلةوأضاف: "أحيي مصر وشعبها الكريم على إتاحة الفرصة للمشاركة في هذا النقاش"، مشددًا على أن قمة البريكس المقبلة تحمل آمالًا كبيرة في تحقيق تقدم ملموس على مستوى التعاون الدولي بين دول الجنوب.